«سبب إلغائي زيارتي للندن أنني لست معجباً ببيع إدارة (الرئيس السابق باراك) أوباما السفارة التي كانت في أفضل موقع في لندن لقاء مبلغ زهيد وبناء سفارة جديدة في موقع بعيد لقاء 1,2 مليار دولار».
الرئيس الأميركي دونالد ترمب
«أطلب منكم منحنا فرصة والحكم على برنامجنا وأفعالنا، وقد نتمكن في السنوات المقبلة من إقناعكم بما فعلناه (التحالف مع اليمين المتطرف)... لدينا رؤى مشتركة حول قضايا عدة، نهج شبه متطابق».
المستشار النمساوي المحافظ سيباستيان كورتز
«من دون الكلام والتنسيق مع النظام السوري لا يمكن عودة النازحين، علما بأن هذا الحوار لن يبقى ثنائياً بل سيكون ثلاثياً بمشاركة الأمم المتحدة...».
المدير العام للأمن العام اللبناني اللواء عباس إبراهيم
«كمسؤول دبلوماسي وقّعت على قسم لخدمة الرئيس وإدارته بإخلاص ودون تحزب سياسي، حتى عندما لا أتفق مع بعض السياسات. أساتذتي أوضحوا أنه إذا رأيت أنني عاجز عن ذلك، فإن الأشرف لي أن أستقيل. وقد حان ذلك الوقت».
جون فيلي، السفير الأميركي لدى بنما