أفضل 4 هواتف ذكية يمكنكم اقتناؤها في 2018

تصاميم «غوغل» تخلو من التضخم البرمجي و«موتورولا» توفر «فخامة زهيدة»

هاتف «غوغل بيكسل 2 إكس إل» - موتورولا موتو إكس 4
هاتف «غوغل بيكسل 2 إكس إل» - موتورولا موتو إكس 4
TT

أفضل 4 هواتف ذكية يمكنكم اقتناؤها في 2018

هاتف «غوغل بيكسل 2 إكس إل» - موتورولا موتو إكس 4
هاتف «غوغل بيكسل 2 إكس إل» - موتورولا موتو إكس 4

إنها سنة رائعة لشراء هاتف ذكي جديد. وتتميّز الهواتف الذكية المتوافرة اليوم بمستويات أقلّ ما يقال عنها أنها جيّدة، أي إنّ فرص شرائكم للجهاز الخاطئ ضئيلة جداً في أي متجر للإلكترونيات. وفي حال كنتم تبحثون عن جهاز لا يتجاوز سعره الـ500 دولار، لا تقلقوا، لأنكم دون شكّ ستجدون هاتفاً بكاميرا صالحة، ومشغلات سريعة، وشاشات عرض مذهلة. يحاول الكثير من صناع الهواتف الذكية تقليد أفضل وأهمّ الهواتف (كأجهزة سامسونغ غالاكسي والآيفون التي ما زالت الأفضل في السوق) إلى درجة أنها أصبحت متشابهة إلى درجات كبيرة.

هواتف «غوغل»
في المقابل، ارتفعت أسعار الهواتف الذكية بشكل كبير هذه الأيام، وهناك الكثير من الهفوات الصغيرة التي قد تسقطون فيها، خاصة إن كنتم تسعون لشراء هاتف تستخدمونه لسنتين أو ثلاثة قادمة.
ولكن مهما كان السبب الذي أتى بكم إلى هنا، فبالإمكان أن تستفيدوا من التوصيات التالية التي يقدمها موقع «وايرد. كوم»، لاختيار أفضل الهواتف الذكية التي تعمل بنظامي التشغيل المعهودين.
غوغل بيكسل 2، الأفضل بشكل عام. توجد الكثير من الأسباب المقنعة التي قد تدفع بالناس إلى تفضيل نظام الآي.أو.أس. على الآندرويد، ولكن في الوقت الحالي، يعتبر غوغل بيكسل 2 والتصميم الأكبر حجماً منه «بيكسل 2XL» كأفضل هاتفين بشكل عام. فقد سهّلت شركة غوغل على المستهلكين شراء أفضل هواتفها وهي غير مقفلة، حيث إن جميع هواتف بيكسل تحصل على تحديثاتها الأمنية والبرمجية بشكل مباشر ومنظّم مثل حركة عقارب الساعة. ومنح موقع «وايرد»، الهاتف تقييم 9 من 10، لأنه يمثّل أفضل ما قدمه نظام آندرويد من غوغل، مع ميزات نظام «آندرويد أوريو» دون أي تضخم برمجي، وإلى جانب الكاميرا الأفضل في السوق بمقاس 12 ميغابيكسل.
يمكن القول إنّ «بيكسل 2» هو جهاز خارق بشاشة عرضها 1080p، ومكبري صوت أماميين ممتازين، وميزة IP67 لمقاومة المياه، ومسرع «كوالكوم سنابدراغون 835» القوي، وذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 4 غيغابايت، وبطارية تدوم لأكثر من يوم كامل، ونوعية تصميمية خارقة.
في المقابل، يعاني الهاتف من مشكلة لا يمكن تجاهلها هي افتقاره إلى بطاقة «ميكرو SD» لسعة تخزينية إضافية، ومنفذ 3.5 ملم لسماعات الأذنين، الذي تفتقر إليه معظم الهواتف المتطوّرة هذه الأيام.
«آبل» و«سامسونغ»

