مقتل سائح إسباني بعد سقوط حطام عليه داخل كنيسة في فلورنسا

من أشهر كنائس عصر النهضة

تم إغلاق كنيسة «سانتا كروز» في فلورنسا  بعد مقتل سائح سقط عليه حجر من الكنيسة (إ.ب.أ)
تم إغلاق كنيسة «سانتا كروز» في فلورنسا بعد مقتل سائح سقط عليه حجر من الكنيسة (إ.ب.أ)
TT

مقتل سائح إسباني بعد سقوط حطام عليه داخل كنيسة في فلورنسا

تم إغلاق كنيسة «سانتا كروز» في فلورنسا  بعد مقتل سائح سقط عليه حجر من الكنيسة (إ.ب.أ)
تم إغلاق كنيسة «سانتا كروز» في فلورنسا بعد مقتل سائح سقط عليه حجر من الكنيسة (إ.ب.أ)

أصيب سائح إسباني بإصابات خطيرة أدت إلى مقتله إثر سقوط حطام أثناء زيارته كنيسة سانتا كروس في فلورنسا، وهي واحدة من أشهر الكنائس في مدينة النهضة.
وذكرت وكالة أنباء «أنسا» الإيطالية، الخميس، أن الرجل (52 عاما) وقع عليه شيء ما من سقف الكنيسة، مضيفة أن أنه تم إعلان وفاته في موقع الحادث من جانب أجهزة الطوارئ. ولم يتسن على الفور الوصول إلى سلطات الصحة في فلورنسا أو مجلس المدينة للتعليق.
وتتميز كنيسة سانتا كروس بفن جيوتو ودوناتيلو، وهي تعرف بأنها معبد الأمجاد الإيطالية، التي بها مقابر مايكل أنجلو وجاليليو وماكيافيلي ونُصب تذكاري لدانت.
وذكرت تقارير إعلامية، أن الكنسية ستظل مغلقة حتى غدٍ (اليوم) الجمعة.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».