فندق «ويستن سيتي سنتر البحرين» يطرح تجربة الإقامة والتسوق في قلب العاصمة المنامة

يتميز بقربه المباشر من مركز «سيتي سنتر»

إحدى غرف النوم في فندق «ويستن البحرين» - فندق «ويستن البحرين»
إحدى غرف النوم في فندق «ويستن البحرين» - فندق «ويستن البحرين»
TT

فندق «ويستن سيتي سنتر البحرين» يطرح تجربة الإقامة والتسوق في قلب العاصمة المنامة

إحدى غرف النوم في فندق «ويستن البحرين» - فندق «ويستن البحرين»
إحدى غرف النوم في فندق «ويستن البحرين» - فندق «ويستن البحرين»

يمثل فندق ويستن سيتي سنتر البحرين موقعاً متميزاً في قلب مدينة المنامة، حيث يوفر أجواءً لا تُقاوم وخدمات ضيافة راقية وتجارب ممتعة، ويعد فندق ويستن سيتي سنتر البحرين أول فنادق ويستن في الجزيرة، ويتميز بالتصميم الموضوع بعناية فائقة، الذي روعي فيه توفير مجموعة من المرافق الحديثة والمبتكرة بطريقة متميزة تعد الأولى من نوعها في المدينة.
ويتضمن الفندق نادي ويستن للأطفال، ويوفر للضيوف الفرصة لتجربة رفاهية ويستن الفريدة عند إقامتهم لأغراض الترفيه أو العمل، كما يرتبط مباشرة بمركز سيتي سنتر البحرين، وجهة التسوق والترفيه الأكثر شهرة، الذي يضم أكثر من 340 محلاً تجارياً، حيث يعد الفندق هو أحد المدخلين المؤديين مباشرةً إلى الطابق الأرضي للمركز، كما أنه على بعد خطوات قليلة من متجر ساكس فيفث أفينيو متعدد الأقسام.
ويضم فندق ويستن سيتي سنتر البحرين 200 غرفة و33 جناح ويستن، و6 أجنحة دايموند، وجناحاً ملكياً فخماً، ويحتوي كل جناح على أرقى أنواع الأثاث وأحدث أنظمة الاتصالات والترفيه، وتمنح التصاميم المتنوعة للأجنحة الفندقية الضيوف إحساساً بالخصوصية والاسترخاء، فضلاً عن المستوى المتميز من الخدمات، كما تتضمن جميع الأجنحة خدمة «البتلر» المميزة على مدار الساعة.
ويقدم أيضاً مطعم «لاونج ميزانين» الكوكتيلات المصنوعة يدوياً مع المكونات الطبيعية كل يوم لمحبي العصائر الطبيعية من الأفراد والعائلات، والاستمتاع بتجربة فريدة لتناول الوجبات في أجواء مرحة وغير رسمية، من خلال قائمة غنية بأشهى المأكولات من مختلف المطابخ العالمية، وبإضافة لمسات محلية جذابة.
ويحرص مخبز فرن على تقديم المأكولات الخليجية مع لمسة غربية وعصرية وإعداد أطباقه من مكونات طازجة ومنتجة محلياً، وعلى أيدي فريق من أمهر الطباخين، لضمان تقديمها بشكل جذاب ومذاق طيب يرضي أذواق متناوليها.
كما يقدم مطعم نسمات بولبار موقعاً مثالياً للاختلاط مع الأصدقاء والعائلة في عطلة نهاية الأسبوع أو خلال أيام الأسبوع في المساء وفرصة لقاء الأحبة في أجواء عائلية متميزة، ويقدم تجربة السيجار المتميزة والمختلفة في لاونج بودوار.
