2700 دولار لـ«شد وجه» سايمون كاول نجم «إكس فاكتور»

2700 دولار لـ«شد وجه»  سايمون كاول نجم «إكس فاكتور»
TT

2700 دولار لـ«شد وجه» سايمون كاول نجم «إكس فاكتور»

2700 دولار لـ«شد وجه»  سايمون كاول نجم «إكس فاكتور»

كشف تقرير إخباري، أمس الاثنين، أن مقدم البرامج الإنجليزي الشهير، سايمون كاول، قد دفع مبلغ 2000 جنيه إسترليني (نحو 2700 دولار)، مقابل «شد وجهه».
وأفاد موقع «كونتاكت ميوزيك» الإلكتروني المعني بأخبار المشاهير، بأن كاول (58 عاما)، قام مؤخراً بزيارة طبيب التجميل الشهير، جان لوي سيباغ، المعروف بـ«بيكاسو الأمراض الجلدية» و«ملك البوتوكس»، من أجل تحسين بشرته، حسب وكالة الأنباء الألمانية.
وأوضح الموقع الإلكتروني أن كاول الذي شارك في عدد من البرامج التلفزيونية كمحكم للمواهب، من بينها «إكس فاكتور» كان يرغب في شد بشرته باستخدام جهاز متخصص، يعمل على التخلص من الجلد المترهل في الوجه والرقبة.
ونقل الموقع الإلكتروني عن كاول قوله: «هناك الكثير من الإجراءات التي يمكنك القيام بها الآن، وليس فقط حقن وجهك بالبوتوكس»، مضيفاً أن الإجراء «مؤلم للغاية، ولكنه يخلص البشرة من الضرر الناتج عن أشعة الشمس».
وأوضح: «أهم شيء بالنسبة لي الآن هو الحصول على بشرة نظيفة، فإذا كان لديك بشرة نظيفة، ستبدو أفضل، ولكن عليك أن تكون حذرا للغاية مع بعض هذه الإجراءات».



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".