العثور على لوحة للفنان الفرنسي ديغا بعد 9 أعوام من سرقتهاhttps://aawsat.com/home/article/1185511/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AB%D9%88%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%84%D9%88%D8%AD%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%81%D9%86%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A-%D8%AF%D9%8A%D8%BA%D8%A7-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-9-%D8%A3%D8%B9%D9%88%D8%A7%D9%85-%D9%85%D9%86-%D8%B3%D8%B1%D9%82%D8%AA%D9%87%D8%A7
العثور على لوحة للفنان الفرنسي ديغا بعد 9 أعوام من سرقتها
تعود إلى العام 1877
لوحة (الجوقة) للفنان الفرنسي إدغار ديغا. (رويترز)
باريس:«الشرق الأوسط»
TT
باريس:«الشرق الأوسط»
TT
العثور على لوحة للفنان الفرنسي ديغا بعد 9 أعوام من سرقتها
لوحة (الجوقة) للفنان الفرنسي إدغار ديغا. (رويترز)
قالت الحكومة الفرنسية يوم أمس (الجمعة)، إن شرطة الجمارك عثرت على لوحة للفنان الفرنسي إدغار ديغا، كانت قد سرقت قبل نحو تسعة أعوام من متحف في مرسيليا، في صندوق أمتعة حافلة قرب باريس. وتصور لوحة (الجوقة) التي تعود إلى العام 1877، صفاً من الرجال يغنون في أوبرا دون جوان. وقال وزيرا الثقافة والميزانية في بيان، إن الشرطة كانت تجري عمليات تفتيش عشوائية لحافلة في منطقة استراحة على طريق سريع على بعد نحو 30 كيلومتراً شرقي باريس في 16 فبراير (شباط)، عندما عثرت على اللوحة وأكد متحف أورسيه أنها أصلية. ولم يذكر البيان معلومات حول سبب وجودها في الحافلة أو من تركها هناك. والفنان الفرنسي ديغا معروف بلوحاته ومنحوتاته التي تعبر عن الراقصين، وكثيراً ما يرتبط بالحركة الانطباعية.
استعادة التراث الحضاري المصري في معرض للحرف اليدويةhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5091098-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B6%D8%A7%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D9%84%D9%84%D8%AD%D8%B1%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%AF%D9%88%D9%8A%D8%A9
منتجات يدوية وحرف تراثية متنوعة في المعرض (رئاسة مجلس الوزراء)
القاهرة :«الشرق الأوسط»
TT
القاهرة :«الشرق الأوسط»
TT
استعادة التراث الحضاري المصري في معرض للحرف اليدوية
منتجات يدوية وحرف تراثية متنوعة في المعرض (رئاسة مجلس الوزراء)
في خطوة لاستعادة التراث الحضاري المصري، عبر تنشيط وإحياء الحرف اليدوية والتقليدية، افتتح رئيس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، الدورة السادسة لمعرض «تراثنا»، الخميس، التي تضم نحو ألف مشروع من الحرف اليدوية والتراثية، بالإضافة إلى جناح دولي، تشارك فيه دول السعودية والإمارات والبحرين وتونس والجزائر والهند وباكستان ولاتفيا.
المعرض الذي يستمر حتى 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، يضم معروضات من الجمعيات الأهلية، من مختلف محافظات مصر، والمؤسسات الدولية شركاء التنمية، بهدف «إعادة إحياء الحرف اليدوية والصناعات التقليدية والتراثية، بما يُعزز من فرص تطورها؛ لكونها تُبرز التراث الحضاري المصري بشكل معاصر، يلبي أذواق قاعدة كبيرة من الشغوفين بهذا الفن داخل مصر وخارجها، كما تُسهم في تحسين معيشة كثير من الأسر المُنتجة»، وفق تصريحات لرئيس الوزراء المصري على هامش الافتتاح، كما جاء في بيان نشره مجلس الوزراء، الخميس.
ووفق تصريحات صحافية للرئيس التنفيذي لجهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، باسل رحمي، يقدم المعرض مجموعة من الفنون المصرية المُتفردة، مثل: السجاد والكليم اليدوي، والمنسوجات، والتلّى، ومفروشات أخميم، والإكسسوار الحريمي، والحرف النحاسية والزجاجية، وأعمال التطريز، والخيامية، والصدف، والتابلوهات، والخزف، والجلود، ومنتجات الأخشاب، والخوص، والأثاث، إلى جانب الملابس التراثية، والمكرميات، وأعمال الرسم على الحرير، والبامبو، ومنتجات سيناء، وغيرها.
وعرض جناح هيئة التراث السعودية، منتجات عددٍ من أمهر الحرفيين المتخصصين في الصناعات اليدوية التقليدية، كما عرض جناح غرفة رأس الخيمة، منتجات محلية تراثية، وكذلك جناح الديوان الوطني للصناعات التقليدية في الجمهورية التونسية.
وأعلن رحمي عن توقيع بروتوكولات تعاون مع عدة دول، من بينها الهند، لتبادل الخبرات والتنسيق في المعارض المشتركة؛ بهدف نشر الصناعات اليدوية والعمل على تسويقها داخل مصر وخارجها، مؤكداً على عقد بروتوكول تعاون مع شركة ميناء القاهرة الدولي؛ لتوفير منصات تسويقية تحت العلامة التجارية «تراثنا» داخل صالات مطار القاهرة الدولي، وإتاحة مساحات جاذبة لجمهور المسافرين والزوار لعرض وبيع منتجات الحرفيين المصريين اليدوية والتراثية.
كما سيتم توقيع مذكرة تفاهم ثلاثية بين جهاز تنمية المشروعات، والشركة المسؤولة عن تشغيل المتحف المصري الكبير، وكذلك الشركة المسؤولة عن تنظيم عمليات إنتاج وعرض المنتجات الحرفية داخل متجر الهدايا الرسمي بالمتحف لدعم وتأهيل أصحاب الحرف اليدوية والتراثية وتطوير منتجاتهم، تمهيداً لعرضها بعدد من المتاجر في مناطق سياحية مختلفة داخل وخارج البلاد، في إطار تعزيز التكامل بين الجهات الحكومية وشركات القطاع الخاص.