قالوا

قالوا
TT

قالوا

قالوا

«استراتيجية الدفاع هذه لها من دون شك طابع هجومي إذا أردنا الحديث بلهجة دبلوماسية. لكن إذا انتقلنا إلى اللغة العسكرية فلديها من دون شك طابع عدائي».
فلاديمير بوتين، الرئيس الروسي، في تعليقه على الاستراتيجية الأميركية للأمن القومي

«الأميركيون مهمشون، أحاول ألا أقوم بالمثل... هل سيكون مجدياً اتخاذ قرار من طرف واحد بالاعتراف بفلسطين؟ لا أعتقد».
إيمانويل ماكرون، الرئيس الفرنسي، في تعليقه على القرار الأميركي بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل

«لقد اجتزنا سويا مساراً طويلاً (....) لقد بذلنا الكثير من التضحيات. نحن هنا للمضي حتى النهاية».
نائب الرئيس الأميركي مايك بنس بعد لقائه الرئيس الأفغاني أشرف غني في كابل

«جواز السفر البريطاني يعبّر عن استقلالنا وسيادتنا ويمثل مواطنتنا في أمة عظيمة... لذا أعلنا أن جواز السفر الأزرق سيعاد العمل به بعد خروجنا من الاتحاد الأوروبي في 2019».
تيريزا ماي، رئيسة الوزراء البريطانية معلنة عودة بلادها إلى جواز السفر الأزرق



وضع الليبراليين مُقلق في استطلاعات الرأي

 زارا فاغنكنيشت (رويترز)
زارا فاغنكنيشت (رويترز)
TT

وضع الليبراليين مُقلق في استطلاعات الرأي

 زارا فاغنكنيشت (رويترز)
زارا فاغنكنيشت (رويترز)

يحلّ حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني المتطرف راهناً في المركز الثاني في استطلاعات الرأي للانتخابات الألمانية المقبلة، وتصل درجة التأييد له إلى 18 في المائة مقابل 33 في المائة للديمقراطيين المسيحيين، و15 في المائة للاشتراكيين، و11 في المائة لحزب «الخضر».

لكن اللافت أن الحزب الديمقراطي الحر الليبرالي لا يحظى حتى الآن بنسبة كافية لدخوله البرلمان الفيدرالي، فتأييده يقف عند 4 في المائة فقط، علماً بأن القانون يشترط الـ5 في المائة حداً أدنى لدخول البرلمان. كذلك سقط حزب «دي لينكا» اليساري المتشدد دون عتبة الـ5 في المائة، إذ يسجل حالياً نسبة تأييد لا تزيد على 3 في المائة بعد انقسامه، وتأسيس زارا فاغنكنيشت حزبها الشعبوي الخاص، الذي لا يبدو أيضاً -حسب الاستطلاعات- أنه سيحصل على نسبة أعلى من 4 في المائة. بالتالي، إذا صدقت هذه الاستطلاعات، فإن أربعة أحزاب فقط ستدخل البرلمان المقبل من أصل سبعة ممثَّلة فيه اليوم. وسيقلص هذا الاحتمال الخليط المحتمل للمشاركة في الحكومة الائتلافية القادمة، بسبب رفض كل الأحزاب التحالف مع حزب «البديل لألمانيا» رغم النسبة المرتفعة من الأصوات التي يحظى بها. وعليه، قد يُضطر الديمقراطيون المسيحيون إلى الدخول في ائتلاف مع الاشتراكيين و«الخضر» مع أنهم يفضلون أصلاً التحالف مع الليبراليين الأقرب إليهم آيديولوجياً.