نقل رئيس بيرو السابق إلى المستشفى بسبب مشاكل في القلب

أفرج عنه بعفو إنساني

رئيس بيرو السابق ألبرتو فوجيموري خلال مغادرته المستشفى قبل نحو أسبوعين. (إ.ب.أ)
رئيس بيرو السابق ألبرتو فوجيموري خلال مغادرته المستشفى قبل نحو أسبوعين. (إ.ب.أ)
TT

نقل رئيس بيرو السابق إلى المستشفى بسبب مشاكل في القلب

رئيس بيرو السابق ألبرتو فوجيموري خلال مغادرته المستشفى قبل نحو أسبوعين. (إ.ب.أ)
رئيس بيرو السابق ألبرتو فوجيموري خلال مغادرته المستشفى قبل نحو أسبوعين. (إ.ب.أ)

قال طبيب رئيس بيرو السابق ألبرتو فوجيموري، الذي أفرج عنه بعفو إنساني بعدما كان يقضي عقوبة السجن لمدة 25 عاما عشية عيد الميلاد، إنه نُقل إلى المستشفى يوم أمس (الأحد)، بسبب مشاكل في القلب.
وأوضحت الصور التي بثتها محطة (كانال إن) التلفزيونية فوجيموري (79 عاماً)، وهو يلوح بيده من داخل سيارة لدى وصوله إلى مستشفى سنتناريو في ليما مع إبنه كينخي.
ونقل فوجيموري في آواخر ديسمبر (كانون الأول) إلى المستشفى وظل به حتى الخامس من يناير (كانون الثاني) بسبب مشاكل في القلب، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم وعدم انتظام ضربات القلب.
وقال طبيبه اليخاندرو أجويناجا لصحيفة (إيل كوميرسيو): «سيخضع لبعض الفحوصات.. حالته غير مستقرة تماماً، فهو يعاني من عدم انتظام ضربات القلب».



روسيا: أميركا تسعى لتصعيد الوضع في الشرق الأوسط لخدمة مصالحها بمجال الطاقة

نيكولاي باتروشيف مساعد الرئيس فلاديمير بوتين (أرشيفية - رويترز)
نيكولاي باتروشيف مساعد الرئيس فلاديمير بوتين (أرشيفية - رويترز)
TT

روسيا: أميركا تسعى لتصعيد الوضع في الشرق الأوسط لخدمة مصالحها بمجال الطاقة

نيكولاي باتروشيف مساعد الرئيس فلاديمير بوتين (أرشيفية - رويترز)
نيكولاي باتروشيف مساعد الرئيس فلاديمير بوتين (أرشيفية - رويترز)

نقلت وكالة «تاس» الروسية للأنباء عن نيكولاي باتروشيف، مساعد الرئيس فلاديمير بوتين قوله، اليوم (الاثنين)، إن الولايات المتحدة تسعى لتصعيد الوضع في الشرق الأوسط لخدمة مصالحها بمجال الطاقة.

وأضاف باتروشيف أن واشنطن تسعى إلى اضطراب سوق الطاقة من خلال زعزعة استقرار الشحنات البحرية، مشيراً إلى أن أميركا تسعى للضغط على الصين والهند لتهيئة الظروف لإعادة تقسيم سوق الطاقة.

وتابع باتروشيف، الذي يشغل أيضاً منصب رئيس المجلس البحري الروسي: «هناك تصعيد آخر يلوح في الأفق بالشرق الأوسط ومناطق أخرى ذات أهمية استراتيجية بتواطؤ من الأميركيين... إنهم يخفون خططاً لإثارة التوترات في المنطقة».