كاني ويست يهدي ابنته قرطا من الماس في يوم ميلادها الأول

أخذها في نزهة إلى متحف الأطفال في حي مانهاتن الراقي بنيويورك

نورث في حضن والدها كاني ويست
نورث في حضن والدها كاني ويست
TT

كاني ويست يهدي ابنته قرطا من الماس في يوم ميلادها الأول

نورث في حضن والدها كاني ويست
نورث في حضن والدها كاني ويست

ذكرت تقارير إخبارية أن مغني الراب الأميركي كاني ويست أهدى ابنته الوحيدة (نورث) قرطا من الماس في يوم ميلادها الأول الذي تزامن مع {يوم الأب}.
وأفادت صحيفة {ديلي ميل} بأن ويست (37 عاما) قرر هو ووالدة نورث النجمة الأميركية كيم كارديشان (33 عاما) التي تزوجها مؤخرا، أن يتوجا عيد ميلاد ابنتهما الأول بنزهة إلى متحف الأطفال في حي مانهاتن الراقي بولاية نيويورك الأميركية.
وشوهدت الطفلة بصحبة والديها وهي ترتدي فستانا أبيض اللون رقيقا، بالإضافة إلى القرط الجديد الذي كان يلمع في أذنيها.
ثم نشرت كيم صورة لابنتها في حضن كاني بعد أن غلبهما النعاس أثناء مشاهدة مباراة كرة سلة في التلفزيون، وكتبت تعليقا على الصورة: {بلغت ابنتنا عامها الأول اليوم.. لقد لعبنا كثيرا لدرجة أنهما (كاني ونورث) ناما أثناء مشاهدة المباراة.. كل احتفال بيوم الأب وأنت بخير يا أفضل أب في الدنيا.. فالطريقة التي تحب بها ابنتنا وترعاها تغمرني بالحب الفياض}.
يذكر أن الممثلة والعارضة ومصممة الأزياء الشهيرة مرتبطة بكاني منذ أبريل (نيسان) عام 2012، وكان سبق لها الزواج من قبل بلاعب كرة السلة المحترف كريس همفريز (29 عاما) في أغسطس (آب) 2011، واستمرت الحياة بينهما 72 يوما فقط.



مسلسل تلفزيوني عن بريجيت باردو وهي على فراش المرض

بريجيت باردو (أ.ف.ب)
بريجيت باردو (أ.ف.ب)
TT

مسلسل تلفزيوني عن بريجيت باردو وهي على فراش المرض

بريجيت باردو (أ.ف.ب)
بريجيت باردو (أ.ف.ب)

انشغلت الأوساط الفنية في فرنسا بخبر تدهور صحة الممثلة المعتزلة بريجيت باردو ودخولها وحدة العناية المركزة في مستشفى «تولون»، جنوب البلاد. يحدث هذا بينما يترقب المشاهدون المسلسل الذي يبدأ عرضه الاثنين المقبل، ويتناول الفترة الأولى من صباها، بين سن 15 و26 عاماً. واختيرت الممثلة جوليا دو نونيز لأداء الدور الرئيسي في المسلسل الذي أخرجه الزوجان دانييل وكريستوفر تومسون، نظراً للشبه الكبير بينها وبين باردو في شبابها.
وكشف مقربون من الممثلة أنها تعاني من ضيق في التنفس، لكنها رفضت الاستمرار في المستشفى وأصرت على أن تعود إلى منزلها في بلدة «سان تروبيه»، وهي المنطقة التي تحولت إلى وجهة سياحية عالمية بفضل إقامة باردو فيها. إنها الممثلة الفرنسية الأولى التي بلغت مرتبة النجومية خارج حدود بلادها وكانت رمزاً للإغراء شرقاً وغرباً. وقد قدمت لها عاصمة السينما هوليوود فرص العمل فيها لكنها اكتفت بأفلام قلائل وفضلت العودة إلى فرنسا.

جوليا في دور بريجيت باردو (القناة الثانية للتلفزيون الفرنسي)

حال الإعلان عن نقلها إلى المستشفى، باشرت إدارات الصحف تحضير ملفات مطولة عن النجمة المعتزلة البالغة من العمر 88 عاماً. ورغم أنها كانت ممثلة برعت في أدوار الإغراء فإن 10 على الأقل من بين أفلامها دخلت قائمة أفضل ما قدمته السينما الفرنسية في تاريخها. وهي قد اختارت أن تقطع تلك المسيرة، بقرار منها، وأن تعلن اعتزالها في عام 1970 لتتفرغ لإدارة جمعية تعنى بالحيوانات وتتصدى لإبادتها لأسباب مادية، مثل الحصول على الفراء والعاج. ومن خلال شهرتها واتصالاتها برؤساء الدول تمكنت من وقف تلك الحملات في بلاد كثيرة.
وفي المسلسل الجديد الذي تعرضه القناة الثانية، وهي الرسمية، حاولت الممثلة الشابة جوليا دو نونيز أن تجسد شخصية تلك الطفلة التي تحولت من مراهقة مشتهاة إلى امرأة طاغية الفتنة. كما أعادت جوليا إلى الأذهان عدداً من المشاهد الشهيرة التي انطبعت في ذاكرة الجمهور لبريجيت باردو التي قدمها المخرج روجيه فاديم في فيلم «وخلق الله المرأة»، ثم تزوجها. وهي المرحلة التي ظهرت فيها «الموجة الجديدة» في السينما وكانت باردو أحد وجوهها.
لم يكن فاديم الرجل الأول والوحيد في حياتها. بل إن نصيرات حقوق المرأة يعتبرن بريجيت باردو واحدة من أبرز الفرنسيات اللواتي تمسكن بمفهوم الحرية وخرجن على التقاليد. لقد لعبت أدوار المرأة المغرية لكنها عكست وجهاً لم يكن معروفاً من وجوه المرأة المعاصرة.