آيفون 8 من آبل، وهو الآيفون الذي يجب أن تبتاعوه. صحيح أنّ الجميع انبهر بجهاز الآيفون إكس المميز، ولكن لنتحدّث عن الركائز الأساسية: الآيفون 8 (والآيفون 8 بلاس) يتمتعان بالقدرات نفسها على مستوى حاجات المستهلك.
حصل هاتفا آيفون 8 وآيفون 8 بلاس على تقييم 8 من 10 على موقعنا ووضعا ضمن الأجهزة الموصى بها. كثيرٌ منّا ما زالوا يفضّلون وجود زرّ الوسط الأساسي وكاميرا الـ12 ميغابيكسل الموجودة في خلفية الآيفون 8 (اختاروا آيفون 8 بلاس في حال كنتم تريدون الحصول على قدرات مضاعفة في تكبير الصورة ووضع البورتريه). يتميّز هذان الإصداران من آيفون بمقاومتهما للمياه، ومسرّع «بايونيك» الجديد والقوي من آبل، ونظام تشغيل «آي.أو.أس. 11». وكما كلّ أجهزة الآيفون، يأتي الآيفون 8 والآيفون 8 بلاس مع سنوات من التحديث الأمني والبرمجي المباشر من آبل، وسنة من الكفالة يمكنكم أن تمدّدوها عبر نظام «آبل كير».
ولأنّ لا شيء مثالي، يغيب عن جميع أجهزة الآيفون الحديثة منفذ 3.5 ملم لسماعات الأذنين، وميزة توسيع سعة التخزين، لذا يجب أن تحرصوا على شراء جهاز بالسعة التي تحتاجونها منذ البداية. وتجدر الإشارة إلى أنّ خدمات الآيكلاود من آبل متخلّفة بعض الشيء، وصعبة الاستخدام مقارنة بخدمات غوغل.
غالاكسي إس 9 من سامسونغ. هناك الكثير من الأسباب المبهرة التي تدفعكم لاختيار هاتف سامسونغ غالاكسي إس 9، ويمكن الاطلاع عليها جميعاً عبر «وايرد.كوم» الذي منح الهاتف تقييم 8 من 10. قد يكون نظام سامسونغ أقلّ سرعة في التحديث مقارنة بغوغل وآبل، إلّا أّنه يقدّم تحديثات أكبر لهواتفه المتطوّرة عدّة مرّات في السنة.
وكان هاتف غالاكسي آس 9 الجهاز الأول الذي تضمّن مسرّع «كوالكوم سنابدراغون 845» لعام 2018، والذي يتميّز بسرعة فائقة بالفعل. كما يتميّز الجهاز بكاميرا خلفية رائعة (الكاميرا الوحيدة بمقاس 12 ميغابيكسل وفتحات مزدوجة)، التي تقدّم صور ومقاطع فيديو توازي ما تقدّمه هواتف الآيفون وبيكسل جودة. وكما هذين الأخيرين، يتميّز غالاكسي أس 9 بأداة استشعار بصمة الإصبع (أكثر سهولة للاستخدام هذا العام) وشاشة عرض «أموليد» رائعة تغطي واجهة الهاتف بالكامل.
هل ذكرنا لكم أن هذا الجهاز يتضمّن منفذاً لبطاقة «ميكرو SD» لسعة تخزينية إضافية بالإضافة إلى منفذ لسماعات الأذنين؟ هاتان الميزتان وحدهما كفيلتان بتزكية الهاتف عن غيره من أجهزة جيله، أي إن هذا الهاتف هو خياركم المناسب في حال كنتم من الأشخاص الذين لا يحبّون السماعات اللاسلكية. وتجدر الإشارة إلى أنّه يأتي أيضاً مع كفالة لسنة كاملة، ويقدّم لوناً مميزاً هو البنفسجي الليليكي.
في المقابل، يجب أن نشير إلى أنّ أسوأ ما في هذا الهاتف هو نظام تشغيله الخاص والمعقّد من آندرويد، والذي يوحي إلى المستخدم بأنّه يعاني من تضخّم برمجي منذ اللحظة التي يبدأ استخدامه فيها.