ويتميز فندق ويستن سيتي سنتر البحرين بتقديم باقة من البرامج المتخصصة لخدمة الضيوف، منها برنامج «حافظ على الراحة» للنوم، مع قائمة النوم من ويستن التي تتميز بـ«سوبر فودز» المختارة بعناية لترويج خصائص النوم، والتي تمكن من تناول الطعام في الغرفة، والتطلع للاستيقاظ بانتعاش وحيوية، مع برنامج لإقامة أطول الذي يتيح للنزلاء تمديد الإقامة خلال عطلة نهاية الأسبوع في ويستن، التي تتميز بساعات الإفطار أو المغادرة المتأخرة خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وتتعدد برامج فندق ويستن سيتي سنتر البحرين، بهدف تعزيز راحة للضيوف والحصول على شعور أفضل ووقت جميل وممتع من لحظة وصول الضيف، حتى نهاية إقامته بالفندق، وتتنوع البرامج الخاصة، حيث تتضمن برنامج «حافظ على الانتعاش» الذي يتضمن قائمة «سوبر فودز ريكس» التي تدمج الفواكه المغذية والخضراوات والحبوب والبروتينات للحصول على أقصى قدر من فوائدها، في الوقت الذي يقدم فيه ويستن مجموعة مختارة من العصائر المغذية والمنعشة.
ويقدم برنامج «حافظ على لياقتك» خدمة ويستن لتزويدكم بأمتعة من الملابس والأحذية الرياضية للتسلم في الغرفة مقابل رسوم رمزية، من خلال الاتصال بخدمة إكسبرس للحصول على هذه الخدمة المتميزة من فندق ويستن سيتي سنتر البحرين، وكذلك برنامج «حافظ على إنتاجك»، الذي يساعد على زيادة التركيز في مساحة العمل المميزة في الفندق، قابلة للاستئجار بالساعة، التي تعتبر بيئة مثالية للتواصل والتعاون، والمتوفرة في مواقع محددة بالفندق، وكذلك برنامج «حافظ على نشاطك» الذي يمكن من بداية اليوم بتخفيف التوتر بعد يوم متعب مع مرافق حمام الشاي الأبيض، ورداءات ومناشف كبيرة.
كما تقدم قائمة ويستن الأكل الصحي للأطفال، وتتميز بوجبات مغذية، ومتوفرة في مطاعم مختارة وعبر تناول الطعام في الغرفة، ويوجِد فندق ويستن سيتي سنتر البحرين الاسترخاء الكامل في منتجع ويستنا الصحي، الذي يوفر مجموعة متنوعة من العلاجات المخصصة لصحة وسعادة الضيوف، ويمكن للضيوف ممارسة التمرينات الرياضية في ويستن ورك المزود بأحدث أجهزة اللياقة البدنية وحمام سباحة.
وستتضمن وسائل الراحة الأخرى التي توفرها علامة ويستن، قائمة الطعام سوبر فودز المصممة للضيوف، لتقدم مزيجاً من المأكولات الاستثنائية الغنية بالعناصر الغذائية ومضادات الأكسدة والنكهات المميزة.
يذكر أن فندق «ويستن سيتي سنتر البحرين» يتميز بموقعة الاستراتيجي من حيث القرب من الأماكن السياحية والتجارية الشهيرة، مثل سوق المنامة، وكورنيش الملك فيصل، والمنطقة الدبلوماسية. كما أن الفندق مرتبط بسنتر البحرين، الوجهة الترفيهية والتسويقية الأولى، التي تضم أكثر من 350 علامة لأشهر متاجر التجزئة العالمية، و50 مطعماً، ومتنزه ومجمّع «سينمابليكس» السينمائي، ومركز البولينغ.


مقالات ذات صلة

السياحة المغربية تشهد نمواً قوياً... 15.9 مليون سائح في 11 شهراً

الاقتصاد سياح صينيون يزورون مسجد الحسن الثاني في الدار البيضاء (رويترز)

السياحة المغربية تشهد نمواً قوياً... 15.9 مليون سائح في 11 شهراً

أعلنت وزارة السياحة المغربية، الاثنين، أن عدد السياح الذين زاروا المغرب منذ بداية العام وحتى نهاية نوفمبر (تشرين الثاني) بلغ 15.9 مليون سائح.

