أخبار سريعة

أخبار سريعة
TT

أخبار سريعة

أخبار سريعة

* الإدارة الأميركية تبيع باقي أسهمها في «جنرال موتورز»

* لندن - واشنطن: «الشرق الأوسط» قررت الإدارة الأميركية بيع ما تبقى من أسهمها في «مجموعة جنرال موتورز لصناعة السيارات»، وذكرت وزارة المالية الأميركية أنها ستبيع حتى نهاية العام الحالي أسهمها المتبقية في المجموعة التي يفوق عددها 31 مليون سهم. وأضافت الوزارة أن الموعد الدقيق لبيع الأسهم سيتوقف على حجم الطلب عليها.
وكانت الإدارة الأميركية قد باعت في الآونة الأخيرة 70 مليون سهم من الأسهم التي تمتلكها في المجموعة فيما بلغت قيمة السهم، أخيرا، 37.69 دولار. وفي حال ثبات السعر عند هذه القيمة فإن السعر الكلي لمجموع الأسهم المتبقية سيبلغ نحو 1.2 مليار دولار. وكانت الحكومة باعت حتى الآن أسهما في المجموعة بمبلغ 38.4 مليار دولار.
* «تويوتا» تعتزم إنتاج سيارة هجين مع شركات صينية

* لندن - جوانجتشو (الصين): أعلنت شركة «تويوتا موتور كورب» اليابانية للسيارات، منتجة سيارة «بريوس» الهجين، عن خطة لتطوير سيارات هجين بالتعاون مع اثنتين من كبرى شركات صناعة السيارات الصينية، وذلك لتعزيز مبيعات السيارات الصديقة للبيئة في أكبر سوق للسيارات في العالم. واستنادا إلى وكالة الصحافة الألمانية تعتزم «تويوتا»، التي تتصدر سوق سيارات الهجين في العالم، تطوير وإنتاج سيارات هجين جديدة على أساس محلي بالتعاون مع شركتي «فيرست أوتوموبيل ووركس كورب» و«جوانجتشو أوتوموبيل غروب كو». وتملك «تويوتا» مشروعات مشتركة مع الشركتين الصينيتين. وفي ظل تخلف الشركة اليابانية للسيارات عن منافساتها في الصين، تسعى الآن إلى تعزيز تعاونها مع شريكيها هناك. وستطور الشركات الثلاث نظام تحكم هجين بمنشأة للبحث والتطوير في إقليم جيانجسو مع التركيز على بدء الإنتاج في حدود عام 2015. وتقول الصين التي تواجهها أزمة تفاقم تلوث الهواء إنها ستعزز إنتاج ومبيعات السيارات التي تعمل بالطاقة الصديقة للبيئة، مثل السيارات الكهربائية والسيارات الهجين، إلى أكثر من خمسة ملايين سيارة بحلول عام 2020. وقد أعرب مدير كبير لدى «تويوتا» عن أمله في أن تسهم تكنولوجيا «تويوتا» لسيارات الهجين في خفض الانبعاثات وتحسين البيئة في الصين.

