الهلال يعقّد حساباته في «مجموعات آسيا» بخسارة ثانية

الأهلي يتطلع اليوم لنقاط الغرافة لبلوغ دور الـ16

جانب من مباراة الريان القطري والهلال السعودي التي جرت في الدوحة أمس («الشرق الأوسط») - العين الإماراتي خرج متعادلا امس مع الاستقلال الإيراني (إ.ب.أ)
جانب من مباراة الريان القطري والهلال السعودي التي جرت في الدوحة أمس («الشرق الأوسط») - العين الإماراتي خرج متعادلا امس مع الاستقلال الإيراني (إ.ب.أ)
TT

الهلال يعقّد حساباته في «مجموعات آسيا» بخسارة ثانية

جانب من مباراة الريان القطري والهلال السعودي التي جرت في الدوحة أمس («الشرق الأوسط») - العين الإماراتي خرج متعادلا امس مع الاستقلال الإيراني (إ.ب.أ)
جانب من مباراة الريان القطري والهلال السعودي التي جرت في الدوحة أمس («الشرق الأوسط») - العين الإماراتي خرج متعادلا امس مع الاستقلال الإيراني (إ.ب.أ)

واصل الهلال السعودي خسائره في دوري أبطال آسيا بخسارته بهدفين لهدف من مستضيفه الريان القطري، وجاء هدفا أصحاب الأرض عن طريق المغربي عبد الرزاق حمد الله والبرازيلي تباتا، فيما سجل هدف الفريق الأزرق الوحيد ياسر القحطاني من علامة الجزاء.
وتوقف رصيد الهلال عند نقطتين في مؤخرة ترتيب المجموعة الرابعة، فيما وصل الريان للنقطة السادسة في المركز الثاني وبدا أكيدا أن فوز الريان القطري والاستقلال الإيراني في أي من الجولتين المقبلتين سيضع الهلال في مهب الرياح إذ أن تحقق ذلك سيخرجه من دور المجموعات لدوري أبطال آسيا وهو ما يعني أن آماله باتت معلقة بنتائج الناديين المتصدرين حاليا للائحة ترتيب مجموعته الرابعة.
وجاءت بداية المباراة على عكس ما كان متوقعا، حيث تقدم الريان للمناطق الأمامية واعتمدوا على الضغط على لاعبي الضيوف لعدم منحهم فرصة بناء الهجمات، وأنقذ علي البليهي مدافع الهلال فريقه من هدف صريح وأخرج كرة عرضية من تباتا قبل أن تتجاوز خط المرمى، وطالب لاعبو الهلال والجهازان الفني والإداري باحتساب ركلة جزاء لصالح مختار فلاته بعد إعاقته من عمر باري حارس الريان داخل منطقة الجزاء، إلا أن الحكم احتسبها ركلة زاوية وسط ذهول الجميع.
وبعد مرور الربع ساعة الأولى استعاد الفريق السعودي توازنه وأحكم سيطرته على منطقة المناورة بفضل تحركات رباعي خط المنتصف محمد الشلهوب لاعب الخبرة وعبد الله عطيف ومحمد كنو وأشرف بن شرقي، واعتمدوا على طريقتهم المعتادة بتناقل الكرات القصيرة حتى الوصول لمرمى الخصم، غير أن الطلعات الهجومية كانت تنتهي بين أقدام مدافعي الريان.
واحتج لاعبو الهلال كثيراً على قرار الحكم الماليزي بعد احتسابه ركلة جزاء لصالح المغربي عبد الرزاق حمد الله مهاجم الريان، في أواخر شوط المباراة الأول، تقدم نفس اللاعب لتنفيذ الركلة الجزائية وضعها على يسار العماني علي الحبسي حارس الهلال كأول أهداف اللقاء.
وبحث الهلاليون في وشوط المباراة الثاني عن الحلول الفردية والتصويب من خارج منطقة الجزاء لفك العقد الدفاعية التي ربطها الدنماركي مارك لاودورب مدرب الريان، وجاء ياسر القحطاني كأولى الأوراق الهجومية للأرجنتيني براون مدرب الهلال، وأتبعه بسلمان الفرج وسيروتي، بيد أن الخطورة ظلت غائبة تماماً على مرمى عمر باري ولم يحدث البدلاء الإضافة الفنية المرجوة.