هواتف ذكية رائعة
موتورولا موتو إكس 4 - فخامة زهيدة. الأمر ليس سرّاً... ننصحكم بسرور بشراء الموتورولا موتو إكس 4 لأنّه أفضل الهواتف الزهيدة، وقد منح تقييم 8 من 10، فبأقلّ من 400 دولار، يقدّم لكم هذا الجهاز ميزات متطوّرة، إلى جانب إمكانية اتصاله بمزودي الاتصال اللاسلكي الأربعة في الولايات المتحدة.
يأتي هذا الجهاز بمنفذ 3.5 ملم لسماعات الأذنين، ومنفذ لبطاقة «ميكرو SD»، إلى جانب كاميرا أمامية بحجم 16 ميغابيكسل، وكاميرا خلفية مزدوجة، وشاشة HD جميلة، وحساس أمامي لبصمة الإصبع، وتصميم مقاوم للمياه يمزج بين الزجاج والمعدن، وبطارية ذات خدمة صلبة، ونسخة شبه صافية من نظام «آندرويد أوريو» من غوغل. وبالطبع، ستشترون هذا الجهاز مع كفالة لمدة عام.
ولكنّه للأسف يعاني من مشكلة تتمثّل في عمله بمسرّع «سنابدراغون 630» العاديّ، الذي سيعرّضكم إلى بطء في الأداء من وقت إلى آخر. ولكن نظراً لأن سعر هذا الهاتف يشكل ثلث أو نصف ثمن الهواتف الأخرى، فإن شراءه يستحق التضحية.
في حال شعرتم أنّ الهواتف المذكورة أعلاه لا تناسب ميزانيتكم، فيما يلي، ستجدون هواتف ذكية أخرى ننصحكم بها. تتميّز هذه الأجهزة بجودة عالية، وستشعركم بفارق كبير في حال كان هاتفكم الحالي يعاني من التقادم، حتى ولو لم تبدو لكم خارقة في الفترة الأولى.

نصائح الشراء
* الهواتف التي يجب أن تتفادوها: الهواتف التي مضى أكثر من سنتين على إصدارها، وجميع الأجهزة التي صدرت منذ 2017، أو التي تشعرون أنّها غير مألوفة بالنسبة لكم. صحيح أنّكم قد تجدون الكثير من الأجهزة الجيّدة، ولكنّكم للأسف قد تبتاعون أحدها وتصطدمون بفكرة أنّه لا يتوافق ومزوّد الخدمات المحلّي.
* ميزات تحتاجونها: احرصوا على أن تختاروا الهاتف الذي يتضمّن الميزات التي تبحثون عنها. حاولوا قد الإمكان اختيار جهاز تصل سعة تخزينه إلى 64 غيغابايت (32 غيغابايت كحدّ أدنى) مع منفذ لبطاقة «ميكرو SD» كي تتمكّنوا من توسيع مساحة التخزين لاحقاً. لا تتنازلوا أيضاً عن ميزة مقاومة المياه IP67 كي لا تخسروا الهاتف في حال تعرّض لحادثة سقوط في الماء. للأسف، تفتقر غالبية الأجهزة إلى منافذ 3.5 ملم اليوم، ولكن احرصوا على اختيار هاتف يتضمن واحداً. كما أنّكم دون شك بحاجة إلى هاتف بعمل بمسرّع «سنابدراغون 630» على الأقلّ وذاكرة وصول عشوائي بسعة 4 غيغابايت في أي هاتف آندرويد تختارونه. وأخيراً، ما دام أنّكم ستختارون هاتفاً من الإصدارات الحديثة (2017 وما بعدها)، لا شكّ أنها تعمل جميعها بنظام تشغيل آندرويد 8.0 أوريو.



