أنباء عن طرح «أبل» لساعة ذكية في أكتوبر المقبل

احتمال تضمنها تطبيقات صحية

أنباء عن طرح «أبل» لساعة ذكية في أكتوبر المقبل
TT

أنباء عن طرح «أبل» لساعة ذكية في أكتوبر المقبل

أنباء عن طرح «أبل» لساعة ذكية في أكتوبر المقبل

ذكرت صحيفة «نايكي» اليابانية أن شركة «أبل» تستعد لطرح أول ساعات ذكية في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل وأنها ستبدأ إنتاج ما بين ثلاثة إلى خمسة ملايين ساعة ذكية شهريا خلال الشهر الحالي. وذكرت مصادر إعلامية أن سعرها سيزيد على 700 دولار أميركي. ونقلت الصحيفة عن مصادر بالصناعة قولها إنه ما زال يجري وضع اللمسات الأخيرة على مواصفات هذه الأجهزة التي من المرجح أن تتضمن أجهزة استشعار تجمع بيانات صحية ابتداء من مستوى السكر في الدم وحجم استهلاك السعرات الحرارية إلى النشاط خلال النوم.
وتوقعت الصناعة منذ فترة طويلة أن تكشف «أبل» عن نوع من الساعات الذكية في أعقاب إطلاق شركة «سامسونغ إلكترونيكس» ساعات «غالاكسي جير».
وتأمل «وول ستريت» في أن ترى منتج «أبل» الجديد هذا العام ليدفع سعر سهم الشركة في البورصة ولتنهي جفاف استمر خمس سنوات لأدوات رائدة. وكان المدير التنفيذي تيم كوك قد وعد بإنتاج «فئات إنتاج جديدة» في 2014. وأحجمت «أبل» عن التعليق.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».