«الشرق الأوسط» (الرباط)
سفر وسياحة من بين الأدوات التي استخدمها المجرمون في قتل ضحاياهم (متحف الجريمة)

«متحف الجريمة» في لندن... لأصحاب القلوب القوية

من براميل الأسيد التي استخدمها القاتل جون جورج هاي لتذويب ضحاياه والتي تعرف باسم Acid Bath «مغطس الأسيد» إلى الملابس الداخلية لـ«روز ويست».

عادل عبد الرحمن (لندن)
يوميات الشرق آلاف الحقائب التي خسرتها شركات الطيران في متجر الأمتعة بألاباما (سي إن إن)

المسافرون الأميركيون يفقدون ملايين الحقائب كل عام

داخل المساحة التي تبلغ 50 ألف قدم مربع، وإلى مدى لا ترى العين نهايته، تمتد صفوف من الملابس والأحذية والكتب والإلكترونيات، وغيرها من الأشياء المستخرجة من…

«الشرق الأوسط» (لندن)
سفر وسياحة «ساحة تيفولي» في كوبنهاغن (الشرق الأوسط)

دليلك إلى أجمل أضواء وزينة أعياد الميلاد ورأس السنة حول العالم

زينة أعياد الميلاد ورأس السنة لها سحرها. يعشقها الصغار والكبار، ينتظرونها كل سنة بفارغ الصبر. البعض يسافر من بلد إلى آخر، فقط من أجل رؤية زينة العيد.

جوسلين إيليا (لندن)

دليلك إلى أجمل أضواء وزينة أعياد الميلاد ورأس السنة حول العالم

«ساحة تيفولي» في كوبنهاغن (الشرق الأوسط)
«ساحة تيفولي» في كوبنهاغن (الشرق الأوسط)
TT

دليلك إلى أجمل أضواء وزينة أعياد الميلاد ورأس السنة حول العالم

«ساحة تيفولي» في كوبنهاغن (الشرق الأوسط)
«ساحة تيفولي» في كوبنهاغن (الشرق الأوسط)

زينة أعياد الميلاد ورأس السنة لها سحرها. يعشقها الصغار والكبار، ينتظرونها كل سنة بفارغ الصبر. البعض يسافر من بلد إلى آخر، فقط من أجل رؤية زينة العيد وتذوق الأطباق الخاصة بكل مدينة.

البعض يفضِّل تمضية عطلة الأعياد في أماكن دافئة مثل أستراليا ونيوزيلندا وجزر المالديف وتايلاند والبرازيل، إنما الغالبية الكبرى تفضِّل عيش تجربة العيد في مدن باردة تستمد الدفء من أنوار العيد وزينته التي تتحول إلى مشروع تتنافس عليه البلدان والمدن حول العالم؛ لتقديم الأفضل واستقطاب أكبر عدد ممكن من الزوار والسياح لرؤية التصاميم التي لا يمكن وصفها إلا بالروعة والإبداع.

عندما نذكر زينة أعياد الميلاد تخطر بعض المدن على أذهاننا؛ مثل نيويورك ولندن وباريس، وقد يكون السبب هو انتشار الأفلام السينمائية الكثيرة التي تصور الزينة، وتكون قصصها الخيالية مرتبطةً بالعيد.

وزينة العيد لا تقتصر فقط على الشوارع والأماكن العامة، إنما تتبناها المحلات التجارية لتصبح شريكاً مهماً في لعبة المنافسة العالمية للفوز بلقب «المتجر صاحب أجمل واجهة» في موسم الأعياد، وهذا ما نجحت فيه متاجر «هارودز»، و«سيلفردجز»، و«هارفي نيكولز»، ومحلات تجارية كثيرة في شارع بوند ستريت بلندن، أما في باريس فمتجر «غاليري لا فايت» أصبح أيقونة حقيقية لزينة العيد.