دليلك للاستعانة بالذكاء الاصطناعي لتخطيط عطلتك المقبلة

دليلك للاستعانة بالذكاء الاصطناعي لتخطيط عطلتك المقبلة
TT

دليلك للاستعانة بالذكاء الاصطناعي لتخطيط عطلتك المقبلة

دليلك للاستعانة بالذكاء الاصطناعي لتخطيط عطلتك المقبلة

فيما يلي بعض الطرق لتحويل الذكاء الاصطناعي إلى وكيل سفر خاص بك.

الذكاء الاصطناعي للأسفار

لقد ظهرت صناعة كاملة من المواقع والتطبيقات المعنية بالسفريات التي تتطلب اشتراكاً مدفوعاً؛ لكن لا يوجد منها ما هو مفيد بما يكفي لدفع الأموال. لهذا يمكن استخدام برامج الدردشة البارزة، وفقاً لـ«يو إس إيه توداي» وهي: «تشات جي بي تي» (ChatGPT) برنامج الدردشة المفضل الذي يوفر أفضل النتائج. وكذلك «جيميني» (Gemini) إذ جرى دمج برنامج الدردشة الآلي هذا من «غوغل» مع «غوغل فلايتس» للطيران و«غوغل هوتيلز» للفنادق. ومع ذلك، فإنه ليس على مستوى الشمول نفسه الذي يتميز به «تشات جي بي تي»، وغالباً ما يطرح آراء غريبة.

اقتراح الأماكن السياحية

> صف ما تحبه وما تريده: بمقدور رفيقك في السفر المعتمد على الذكاء الاصطناعي، أن ينجز الكثير للغاية على صعيد اقتراح أماكن سياحية؛ بل ويمكنه أن يعينك على التخطيط لمغامرة كاملة مصممة خصيصاً لك.

تذكر أنه كلما زاد حجم المعلومات التي تضخها في البرنامج بخصوص من تكون وما يروق لك، جاءت المقترحات متناغمة مع ميولك وتفضيلاتك.

> صف اهتماماتك وأذواقك: يمكن للذكاء الاصطناعي وضع قائمة للأماكن المتوافقة مع ميولك، أو ميول المجموعة التي تسافر برفقتها عند طرح الأسئلة:

- «ما أفضل جولات الطعام في باريس؟».

- «ما مسارات السير على الأقدام ذات المناظر الخلابة ضمن مسافة 30 ميلاً من مدينة دنفر؟».

- «اقترح معارض فنية في نيويورك لا ينبغي أن يفوِّتها محبو الفن الحديث».

> حسب الطقس: كما يمكن للذكاء الاصطناعي اقتراح وجهات حسب المناخ المفضل لديك في أي وقت من السنة، وهو أمر أسهل كثيراً من البحث في مخططات الطقس! مثل:

- «أبحث عن وجهة دافئة داخل الولايات المتحدة في يناير (كانون الثاني)، بمتوسط درجات حرارة تزيد على 21 درجة مئوية».

- «ما أفضل منتجعات التزلج في وايومنغ في أواخر ديسمبر (كانون الأول)؟».

- «أين يمكنني لعب الغولف في مايو (أيار)، في ظل طقس معتدل يشبه أجواء الربيع؟».

> حسب المناسبة أو الأجواء: هل أنت غير واثق من المكان الذي ترغب في الذهاب إليه؟ دع الذكاء الاصطناعي يجد لك المكان المثالي المناسب لحالتك المزاجية. وإذا لم تكن متأكداً من كيفية صياغة الأجواء التي تبحث عنها، أخبر الذكاء الاصطناعي بما تريد أن تشعر به في رحلتك، مثل:

- «اذكر بعض الوجهات الرومانسية في إيطاليا».

- «اقترح أماكن عطلات مناسبة للعائلات، تضم متنزهات ترفيهية وشواطئ».

- «أين يمكنني الذهاب لأشعر بالاسترخاء والانتعاش في مارس (آذار)، دون إنفاق كثير من المال؟».

أما الميزة الكبرى هنا، فتكمن في أن الذكاء الاصطناعي لا يطرح قوائم عامة، وإنما يتولى تصميم برنامج رحلتك، حسب ما تحبه أو تحتاج إليه أو ترغب في تجربته.

