«جائزة الشيخ زايد للكتاب» تعلن قائمتها الطويلة لـ«فرع المؤلف الشاب»

«جائزة الشيخ زايد للكتاب» تعلن قائمتها الطويلة لـ«فرع المؤلف الشاب»
TT

«جائزة الشيخ زايد للكتاب» تعلن قائمتها الطويلة لـ«فرع المؤلف الشاب»

«جائزة الشيخ زايد للكتاب» تعلن قائمتها الطويلة لـ«فرع المؤلف الشاب»

أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في الإمارات اليوم الاثنين، القائمة الطويلة لفرع المؤلف الشاب في دورتها الثانية عشرة، وضمت 12 عملاً من أصل 307.
وذكرت وكالة «رويترز» أن القائمة ضمت سبعة نصوص أدبية وأطروحتين وثلاث دراسات نقدية لكتاب ومفكرين وباحثين من مصر والأردن وسوريا ولبنان والعراق والمغرب والجزائر والإمارات.
وفي مجال الأدب ضمت القائمة رواية «الباندا» للسوري راهيم حساوي ورواية «أمطار صيفية» للمصري أحمد القرملاوي ورواية «ريح الشركي» للمغربي محسن الوكيلي.
وفي مجال الشعر ضمت القائمة «قصائد على هامش النجاة» للسورية لينة عطفة والديوان الشعري «قوارير» للأردني أمين الربيع والمجموعة الشعرية «لا شيء يوجعني» للمصري حمزة قناوي والمجموعة الشعرية «أتلاشى... كظل أبي» للعراقي شاكر الغزي.
وفي مجال الدراسات النقدية والأطروحات، ضمت القائمة كتاب «فلسفة الصرف العربي» للباحث اللبناني خالد سعد كموني وكتاب «الدرس البلاغي العربي بين السيميائيات وتحليل الخطاب» للأكاديمي الجزائري لخذاري سعد وكتاب «تأملات في شعر مهمل» للباحث الإماراتي نصر ليث الطائي. وكذلك كتاب «أسئلة نشأة السردية العربية الحديث بين سوسيولوجيا الأدب وخطاب ما بعد الكولونيالية» للباحث المغربي أحمد الجرطي وكتاب «حين يغدو الجسد كلمة... مقاربات في الأوبرا والباليه» للأكاديمية الجزائرية بهاء بن نوار.
ويبلغ إجمالي قيمة جوائز الشيخ زايد للكتاب سبعة ملايين درهم إماراتي (نحو 1.9 مليون دولار) موزعة على تسع فئات، إذ يحصل الفائز بجائزة «شخصية العام الثقافية» على مليون درهم، فيما توزع الستة ملايين الأخرى على ثمانية فروع، ينال الفائز في كل منها 750 ألف درهم.



العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)
TT

العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)

تم العثور على أحد المبلِّغين عن مخالفات شركة «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته بسان فرانسيسكو.

ووفقاً لشبكة «سي إن بي سي»، فقد أمضى الباحث سوشير بالاجي (26 عاماً)، 4 سنوات في العمل لدى شركة الذكاء الاصطناعي حتى وقت سابق من هذا العام، عندما أثار علناً مخاوف من أن الشركة انتهكت قانون حقوق النشر الأميركي.

وتم العثور على بالاجي ميتاً في شقته بشارع بوكانان سان فرانسيسكو بعد ظهر يوم 26 نوفمبر (تشرين الثاني).

وقالت الشرطة إنها لم تكتشف «أي دليل على وجود جريمة» في تحقيقاتها الأولية.

ومن جهته، قال ديفيد سيرانو سويل، المدير التنفيذي لمكتب كبير الأطباء الشرعيين في سان فرانسيسكو، لشبكة «سي إن بي سي»: «لقد تم تحديد طريقة الوفاة على أنها انتحار». وأكدت «أوبن إيه آي» وفاة بالاجي.

وقال متحدث باسم الشركة: «لقد صُدِمنا لمعرفة هذه الأخبار الحزينة للغاية اليوم، وقلوبنا مع أحباء بالاجي خلال هذا الوقت العصيب».

وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» قد نشرت قصة عن مخاوف بالاجي بشأن «أوبن إيه آي» في أكتوبر (تشرين الأول)؛ حيث قال للصحيفة في ذلك الوقت: «إذا كان أي شخص يؤمن بما أومن به، فسيغادر الشركة بكل تأكيد».

وقال للصحيفة إن «تشات جي بي تي» وروبوتات الدردشة المماثلة الأخرى ستجعل من المستحيل على العديد من الأشخاص والمنظمات البقاء والاستمرار في العمل، إذا تم استخدام محتواها لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي.

وواجهت «أوبن إيه آي» عدة دعاوى قضائية تتعلَّق باستخدامها محتوى من منشورات وكتب مختلفة لتدريب نماذجها اللغوية الكبيرة، دون إذن صريح أو تعويض مالي مناسب، فيما اعتبره البعض انتهاكاً لقانون حقوق النشر الأميركي.