«ونتر وندرلاند» في لندن (غيتي)

إليكم جولة على أجمل الأماكن التي تتألق بأضواء وزينة العيد:

نيويورك، وتحديداً في «روكفيلير سنتر»؛ حيث تجد شجرة عيد الميلاد العملاقة بطول يزيد على 77 قدماً، ومزينة بشريط من الأضواء يزيد طوله على 5 أميال و45 ألف لمبة. الشجرة تُزرَع في النرويج. وبدأ هذا التقليد السنوي منذ عام 1933، وحينها أُضيئت أول شجرة، وبعد نحو قرن من الزمن لا يزال محبو الأعياد يتهافتون إلى هذا المكان لرؤية الشجرة وزينة العيد. ويُقدَّر عدد الزوار الذين يطوفون بالمكان يومياً بنحو نصف مليون شخص.

فيينا، تشتهر بأسواق عيد الميلاد التي تقام في ساحة «راثاوسبلاتز» التي تلبس زي العيد، وتنتصب الأكواخ الخشبية التي تبيع الهدايا والمأكولات الخاصة بالعيد.

باريس، شهيرة جداً بزينة العيد، لا سيما في شارعها الأهم، الشانزليزيه، المضاء بملايين الأضواء، إلى جانب واجهات المحلات التجارية التي تخلق أجواء ساحرة.

شجرة متجر «غاليري لا فاييت» في باريس هذا العام (أ.ف.ب)

ولكن يبقى متجر «غاليري لا فاييت» العنوان الأجمل لرؤية الزينة الخارجية والداخلية، ففي كل عام يتبدَّل شكل الشجرة في الداخل، وهذا العام تم اختيار تصميم عصري جداً وإضاءة «نيون» بيضاء، من الممكن رؤيتها عن قرب من الطابق السادس، فهناك جسر معلق يساعدك على الاقتراب من الشجرة التي تتوسط المبنى والتقاط أجمل الصور التذكارية. الحجز المسبق ليس إلزامياً، ولكنه يختصر عليك مدة الانتظار.

أما بالنسبة لمتجر «برينتان» فهو مميز بزينة واجهاته الخارجية، ويبقى برج إيفل الرابح الأكبر، ويزداد سحراً مع عروض الأضواء التي يتباهى بها في هذه المناسبة.

«ساحة تيفولي» في كوبنهاغن (الشرق الأوسط)

كوبنهاغن، من أجمل مدن الدنمارك، وهناك شبه إجماع على أنها مدينة نابضة بالحيوية ولقبها «مدينة أعياد الميلاد»، وفي هذه الفترة من العام يزداد سحرها وتتحول «حدائق تيفولي» في وسطها إلى عالم خيالي من الأضواء والأكواخ الجميلة.

افتُتحت هذه الحدائق عام 1843 ومنذ ذلك الحين أصبحت ملاذاً للزوار والسياح القادمين إلى العاصمة الدنماركية.

تقام فيها عروض جميلة للأضواء تلقي بإنارتها على «بحيرة تيفولي»، إلى جانب الألعاب النارية التي تقام في الأسبوع الفاصل بين عيدَي الميلاد ورأس السنة.

زينة العيد في طوكيو (أدوبي ستوك)

طوكيو، في موسم الأعياد تنسيك هذه المدينة اليابانية موسمَ أزهار الكرز في الربيع، فتكون خلال شهرَي نوفمبر (تشرين الثاني)، وديسمبر (كانون الأول) مزينةً بأنوار العيد وتُقام في شوارع أوموتيساندو وهاراجوكو عروض جميلة عدة، وتنتشر في تلك المنطقة أشجار العيد بتصاميم ثلاثية الأبعاد. ومن بين العروض الشهيرة أيضاً إضاءة أبكبوكوريو المذهلة.

