مصرع لواء في «الحرس» الإيراني بسوريا

اللواء عبد الله خسروي قتل في معارك بسوريا أخيراً (وكالة تسنيم)
اللواء عبد الله خسروي قتل في معارك بسوريا أخيراً (وكالة تسنيم)
TT

مصرع لواء في «الحرس» الإيراني بسوريا

اللواء عبد الله خسروي قتل في معارك بسوريا أخيراً (وكالة تسنيم)
اللواء عبد الله خسروي قتل في معارك بسوريا أخيراً (وكالة تسنيم)

نعت مواقع إيرانية أمس، بينها وكالة «فارس»، مقتل قائد كبير في قوات الحرس الثوري الإيراني برتبة لواء، وهو اللواء عبد الله خسروي، قائد «ألوية الفاتحين» في قوات الحرس الثوري الإيراني.
وذكر موقع «جام جم» الإيراني الرسمي التابع لهيئة الإذاعة والتلفزيون في إيران، أن اللواء خسروي «من قيادات الحرس الثوري في مدينة أراك الإيرانية، وأُرسل إلى سوريا ضمن بعثة مدينة أراك المشاركة في الحرب هناك. ونشر الموقع صورة اللواء خسروي أثناء تواجده بسوريا».
وتعتبر «ألوية الفاتحين» من أهم الفصائل العسكرية الإيرانية المشاركة في الحرب السورية، ويقودها أبرز جنرالات الحرس الثوري من الذين شاركوا في الحرب الإيرانية العراقية، وتأسست كقوات خاصة تابعة لـ«الباسيج» عام 2009.
في السياق، كشف موفد التلفزيون الرسمي الإيراني في سوريا حسين شمشادي، عن مقتل رجل الدين الإيراني أحمد قنبري.
كما نشر موقع «الدرر الشامية» خبر مقتل القيادي في ميليشيات حزب إيران اللبناني أحمد محمد كريم من بلدة دير سريان اللبنانية خلال الاشتباك مع تنظيم داعش بريف حمص الشرقي.



دعوات لـ«حوار صريح» في العراق بعد سقوط الأسد

رئيس البرلمان محمود المشهداني وأسامة النجيفي (أرشيفية - إكس)
رئيس البرلمان محمود المشهداني وأسامة النجيفي (أرشيفية - إكس)
TT

دعوات لـ«حوار صريح» في العراق بعد سقوط الأسد

رئيس البرلمان محمود المشهداني وأسامة النجيفي (أرشيفية - إكس)
رئيس البرلمان محمود المشهداني وأسامة النجيفي (أرشيفية - إكس)

دعت شخصيات سنية عراقية إلى «حوار صريح»، ومعالجة ملف المعتقلين في السجون، في إطار التفاعل مع تداعيات سقوط نظام بشار الأسد في سوريا.

وأصدرت 6 شخصيات بياناً موجهاً للقوى السياسية، وهم: رئيس البرلمان الحالي محمود المشهداني، ورؤساء البرلمان السابقون أسامة النجيفي وإياد السامرائي وسليم الجبوري، ورئيس أول جمعية وطنية بعد 2003 حاجم الحسني، ونائب رئيس الوزراء الأسبق صالح المطلك. وحرص الموقعون على تأكيد رفض أعمال العنف في أي تحول أو إصلاح مقبل، وتحدثوا عن «ما يترتب عليه (سقوط الأسد) من تداعيات خطيرة قد تتسبّب في مزيد من الفرقة والضعف».

وشدَّد البيان على معالجة «الفساد المستشري والمظالم في السجون»، وحذر من «إخافة العراقيين بالإرهاب، وتحذيرهم من أنه قادم إليهم».