وزاد تباتا من أوجاع الهلاليين بعدما استغل تمريرة ذكية من عبد الرزاق حمد الله تخطى أسامه هوساوي وصوبها زاحفة في شباك علي الحبسي، وفي الثلث ساعة الأخيرة تراجع أصحاب الأرض لمناطقهم الخلفية للحفاظ على تقدمهم، في الوقت الذي فشل فيه لاعبو الهلال في خلق فرص محققة، وتحصل المغربي أشرف بن شرقي على ركلة جزاء في الدقيقة الأخيرة نفذها ياسر القحطاني في شباك عمر باري.
من جهة أخرى، حقق الوحدة الإماراتي انتصاره الأول في دور المجموعات بدوري أبطال آسيا لكرة القدم عندما تغلب على ضيفه زوب آهان الإيراني 3-0 لكنه ظل في ذيل ترتيب المجموعة الثانية.
بينما قاد المغربي يوسف العربي فريق الدحيل القطري للصعود للدور الستة عشر لدوري أبطال آسيا أمس بعد أن سجل هدفين في الوقت القاتل في شباك لوكوموتيف طشقند الأوزبكي ليقود الدحيل للفوز الرابع على التوالي بـ2-1 على أصحاب الأرض أمس وبذلك يخسر الفريق الأوزبكي ذهاباً وإيابا.
في حين تعادل فريقا العين الإماراتي مع مستضيفه استقلال طهران الإيراني في المواجهة التي جمعتهما أمس ضمن مواجهات الجولة الرابعة الآسيوية 1-1. استهل أصحاب الأرض التسجيل من ضربة جزاء سجلها مامي تيام، بينما عادل للفريق الإماراتي محترفه الياباني تسوكاسا شيوتاني.
حافظ العين الإماراتي على آماله في التأهل إلى دور الستة عشر لدوري أبطال آسيا لكرة القدم بتعادله 1-1 مع مضيفه الاستقلال الإيراني، ووضع السنغالي مام بابا تيام أصحاب الأرض في المقدمة بالدقيقة 42 من ركلة جزاء لكن الياباني تسوكاسا شيوتاني أدرك التعادل للعين بتسديدة رائعة في الدقيقة 79.
ورفع العين متصدر دوري المحترفين المحلي رصيده إلى أربع نقاط في أربع مباريات بالمركز الثالث متأخرا بنقطتين عن الاستقلال والريان القطري ولكل منهما ست نقاط فيما يتذيل الهلال السعودي المجموعة بنقطتين فقط.
ويستضيف العين فريق الهلال في الجولة الخامسة مطلع الشهر المقبل بينما يلعب الريان مع الاستقلال في إيران.
إلى ذلك، يتأهب الأهلي السعودي لحجز البطاقة الأولى المؤهلة لدور الـ16 من هذه البطولة عندما يلاقي ضيفه الغرافة القطري، في افتتاحية القسم الثاني من دوري المجموعات، حيث يتربع الفريق السعودي على صدارة المجموعة الأول بـ7 نقاط حققها من انتصارين على التوالي على تراكتور الإيراني والجزيرة الإماراتي قبل أن يتعادل في المواجهة الأخيرة مع الغرافة القطري الذي يدخل هذه المواجهة وفي رصيده النقطي 4 نقاط من تعادل مع الأهلي وانتصار على تراكتور الإيراني.
ويستند الفريق السعودي في هذا المساء على جماهيره التي ستزحف لمساندة فريقها لتحقيق العلامة الكاملة والوصول إلى النقطة العاشرة التي ستقربه كثيراً من بلوغ الدور القادم، حيث يعيش الأهلي أياما جميلة بعد سلسلة من النتائج المميزة التي حققها في الجبهات الثلاث التي يصارع عليها، بداية بتأهل للدور نصف النهائي من بطولة كأس الملك، وتربعه على صدارة مجموعته الآسيوية واقترابه من حجز أولى البطاقات المؤهلة لدور الـ16. ويوم الجمعة الماضية تحصل على دفعه معنوية عالية بعدما تغلب على القادسية في الدوري المحلي وقلص الفارق النقطي بينه وبين الهلال المتصدر إلى نقطة وحيدة.