تبسيط إجراءات المواصلات

لا يقتصر دور الذكاء الاصطناعي على الإجابة عن الأسئلة فحسب، وإنما يمتد إلى تبسيط عملية التخطيط بالكامل، حتى تتمكن من التركيز على الجزء الممتع من السفر.

> الرحلات الجوية والمواصلات: يمكن للذكاء الاصطناعي المساعدة في العثور على أفضل أوقات الرحلات والطرق وخيارات المواصلات، بناءً على ميزانيتك وتفضيلاتك.

- «ما أقصر طريق من (الأصل) إلى (الوجهة) مع توقف أقل من ساعتين؟».

- «اعثر لي على خيارات قطار ميسورة التكلفة من (مدينة ...) إلى (مدينة ...) مع إطلالات خلابة».

- «ما شركات الطيران التي تقدم أفضل الامتيازات في أثناء الرحلات الطويلة؟».

> الفنادق والإقامة: حدد احتياجاتك الخاصة بالإقامة، وسيساعدك الذكاء الاصطناعي في فرز الخيارات. وبإمكان الذكاء الاصطناعي الاضطلاع بالعمل الشاق المتمثل في فرز المراجعات ووسائل الراحة والمواقع نيابة عنك. يا لها من فكرة رائعة!

- «ما الفندق المناسب للعائلات في (الوجهة) مع مسبح ووجبة إفطار مجانية؟».

- «اقترح أماكن إقامة صديقة للبيئة بالقرب من مسارات المشي لمسافات طويلة في (منطقة ...)».

- «أبحث عن فندق مريح في (مدينة ...) على مسافة قريبة سيراً على الأقدام من أفضل المطاعم».

طرح الأسئلة الصحيحة> صياغة الأسئلة: مهمة جداً من أجل الحصول على جواب أفضل، مثل السؤال: «ما التجارب الفريدة التي يمكنك خوضها في برلين وفيينا خلال الأسبوع الأول من السنة الجديدة؟». وتتمثل النتيجة في اختيار الذكاء الاصطناعي لأسواق احتفالية، ونزهات ريفية مغطاة بالثلوج، ومنتجعات صحية تحتوي على ينابيع ساخنة.

وفي كل مدينة في رحلتك يمكنك الإبداع في طرح الأسئلة مثل:

- «ساعدني في التخطيط لمسار بين مدينتَي باريس وفيينا. تحب عائلتي التجارب الفريدة، والرحلات ذات المناظر الخلابة، والطعام الرائع».

- «سأزور برلين. ما التجارب السياحية التي لا ينبغي أن أفوتها؟».

- «ما مسار الرحلة اليومي في باريس الذي يتضمن تناول أطباق الطعام المحلي، وزيارة كنوز مخفية وأماكن ثقافية لا بد منها».

- «ما المطعم الذي لا يحظى بالتقدير الذي يستحقه، والذي يتناول فيه السكان المحليون الطعام في الحي؟».

- «ما المهرجانات أو الأحداث الموسمية التي تقام في الحي أثناء (تواريخ ...)؟».

- ما أسهل طريقة لتوفير المال فيما يخص التذاكر و/ أو تخطي الطوابير داخل معلم شهير؟

> حزم الأمتعة: كلنا سبق لنا أن تعرضنا لنسيان شواحن هواتفنا، أو حملنا أمتعة زائدة عن الحد. وهنا يساعد الذكاء الاصطناعي بالإجابة عن الأسئلة:

- احزم أمتعتك بشكل مثالي: «ما الذي يجب أن أحزمه لرحلة (مدة الرحلة) إلى (الوجهة) في (شهر...)؟

- احمِ خزانة ملابسك من العوامل الجوية: «ما الطقس عادة في (الوجهة) في أثناء (شهر...)؟».

- كن مستعداً للمستندات: «ما المستندات التي أحتاجها لـ(الوجهة)؟».

بهذه الطريقة تكون مستعداً للجمارك إذا كنت ستغادر البلاد.