< مالك العقاد
أنجز المخرج والمنتج مالك العقاد نسخة مرممة من فيلم أبيه مصطفى العقاد الروائي الطويل الأول «الرسالة»، وقال لي في تعريفه للفيلم: «كان الفيلم رسالة والدي لتقديم الإسلام في نطاق الدعوة إلى فهمه. ووجدت أن القيام بترميمه وتصحيح ألوانه بواسطة (كومبيوترايزد دجيتال) وفي هذه الأوقات تحديداً، هو رسالتي الخاصة». إلى جانب هذا الفيلم أنجز مالك العقاد فيلماً تسجيلياً عن تصوير «الرسالة» و«عمر المختار» وعرضه في إطار مهرجان دبي الأخير.
< عبد الحميد جمعة
في حديثه لمجلة «فارايتي» رداً على سؤال من مراسلها حول ما الذي يراه مميزاً في الدورة الأخيرة من مهرجان دبي، قال رئيس المهرجان عبد الحميد جمعة: «أجد أنفسنا نجحنا في إحداث توازن بين المهرجان كعروض أفلام وكسوق سينمائية. من البداية كنت أريد أن أجد وسيلة تدفع السينمائي للعودة إلى المهرجان؛ ولذلك وُلدت السوق، وأعتقد أننا نجحنا بجعلها نقطة مهمة في أعمال المهرجان بحيث باتت تسير يداً بيد مع باقي أقسام المهرجان.»
< ممثلون سقطوا من الترشيحات
بات دارجاً في كل مرّة يتم فيها إعلان ترشيحات لجائزة ما البحث عمن لم يتم ترشيحهم وإطلاق كلمة Snub (إيقاف وتجاهل على نحو جائر) عليهم. ودائماً هناك ممثلون وممثلات يسقطون في حفرة هذا الفعل، وذلك منذ سنوات عدة بمن فيهم، على سبيل المثال فقط، لورا ليني، كلينت إيستوود، جيمون هاونسو، لورا ديرن، مارك روفالو ومايكل شانون. هذا لا يحدث مع هؤلاء كل سنة، لكن معظم السنوات. لذلك؛ يتحدثون الآن عن كيف تجاهلت ترشيحات «جمعية الممثلين» و«جمعية مراسلو هوليوود الأجانب» ممثلين من طراز أندرو غادفيلد (في Stronger)، كرستيان بيل (Hostiles) وهاري دين ستانتون (Lucky، آخر أفلامه).
< ... وممثلات
وفي حين فازت فرنسيس مكدورمند (عن Three Billboards) وسووارس رونان (Lady Bird) وسالي هوكينز (The Shape of Water) بترشيحاتهن، إلا أن الممعنين الباحثين عن المتاعب لاحظوا أن سلمى حايك (في Beatriz at Dinner) وأنيت بانينغ (Film Stars Don›t Die) وروزمند بايك (Hostiles) تم تجاهلهن تماماً.
< فقدنا العدّ
كم امرأة بالتحديد تعرضت لتحرشات أو اعتداءات هارڤي ونستين الجنسية؟ ليست المسألة هي ما سبق القول عن أن «أكثر من عشرين امرأة» تقدمن بشكواهن، وبعضهن رفع دعاوى قضائية ضده، بل بات الأمر يزيد على ثلاثين، والعدد في تزايد رغم مرور شهرين على عود الكبريت الذي أشعل الفضيحة. آخر إحصاء قبل ستة أيام يضع العدد في حدود 39، لكن هذا العدد قابل للصعود مجدداً.
15:2 دقيقه
المشهد
https://aawsat.com/home/article/1113121/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D9%87%D8%AF
المشهد
المشهد
مقالات ذات صلة
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة