أبوظبي تشارك في معرض فرانكفورت الدولي للكتاب

دائرة الثقافة والسياحة تشارك في معرض فرانكفورت
دائرة الثقافة والسياحة تشارك في معرض فرانكفورت
TT

أبوظبي تشارك في معرض فرانكفورت الدولي للكتاب

دائرة الثقافة والسياحة تشارك في معرض فرانكفورت
دائرة الثقافة والسياحة تشارك في معرض فرانكفورت

يشارك قطاع دار الكتب بدائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، في معرض فرانكفورت الدولي للكتاب بألمانيا، الذي يقام خلال الفترة من 11 إلى 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، وسيتم استعراض إمكانات صناعة النشر المحلية في هذا الحدث الثقافي العالمي، حيث يعد المعرض أضخم تجمّع لصناعة النشر على مستوى العالم.
وتتزامن مشاركة قطاع دار الكتب مع احتفالات الذكرى العاشرة لإطلاق مشروع «كلمة»، إذ تنظم جلسة حوارية لمناقشة تجربة المشروع في الترجمة عن اللغة الألمانية التي أثمرت عن ترجمة ونشر نحو 100 عنوان، وتلقي الضوء على أشهر الكتّاب والأدباء الألمان الذين ترجم المشروع أعمالهم، مثل: هيرتا موللر، ميشائيل مار، بيتر شتام، رالف روتمان، دانييلا دانتس، دانيال كيلمان، كريستا فولف، أوتفريد برويسلر وغيرهم. يقدم الندوة الكاتب والصحافي الألماني شتيفان فايدنير، ويتحدث فيها كل من سعيد حمدان الطنيجي مدير إدارة البرامج في قطاع دار الكتب، والكاتب الألماني كلاوس رايشرت، والشاعر والمترجم الأردني مصطفى السليمان. كما ينظم «كلمة» جلسة حوارية أخرى لمناقشة مشكلة قرصنة الكتب وحقوق الملكية الفكرية، وتبحث سبل حماية حقوق المؤلفين ونشر الوعي حول حماية الملكية الفكرية، وتعزيز القوانين والأنظمة ذات الصلة، استجابة للتطورات العالمية في هذا المجال، وبغرض تشجيع ودعم الإبداع في شتى المجالات. يقدم الندوة الناقد الألماني هانس روبريشت، وتتحدث فيها بيترا هارد، مديرة قسم الحقوق والتراخيص في دار نشر «سوركامب»، والدكتور ماثيو إليوت مسؤول حقوق النشر في مشروع «كلمة» للترجمة.
وفي إطار مناقشة سبل تطوير صناعة النشر، تنظم إدارة المكتبات في قطاع دار الكتب جلسة حوارية تتناول واقع ومستقبل صناعة النشر في العالم العربي، تلقي الضوء على جهود الدولة لتعزيز هذه الصناعة والنهوض بها، من خلال تطبيق المواصفات والمعايير العالمية، بهدف إضافة قيمة حقيقية للمعرفة الإنسانية، ويتحدث فيها عبد الله ماجد آل علي، المدير التنفيذي لقطاع دار الكتب بالإنابة، وشيخة المهيري مديرة إدارة المكتبات بالإنابة.


مقالات ذات صلة

«متحف البراءة»... جولة في ذاكرة إسطنبول حسب توقيت أورهان باموك

يوميات الشرق ذاكرة إسطنبول المعاصرة ورواية أورهان باموك الشهيرة في متحف واحد في إسطنبول (الشرق الأوسط)

«متحف البراءة»... جولة في ذاكرة إسطنبول حسب توقيت أورهان باموك

لعلّه المتحف الوحيد الذي تُعرض فيه عيدان كبريت، وبطاقات يانصيب، وأعقاب سجائر... لكن، على غرابتها وبساطتها، تروي تفاصيل "متحف البراءة" إحدى أجمل حكايات إسطنبول.

كريستين حبيب (إسطنبول)
كتب فرويد

كبار العلماء في رسائلهم الشخصية

ما أول شيء يتبادر إلى ذهنك إذا ذكر اسم عالم الطبيعة والرياضيات الألماني ألبرت آينشتاين؟ نظرية النسبية، بلا شك، ومعادلته التي كانت أساساً لصنع القنبلة الذرية

د. ماهر شفيق فريد
كتب ناثان هيل

«الرفاهية»... تشريح للمجتمع الأميركي في زمن الرقميات

فلنفرض أن روميو وجولييت تزوَّجا، بعد مرور عشرين سنة سنكتشف أن روميو ليس أباً مثالياً لأبنائه، وأن جولييت تشعر بالملل في حياتها وفي عملها.

أنيسة مخالدي (باريس)
كتب ترجمة عربية لـ«دليل الإنسايية»

ترجمة عربية لـ«دليل الإنسايية»

صدر حديثاً عن دار نوفل - هاشيت أنطوان كتاب «دليل الإنسايية» للكاتبة والمخرجة الآيسلندية رند غنستاينردوتر، وذلك ضمن سلسلة «إشراقات».

«الشرق الأوسط» (بيروت)
ثقافة وفنون «شجرة الصفصاف»... مقاربة لعلاقة الشرق والغرب

«شجرة الصفصاف»... مقاربة لعلاقة الشرق والغرب

عن دار «بيت الياسمين» للنشر بالقاهرة، صدرتْ المجموعة القصصية «شجرة الصفصاف» للكاتب محمد المليجي، التي تتناول عدداً من الموضوعات المتنوعة مثل علاقة الأب بأبنائه

«الشرق الأوسط» (القاهرة)

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".