ملك السويد يعلن اسم ولقب أصغر عضو في العائلة

أدريان جوزفين أليس دوقة بليكينغ

الأميرة الرضيعة أدريان جوزفين
الأميرة الرضيعة أدريان جوزفين
TT

ملك السويد يعلن اسم ولقب أصغر عضو في العائلة

الأميرة الرضيعة أدريان جوزفين
الأميرة الرضيعة أدريان جوزفين

خلال اجتماع لمجلس الدولة، أعلن ملك السويد كارل جوستاف السادس عشر أمس الاثنين اسم ولقب حفيدته أصغر عضو في العائلة الملكية، وقال إن اسمهما سيكون أدريان جوزفين أليس ولقبها دوقة بليكينغ.
وُلدت الأميرة أدريان الجمعة الماضية، وهي الثالثة للأميرة مادلين وزوجها كريستوفر أونيل. ولدى الزوجان الملكيان طفلان آخران هما الأميرة ليونور 4 سنوات والأمير نيكولاس عامان. والأميرة مادلين 35 عاما، هي أصغر أبناء الملك والملكة سيلفيا، ألمانية المولد، حسب وكالة الأنباء الألمانية.
وتجدر الإشارة إلى أن الأميرة الرضيعة هي الحفيد السابع للملك والملكة، والعاشرة في ترتيب ولاية العرش.
وأونيل رجل أعمال بريطاني أميركي، ويبتعد عن الأضواء الملكية، ورفض لقبا ملكيا رسميا بعد الزواج في يونيو (حزيران) 2013.
وكانت السويد غيرت نظام ترتيب ولاية العرش عام 1980 حتى يرث العرش أكبر الورثة سنا بغض النظر عن الجنس.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».