زعيمة ميانمار تزور ولاية راخين المضطربة

زعيمة ميانمار أون سان سو تشي تقوم بأول زيارة لها إلى ولاية راخين المضطربة شمال البلاد (أ.ف.ب)
زعيمة ميانمار أون سان سو تشي تقوم بأول زيارة لها إلى ولاية راخين المضطربة شمال البلاد (أ.ف.ب)
TT

زعيمة ميانمار تزور ولاية راخين المضطربة

زعيمة ميانمار أون سان سو تشي تقوم بأول زيارة لها إلى ولاية راخين المضطربة شمال البلاد (أ.ف.ب)
زعيمة ميانمار أون سان سو تشي تقوم بأول زيارة لها إلى ولاية راخين المضطربة شمال البلاد (أ.ف.ب)

ذكر مسؤولون، اليوم (الخميس)، أن زعيمة ميانمار أون سان سو تشي قامت بأول زيارة لها إلى ولاية راخين المضطربة شمالي البلاد، التي فر منها أكثر من نصف مليون شخص من الروهينغا بسبب إجراءات الجيش.
ولقيت سو تشي، التي تحكم كمستشارة للدولة، انتقادا دوليا لعدم إدانتها الجيش الذي يتهم بارتكاب أعمال اغتصاب جماعي وحرق عمد وقتل منذ بداية العنف في أغسطس (آب).
وأفاد المتحدث باسم الحكومة، زاو هتاي، لوكالة الأنباء الألمانية، إن مستشارة الدولة تستعد لزيارة عاصمة الولاية سيتوي وكذلك الجزء الشمالي منها في جولة تستمر طوال اليوم.
ورفض هتاي تقديم مزيد من التفاصيل.
ويعتقد أن 600 ألف من الروهينغا فروا إلى بنغلاديش المجاورة.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».