* خبراء يتوقعون أزمة لمعارض السيارات في ألمانيا

* لندن - فرانكفورت: حذرت شركة «برايس ووتر هاوس كوبرز»، في تقرير وضعته أخيرا، من مواجهة الآلاف من معارض بيع السيارات في ألمانيا خطر الإغلاق خلال السنوات القليلة المقبلة، بعد أن درج الراغبون في شراء سيارات على اللجوء إلى شبكة الإنترنت أو الاكتفاء بالمشاركة في استخدام السيارة بدلا من ذلك. ووفقا لهذه النتائج، توقعت الدراسة أن يتراجع عدد تجار السيارات في ألمانيا بنسبة تفوق الثلث، أي من 7800 بائع إلى 4500 بحلول عام 2020 مع انخفاض المبيعات الإجمالية وتزايد عدد الشباب الذين يتخلون عن فكرة امتلاك سيارة.
وترى شركة «برايس ووتر هاوس كوبرز» أن عام 2020 سيكون بمثابة عام التحول مع ترسخ فكرة المشاركة في سيارة وشراء السيارات عبر الإنترنت مباشرة.
وقال المسؤول بالشركة، فيلكس كونيرت، إن التركيز على مستقبل تجارة التجزئة للسيارات سيكون توفير مركبة للعميل عندما يحتاجها بدلا من بيع سيارة من معرض سيارات. وأضاف كونيرت: «الناس الذين يعيشون في المدن لا يحتاجون سيارة في كثير من الأحيان، والذين يعيشون بمفردهم نادرا ما يحتاجون سيارة كبيرة. وهذا سيؤدي إلى تعزيز الطلب الكلي على السيارات الصغيرة ومفاهيم التنقل البديلة». وأضاف: «في المناطق الريفية، عدد السكان آخذ في الانخفاض، مما يعني أنه في كل قطاع من قطاعات (السيارات)، سيكون هناك طلب أقل على منتجات التنقل». وأوضح التقرير أنه بالنسبة للعملاء الذين يرغبون في شراء سيارة في عام 2020 ستلعب الرغبة في امتلاك علامة معينة أو طراز معين دورا أكبر من الآن.



إشارات سريعة

إشارات سريعة
TT

إشارات سريعة

إشارات سريعة

> السيارات الكهربائية: قررت الحكومة البريطانية خفض الدعم على شراء السيارات الكهربائية الجديدة من 3500 جنيه إسترليني إلى 3000 جنيه فقط (3750 دولاراً). جاء ذلك في بيان الميزانية الجديدة التي شملت أيضاً رفع الدعم عن السيارات الكهربائية التي يزيد ثمنها على 50 ألف إسترليني، بما في ذلك سيارات تيسلا «موديل إس وإكس». وعلق خبراء على القرار بأنه يأتي عكس توجهات تشجيع الحكومة للتحول إلى السيارات الكهربائية، خصوصاً أن تجارب الدول الأخرى تؤكد أن خفض الدعم يتبعه دوماً تراجع الطلب.
> فورد: أوقفت شركة فورد الإنتاج من مصانعها الأوروبية في ألمانيا ورومانيا، بالإضافة إلى مصنع إسباني في فالينسيا. وتتبع فورد بهذا القرار الكثير من الشركات الأوروبية الأخرى التي أوقفت إنتاجها لتجنب انتشار فيروس كورونا. وتأثرت الشركات في أوروبا بقرارات الحجر الإلزامي الحكومية وضعف إمدادات قطع الغيار وتراجع الطلب على السيارات، وأحياناً ضغوط نقابات العمال التي طالبت بحماية العمال من الاختلاط أثناء فترة انتشار الفيروس.
> هوندا: أعلنت شركة هوندا عن نفاد مجموعة خاصة من طراز سيفيك «تايب آر» من الأسواق الأوروبية التي رصدت لها الشركة 100 سيارة فقط من هذا النوع، منها 20 فقط في بريطانيا.
وتتميز المجموعة الخاصة بقدرات سباق إضافية وخفض في الوزن يبلغ 47 كيلوغراماً. وهي موجهة إلى فئات تمارس السباقات مع الاستعمال العملي للسيارة التي تحتفظ بمقاعدها الخلفية.
> الصين: تدرس السلطات الصينية تخفيف الشروط على شركات السيارات من حيث حدود بث العادم كنوع من الدعم المرحلي للصناعة حتى تخرج من أزمة «كورونا» الحالية. ويعتقد خبراء «غولدمان ساكس»، أن الاقتصاد الصيني سوف ينكمش بنسبة 9 في المائة خلال الربع الأول من العام الحالي (2020). ويعتبر قطاع السيارات الصيني هو الأكثر تأثراً بتراجع الطلب وإغلاق المصانع.