ترشيح مدير شركة أدوية وزيراً للصحة في أميركا

TT

ترشيح مدير شركة أدوية وزيراً للصحة في أميركا

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس، اختيار مدير شركة أدوية وزيرا جديدا للصحة، رغم انتقاداته الشديدة لشركات الأدوية خلال حملته الانتخابية.
وقال ترمب على «تويتر» «سعيد لإعلان، ترشيح أليكس آذار ليكون وزير الصحة والخدمات الإنسانية. سيكون نجما لرعاية صحية أفضل، وأسعار عقاقير أقل». وعمل آذار لعشر سنوات في شركة «إيلي ليللي»، وتولى حديثا مسؤولية عملياتها في الولايات المتحدة.
لكنه غادرها في يناير (كانون الثاني) الماضي، ليؤسس شركة الاستشارات الاستراتيجية «سيرافيم استراتيجيز»، وفق حسابه على موقع «لينكد إن». ولآذار خبرة كبيرة في هذه الوزارة، إذ شغل منصب مساعد وزير الصحة والخدمات الإنسانية من 2005 إلى 2007 خلال إدارة الرئيس جورج دبليو بوش، كما كان مستشارها العام لأربع سنوات قبل توليه هذا المنصب.
ويأتي ترشيح آذار بعد ستة أسابيع من استقالة وزير الصحة السابق توم برايس، من منصبه إثر فضيحة حول استخدامه طائرات خاصة مكلفة لرحلاته الحكومية. وأتت استقالة برايس في خضم انشغال الوزارة بمكافحة تفشي تعاطي الأفيون.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».