عضة سواريز كسب لمقامر نرويجي

راهن.. وربح 915 دولارا

عضة سواريز كسب لمقامر نرويجي
TT

عضة سواريز كسب لمقامر نرويجي

عضة سواريز كسب لمقامر نرويجي

ربح مقامر نرويجي 5600 كرونر (915 دولارا) بعدما راهن على أن مهاجم منتخب أوروغواي لويس سواريز سوف يعض لاعبا إيطاليا عندما يلتقي الفريقان في كأس العالم. وقال توماس سيفيرسين لصحيفة «أفتنبوستن» عن رهانه الذي يساوي خمسة دولارات تقريبا، إنه «الرهان الأكثر جنونا الذي قمت به». وقال سيفيرسين، 23 عاما، الذي يكسب قوت يومه من لعب البوكر إنه «لم ير الحادث على الهواء ولكن شاهد إعادات له». وأضاف: «لقد كان الأمر مميزا علي نحو خاص ونجاحا بالنسبة لي».
وقال سيفيرسين إن سواريز وهو لاعب الدوري الإنجليزي الممتاز في فريق ليفربول «لاعب كرة قدم رائع ولكنني من مشجعي بلاكبول. وبالتالي لا أمتلك قميص سواريز». ويحقق الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في الحادث.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".