عودة ميمونة للفنانة سميرة توفيق

سميرة توفيق محاطة بكتاب وإعلاميين وابنة شقيقتها
سميرة توفيق محاطة بكتاب وإعلاميين وابنة شقيقتها
TT

عودة ميمونة للفنانة سميرة توفيق

سميرة توفيق محاطة بكتاب وإعلاميين وابنة شقيقتها
سميرة توفيق محاطة بكتاب وإعلاميين وابنة شقيقتها

استقبلت الفنانة سميرة توفيق في منزلها بالحازمية، أربعة كتاب وإعلاميين هم روبير فرنجية ورلى أبو زيد وريتا الخوند وروي حرب، في حضور ابنة شقيقتها الزميلة لينا رضوان.
بعد تقديم المعايدة لها، استعادت توفيق محطات من مسيرتها المضيئة، وتناولت الفن والصحافة بين الأمس واليوم، مشيرة إلى «أنّها في صدد التحضير لأغنية جديدة من الفولكلور العربي، وإنّها لا تنزعج من المطربات اللواتي غنوا لها، ولكنّ احترام اللياقات ضرورة واحترام إرث الكبار يُحفظ ولا يُقرصن».
بدوره، أهدى فرنجية سميرة توفيق كتابه «شو اسمك»، المتضمن فصلاً كاملاً عنها، وشكرته مبدية إعجابها بشكله وفكرته وصوره، متمنية «أن ترى مؤلفه في أعلى المراكز».
ثم أهدت الخوند توفيق، بالصوت والقلم، كتابها الشعري «أميرة الياسمين»، كما قدّم لها حرب كتابه الجديد «مبنى الأحلام».
وختاما كشفت توفيق لزوارها عن «أنّ كل ما ينقل عنها، من مصادر، غير ابنة شقيقتها، هو من نسج الخيال، فهي الوحيدة المكلفة والموكلة بالمتابعة وهي بصدد التحضير لصفحة إلكترونية راقية تشبه رقي سميرة توفيق وتتضمن أخبارها وأرشيفها وكل تفصيل عنها».



طاهي وودي آلن وزوجته يستنجد بالقضاء بعد طرده

وودي آلن وزوجته مُتهمان بإذلال الطاهي (أ.ب)
وودي آلن وزوجته مُتهمان بإذلال الطاهي (أ.ب)
TT

طاهي وودي آلن وزوجته يستنجد بالقضاء بعد طرده

وودي آلن وزوجته مُتهمان بإذلال الطاهي (أ.ب)
وودي آلن وزوجته مُتهمان بإذلال الطاهي (أ.ب)

رفع الطاهي الشخصي السابق للمخرج الأميركي الشهير وودي آلن، دعوى قضائية ضدَّه، مفادها أنّ الفنان وزوجته أقالاه بسبب خدمته في قوات الاحتياط الأميركية، وسط إثارة تساؤلات حول راتبه، قبل أن «يزيدا الأمر سوءاً» بالقول إنّ طعامه لا يعجبهما.

ونقلت «أسوشييتد برس» عن الطاهي هيرمي فاجاردو، قوله في شكوى مدنيّة رُفعت في محكمة مانهاتن الفيدرالية، إنّ آلن وزوجته سون-يي بريفين «قرّرا ببساطة أنّ المُحترف العسكري الذي أراد أن يتقاضى أجراً عادلاً لم يكن مناسباً للعمل في منزلهما».

تقول الشكوى إن آلن وبريفين عرفا أنّ فاجاردو سيحتاج إلى إجازة للتدريبات العسكرية عندما وظّفاه طاهياً بدوام كامل في يونيو (حزيران) الماضي براتب سنوي مقداره 85 ألف دولار. لكنّهما فصلاه في الشهر التالي، بعد مدّة قصيرة من عودته من تدريب استمر يوماً أطول من المتوقَّع. وأوردت الشكوى أنه عندما عاد فاجاردو إلى العمل «قابله المدَّعى عليهما بالعداء الفوري والاستياء الواضح».

أثار فاجاردو في ذلك الوقت مخاوفَ بشأن راتبه؛ أولاً لأنّ ربّ عمله لم يخصم الضرائب بشكل صحيح، ولم يقدّم شهادة راتب، بالإضافة إلى تقليل راتبه بمقدار 300 دولار، وفقاً للشكوى.

واتّهمت الدعوى آلن وبريفين والمديرة باميلا ستيغماير، بانتهاك قانون حقوق التوظيف وإعادة التوظيف للخدمات الفيدرالية الموحَّدة وقانون العمل في نيويورك، وأيضاً بالتسبُّب في إذلال فاجاردو وإرهاقه وخسارته قِسماً من أرباحه.

وقال فاجاردو إنه عُيِّن بعد إغداق المديح عليه لإعداده وجبةً من الدجاج المشوي والمعكرونة وكعكة الشوكولاته وفطيرة التفاح للمدَّعى عليهما وضيفين آخرين، ولم يُقَل له إنّ طهيه لم يكن على مستوى جيّد إلا بعدما أقالته بريفين.