فندق راديسون بلو واجهة دبي المائية يفتتح أبوابه

فندق راديسون بلو واجهة دبي المائية يفتتح أبوابه
TT

فندق راديسون بلو واجهة دبي المائية يفتتح أبوابه

فندق راديسون بلو واجهة دبي المائية يفتتح أبوابه

تواصل «راديسون بلو»، العلامة التجارية الراقية التي تقدم خدمة إيجابية وشخصية في مساحات أنيقة، توسعها في أكثر مدن العالم توسعاً بافتتاح فندق «راديسون بلو»، واجهة دبي المائية، وهو الأحدث للعلامة التجارية في دبي.
يوفّر هذا الفندق ذو الخمس نجوم البيئة الأكثر وديّة في مدينة دبي كما يقع في أحدث وأرقى وجهة للعمل في الحي التجاري. يتمتع الفندق بإطلالات خلابة على برج خليفة الشهير وقناة دبي المائية التي افتتحت حديثاً، كما أنه المكان المثالي للترفيه حيث يضم الفندق «Gotha»، وهو الثاني في العالم حيث يقع الأول في مدينة كان.
من ناحيته، قال تيم كوردون، نائب الرئيس الأول لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا: «نحن فخورون ومتحمسون للغاية لافتتاح الفندق الخامس للعلامة التجارية راديسون بلو في دبي، أحد أكثر وجهات السفر جذباً في العالم والمركز الرئيسي للتجارة الإقليمية. يستمر قطاع السياحة في دبي في النمو والازدهار نتيجة لرؤية دولة الإمارات المتميزة في إنشاء وجهة عالمية المستوى للترفيه والثقافة. يجدر الإشارة هنا إلى دور مطار دبي الدولي، أكثر المطارات ازدحاماً في العالم من حيث الرحلات الدولية، وكذلك البنية التحتية للمدينة في تعزيز نمو السياحة بمدينة دبي. ونحن يسعدنا المساهمة في هذا النمو من خلال افتتاح فندق راديسون بلو الرائد في هذا الموقع».



«يو إس ستيل» و«نيبون» تقاضيان إدارة بايدن

شعار شركة «نيبون ستيل» على مدخل مصنعها في شمال العاصمة اليابانية طوكيو (أ.ف.ب)
شعار شركة «نيبون ستيل» على مدخل مصنعها في شمال العاصمة اليابانية طوكيو (أ.ف.ب)
TT

«يو إس ستيل» و«نيبون» تقاضيان إدارة بايدن

شعار شركة «نيبون ستيل» على مدخل مصنعها في شمال العاصمة اليابانية طوكيو (أ.ف.ب)
شعار شركة «نيبون ستيل» على مدخل مصنعها في شمال العاصمة اليابانية طوكيو (أ.ف.ب)

رفعت شركتا «يو إس ستيل» و«نيبون ستيل» دعوى قضائية على الإدارة الأميركية، قالتا فيها إن الرئيس جو بايدن منع دون سند من القانون عرضاً قيمته 14.9 مليار دولار قدّمته الثانية لشراء الأولى من خلال مراجعة «وهمية» لاعتبارات الأمن القومي.

وتريد الشركتان من محكمة الاستئناف الاتحادية إلغاء قرار بايدن رفض الصفقة، لتتمكنا من الحصول على فرصة أخرى للموافقة، من خلال مراجعة جديدة للأمن القومي غير مقيّدة بالنفوذ السياسي.

وتذهب الدعوى القضائية إلى أن بايدن أضرّ بقرار لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة التي تفحص الاستثمارات الأجنبية، بحثاً عن مخاطر تتعلق بالأمن القومي، وانتهك حق الشركتين في مراجعة عادلة.

وأصبح الاندماج مسيّساً للغاية قبل الانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر (تشرين الثاني)، إذ تعهّد كل من الديمقراطي بايدن والرئيس الجمهوري المنتخب دونالد ترمب برفضه، في محاولة منهما لاستقطاب الناخبين في ولاية بنسلفانيا المتأرجحة حيث يقع المقر الرئيسي لـ«يو إس ستيل». وعارض رئيس نقابة عمال الصلب المتحدة ديفيد ماكول هذا الاندماج.

وأكد ترمب وبايدن أن الشركة يجب أن تظل مملوكة للولايات المتحدة، حتى بعد أن عرضت الشركة اليابانية نقل مقرها الرئيسي في الولايات المتحدة إلى بيتسبرغ، حيث يقع مقر شركة صناعة الصلب الأميركية، ووعدت باحترام جميع الاتفاقيات القائمة بين «يو إس ستيل» ونقابة عمال الصلب المتحدة.

وتشير الشركتان إلى أن بايدن سعى إلى وأد الصفقة؛ «لكسب ود قيادة نقابة عمال الصلب المتحدة في بنسلفانيا، في محاولته آنذاك للفوز بفترة جديدة في المنصب».

وقالت الشركتان، في بيان: «نتيجة لنفوذ الرئيس بايدن غير المبرر لتعزيز برنامجه السياسي، لم تتمكّن لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة من إجراء عملية مراجعة تنظيمية بحسن نية تركّز على الأمن القومي».

ودافع متحدث باسم البيت الأبيض عن المراجعة، مضيفاً: «لن يتردّد الرئيس بايدن أبداً في حماية أمن هذه الأمة وبنيتها التحتية ومرونة سلاسل التوريد الخاصة بها».

وتظهر الدعوى القضائية أن الشركتين تنفّذان تهديداتهما بالتقاضي، وستواصلان السعي للحصول على الموافقة على الصفقة.

وقال نائب رئيس شركة «نيبون ستيل»، تاكاهيرو موري، لصحيفة «نيكي»، أمس الاثنين: «لا يمكننا التراجع بعدما واجهنا معاملة غير منطقية. سنقاوم بشدة».