10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 19 - 4 - 2018

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 19 - 4 - 2018
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 19 - 4 - 2018

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 19 - 4 - 2018

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com

- أعلن مسؤولون في الأمم المتحدة أن فريقا من خبراء المنظمة الدولية يناقش مع النظام السوري وروسيا حاليا ترتيبات أمنية تسمح بنشر خبراء منظمة حظر الأسلحة الكيماوية للتحقيق بالهجوم المفترض في دوما بالقرب من دمشق.

- من المقرر أن يلتقي نائب المستشارة الألمانية أولاف شولتس بمايك بينس، نائب الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في واشنطن بعد ظهر اليوم (الخميس) للتأكيد على أهمية التجارة الحرة.

- وافقت ولاية كاليفورنيا في نهاية المطاف على نشر 400 جندي من جيش الاحتياط (الحرس الوطني) خصوصا على حدودها مع المكسيك، كما طلب الرئيس الأميركي دونالد ترمب.

- عبر الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن أمله في أن تكلل قمة غير مسبوقة مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون بالنجاح، بعد أن زار مايك بومبيو مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية بيونغ يانغ، لكنه حذر من أنه سينسحب منها إن رأى أنها لن تثمر عن نتائج.

- يقوم ممثلو الدول الـ15 الأعضاء في مجلس الأمن الدولي في نهاية الأسبوع الحالي «بخلوة غير رسمية» في السويد، على أمل تحقيق بعض الوحدة والمصداقية بينما تشهد المنظمة الدولية انقساما حادا حول النزاع السوري، كما أعلن المنظمون السويديون.

- أفاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب أن الولايات المتحدة ستعمل بجد لإعادة المواطنين اليابانيين الذين اختطفتهم كوريا الشمالية منذ عقود، إلى بلادهم.

- قال التلفزيون الرسمي إن الجيش الصيني أجرى مناورات بالذخيرة الحية على امتداد الساحل الجنوبي الشرقي، لكن لم يتضح ما إذا كانت هي نفس المناورات التي سبق وتم الإعلان أنها تجري في مضيق تايوان.

- أطلقت إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا)، قمرا صناعيا مصمما للبحث عن كواكب يحتمل أن تكون عليها حياة، خارج المجموعة الشمسية.

- أعلنت اللجنة التنظيمية لمهرجان دبي السينمائي الدولي تبني استراتيجية جديدة وإدخال بعض التعديلات على آليات عمل المهرجان في مقدمتها تعديل موعد إقامته ليكون كل عامين بدلا من كل عام.

- ارتفع سعر برميل النفط إلى أعلى مستوى له منذ نهاية 2014 مدفوعا بنشر الولايات المتحدة بياناتها الأسبوعية لمخزوناتها من المشتقات النفطية والتي أظهرت تراجعا واضحا في هذه المخزونات.



أكثر من نصفهم في غزة... عدد قياسي لضحايا الأسلحة المتفجرة في 2024

فلسطيني يحمل جسداً ملفوفاً لضحية من ضحايا الغارات الإسرائيلية على غزة (أ.ف.ب)
فلسطيني يحمل جسداً ملفوفاً لضحية من ضحايا الغارات الإسرائيلية على غزة (أ.ف.ب)
TT

أكثر من نصفهم في غزة... عدد قياسي لضحايا الأسلحة المتفجرة في 2024

فلسطيني يحمل جسداً ملفوفاً لضحية من ضحايا الغارات الإسرائيلية على غزة (أ.ف.ب)
فلسطيني يحمل جسداً ملفوفاً لضحية من ضحايا الغارات الإسرائيلية على غزة (أ.ف.ب)

خلُص تقرير جديد إلى أن عدد ضحايا الأسلحة المتفجرة من المدنيين وصل إلى أعلى مستوياته عالمياً منذ أكثر من عقد من الزمان، وذلك بعد الخسائر المدمرة للقصف المُكثف لغزة ولبنان، والحرب الدائرة في أوكرانيا.

ووفق صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد قالت منظمة «العمل على الحد من العنف المسلح» (AOAV)، ومقرها المملكة المتحدة، إن هناك أكثر من 61 ألف مدني قُتل أو أصيب خلال عام 2024، بزيادة قدرها 67 في المائة على العام الماضي، وهو أكبر عدد أحصته منذ بدأت مسحها في عام 2010.

ووفق التقرير، فقد تسببت الحرب الإسرائيلية على غزة بنحو 55 في المائة من إجمالي عدد المدنيين المسجلين «قتلى أو جرحى» خلال العام؛ إذ بلغ عددهم أكثر من 33 ألفاً، في حين كانت الهجمات الروسية في أوكرانيا السبب الثاني للوفاة أو الإصابة بنسبة 19 في المائة (أكثر من 11 ألف قتيل وجريح).

فلسطينيون يؤدون صلاة الجنازة على أقاربهم الذين قُتلوا بالغارات الجوية الإسرائيلية في مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح (د.ب.أ)

وشكّلت الصراعات في السودان وميانمار معاً 8 في المائة من إجمالي عدد الضحايا.

ووصف إيان أوفيرتون، المدير التنفيذي لمنظمة «العمل على الحد من العنف المسلح»، الأرقام بأنها «مروعة».

وأضاف قائلاً: «كان 2024 عاماً كارثياً للمدنيين الذين وقعوا في فخ العنف المتفجر، خصوصاً في غزة وأوكرانيا ولبنان. ولا يمكن للمجتمع الدولي أن يتجاهل حجم الضرر الناجم عن هذه الصراعات».

هناك أكثر من 61 ألف مدني قُتل أو أصيب خلال عام 2024 (أ.ب)

وتستند منظمة «العمل على الحد من العنف المسلح» في تقديراتها إلى تقارير إعلامية باللغة الإنجليزية فقط عن حوادث العنف المتفجر على مستوى العالم، ومن ثم فهي غالباً ما تحسب أعداداً أقل من الأعداد الحقيقية للمدنيين القتلى والجرحى.

ومع ذلك، فإن استخدام المنظمة المنهجية نفسها منذ عام 2010 يسمح بمقارنة الضرر الناجم عن المتفجرات بين كل عام، ما يُعطي مؤشراً على ما إذا كان العنف يتزايد عالمياً أم لا.