موناكو، قد تكون شهيرة بسباق السيارات «Monaco Grand Prix»، ونادي اليخوت، ولكن هذا لا يعني أن تلك الإمارة الراقية لا تتفنن في موسم الأعياد والزينة المرافقة لها.

فابتداءً من شهر نوفمبر تزدان ساحة قصر مونتي كارلو بأضواء العيد، وتقام عروض خاصة يومياً، كما تتزين ساحة كازينو مونتي كارلو المقابلة لفندق «أوتيل دو باري (Hotel De Paris)» بأجمل زينة تتناغم مع روعة معمار المباني المحيطة. وتنتشر الأكواخ التي تبيع الهدايا على طول الريفييرا.

أسواق العيد في برلين (أدوبي ستوك)

برلين، من بين المدن الألمانية الشهيرة بأسواق عيد الميلاد، ومن أهمها سوق «جندار ماركت» وسوق «شارلوتنبورغ» وهما تجمعان بين التقاليد الأوروبية والأضواء الساحرة. من دون أن ننسى «بوابة براندنبور»، التي تضيف رونقاً خاصاً بأضوائها وزينتها.

لندن، قد تكون من أجمل المدن التي تعرف كيف تتأنق في موسم الأعياد، فشارعا أكسفورد وريجنت ستريت مشهوران بعروض الإضاءة الفريدة. إضافة إلى ساحة «كوفنت غاردن» التي تشتهر بشجرة عيد الميلاد العملاقة.

«ونتر وندرلاند» في لندن (الشرق الأوسط)

«ونتر وندرلاند» في هايد بارك، هي الحديقة ومدينة الملاهي التي يقصدها الملايين خلال فترة الأعياد لتذوق ألذ الأطباق، واللعب في كثير من الألعاب التي تناسب الصغار والكبار. فهي واحدة من أشهر الفعاليات الشتوية التي تقام سنوياً في قلب هايد بارك، وتعدّ وجهةً مثاليةً للعائلات والأصدقاء الباحثين عن أجواء احتفالية مليئة بالإثارة والتسلي.

ينتشر فيها أكثر من 100 كشك خشبي لبيع الهدايا اليدوية، والديكورات، والحلويات التقليدية. بالإضافة إلى ساحة تزلج مفتوحة في الهواء الطلق وعروض السيرك و«مغارة سانتا كلوز»؛ حيث يلتقي الأطفال تلك الشخصية الشهيرة ويلتقطون الصور. الحجز المسبق ضروري، وننصح أيضاً بارتداء أحذية مريحة وملابس دافئة.

العيد في البرازيل (أدوبي ستوك)

ريو دي جانيرو، من المدن الجميلة أيضاً خلال فترة الأعياد، ففيها شجرة عيد الميلاد العائمة في «بحيرة رودريغو دي فريتاس»، وهي من الأكبر في العالم. ومن الضروري زيارة شاطئ كوباكابانا، التي تضفي أجواء استوائية مميزة.

ستراسبورغ، تُعرف بـ«عاصمة عيد الميلاد»، مع أسواقها الشهيرة وشوارعها التي تكتسي بالأضواء الدافئة.

زيوريخ، من أجمل مدن سويسرا خلال موسم الأعياد، لا سيما شارع باهنهوف المزين بأضواء العيد الساحرة، والاحتفالات على البحيرة التي تتضمّن عروض أضواء وموسيقى مميزة.

دبي، تُقدَّم في «مول الإمارات» و«دبي مول» زينة فخمة وعروضٌ ضوئية في الداخل والخارج، وتُقام الألعاب النارية عند برج خليفة في ليلة رأس السنة، وهي من الأضخم عالمياً.

مدينة كيبيك، وتحديداً البلدة القديمة، تبدو فيها فترة الأعياد وكأنها لوحة شتوية مع زينة العيد والثلوج المتراكمة. سوق عيد الميلاد تضفي أجواء أوروبية تقليدية وسط طبيعة كندية خلابة.