أكثر من 170 قتيلاً خلال أسبوع من المعارك بين قبائل في جنوب السودان

مجموعة من الأطفال بالقرب من سيارة قوات الأمم المتحدة بالقرب من مطار جوبا (رويترز)
مجموعة من الأطفال بالقرب من سيارة قوات الأمم المتحدة بالقرب من مطار جوبا (رويترز)
TT

أكثر من 170 قتيلاً خلال أسبوع من المعارك بين قبائل في جنوب السودان

مجموعة من الأطفال بالقرب من سيارة قوات الأمم المتحدة بالقرب من مطار جوبا (رويترز)
مجموعة من الأطفال بالقرب من سيارة قوات الأمم المتحدة بالقرب من مطار جوبا (رويترز)

قتل أكثر من 170 شخصاً خلال معارك بين قبائل متنافسة تقوم بتربية الماشية في وسط جنوب السودان، الأسبوع الماضي، وفق ما أكد نائب في ولاية البحيرات الكبرى.
وقال النائب داروي مابور تيني إن نحو 200 شخص آخرين أصيبوا بجروح في هذه المعارك، في المنطقة التي تبعد نحو 250 كيلومتراً شمال غربي العاصمة جوبا.



باريس بعد تهديدات ترمب: سنرد إذا تعرضت مصالحنا التجارية للضرر

وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو (أ.ف.ب)
وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو (أ.ف.ب)
TT

باريس بعد تهديدات ترمب: سنرد إذا تعرضت مصالحنا التجارية للضرر

وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو (أ.ف.ب)
وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو (أ.ف.ب)

حذّر وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، أمس (السبت)، من أنه «إذا تعرضت مصالحنا للضرر فسوف نرد»، في وقت ينذر فيه وصول دونالد ترمب إلى السلطة في الولايات المتحدة بعلاقات تجارية ودبلوماسية عاصفة بين واشنطن والاتحاد الأوروبي.

وقال بارو في مقابلة مع صحيفة «ويست فرنس»: «من لديه مصلحة في حرب تجارية بين الولايات المتحدة وأوروبا؟ الأميركيون لديهم عجز تجاري معنا، ولكن العكس تماماً من حيث الاستثمار. فكثير من المصالح والشركات الأميركية موجود في أوروبا».

وأضاف: «إذا رفعنا رسومنا الجمركية، فستكون المصالح الأميركية في أوروبا الخاسر الأكبر. والأمر نفسه ينطبق على الطبقات الوسطى الأميركية التي ستشهد تراجع قدرتها الشرائية».

ووفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية»، فقد حذر بارو قائلاً: «إذا تأثرت مصالحنا، فسوف نرد بإرادة من حديد».

وتابع: «يجب أن يدرك الجميع جيداً أن أوروبا قررت ضمان احترام العدالة في التبادلات التجارية. وإذا وجدنا ممارسات تعسفية أو غير عادلة، فسنرد عليها».

وقد هدد ترمب الذي يعود إلى البيت الأبيض، الاثنين، الأوروبيين بفرض رسوم جمركية شديدة جداً. وهو يتوقع خصوصاً أن يشتري الاتحاد الأوروبي مزيداً من النفط والغاز الأميركي ويقلل من فائضه التجاري مع الولايات المتحدة.