ويحسب للأوكراني ربيروف المدير الفني لأصحاب الأرض والجمهور اعتماده على سياسة تدوير اللاعبين بين جميع المسابقات التي ينافس فيها الفريق بكل شراسة، وجنى الأهلي ثمار هذه السياسة التي منحتهم المنافسة بشراسة على جميع البطولات الثلاث، وتوفر البديل الجاهز الذي لا تقل قيمته الفنية عن اللاعب الأساسي، ولن يجازف ربيروف مساء اليوم بإشراك الأسماء التي شاركت في مواجهة القادسية الأخيرة.
ويمتلك أصحاب الضيافة أسماء قادرة على تجيير النقاط الثلاث في البنك النقطي الأهلاوي، وسيدفع ربيروف في هذا المساء بالثلاثي مهند عسيري وكلاوديمر وسعيد المولد الموقوفين بقرار انضباطي عن المشاركة في المسابقات المحلية، بالإضافة إلى عدد من الأسماء التي لم تشارك بصفة أساسية في اللقاء الدوري الأخير، وإراحة بقية الأسماء أو الاستعانة بهم في شوط المباراة الثاني.
ويعتمد مدرب الأهلي بأسلوبه الفني على بناء الهجمات من الخطوط الخلفية واللعب من لمسة واحدة حتى الوصول لمرمى الفريق الخصم، كما يجيد لاعبوه الارتدادات السريعة والغزو عن طريق الأطراف مستغلين سرعة ومهارة ظهيري الجنب منصور الحربي وسعيد المولد، كما يمتلك رباعي مميز في منتصف الملعب بقيادة تيسير الجاسم وإلى جانبه الثنائي حسين المقهوي وربيروف وعلى الأطراف عبد الفتاح عسيري وسلمان المؤشر، وترجم هذا الخماسي الرغبة الهجومية لمدربهم بتسجيل الأهداف.
ولن تكون مهمة الأهلاويين سهلة من أمام الضيف الطامح في تحقيق نتيجة إيجابية للبقاء في دائرة المنافسة على أحد البطاقات المؤهلة للدور القادم، حيث يمتلك الغرافة قوة هجومية ضاربة والمتمثلة في تواجد وسلي شنايدر ومهدي طارمي الذي يعتبر المحرك الرئيسي للفريق بصناعته للعب وامتلاكه قدم قوية تعرف طريق المرمى.
ومن المرجح أن يعتمد التركي أيغون بولينت على ذات الأسماء التي تخطت السيلية في الدوري المحلي بثلاثة أهداف مقابل هدف وضمن مع هذا الانتصار المحافظة على مركزه الثالث قبل ختام الدوري بجولة واحدة، وسيشرك قاسم برهان في حراسة المرمى وفي متوسط الدفاع الثنائي ربورت خوزيه وامادو، وعلى ظهيري الجنب يوسف مفتاح ومنقذ علي، وفي خط المنتصف الخماسي عبد العزبز حاتم وخالد الزريقي ومحمد عدي ووسلي شنايدر ومهدي تارمي، وفي خط المقدمة يقف أحمد علاء وحيداً.



لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».


قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
TT

قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
  • شهد حفل سحب قرعة كأس العالم لكرة القدم، الجمعة، رقماً قياسياً بحضور 64 دولة، أي أكثر من 30 في المائة من أعضاء الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
  • قام «فيفا» بزيادة عدد المنتخبات المشارِكة في البطولة من 32 إلى 48 منتخباً، وحَجَزَ 42 منتخباً مقاعدهم قبل مراسم القرعة.
  • المنتخبات الـ22 الأخرى التي كانت في حفل سحب القرعة سوف تخوض مباريات الملحقَين الأوروبي والعالمي، في مارس (آذار) المقبل، لتحديد المنتخبات الـ6 التي ستتأهل للمونديال.
  • تُقام 104 مباريات بدلاً من 64 في بطولة كأس العالم التي ستقام بين يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) المقبلين، في 16 ملعباً بأميركا الشمالية (في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا).
  • حضر الرئيس الأميركي دونالد ترمب القرعة التي احتضنها «مركز كيندي» في العاصمة الأميركية واشنطن.