منح الجنسية الإيطالية للممثل البريطاني كولن فيرث

منح الجنسية الإيطالية للممثل البريطاني كولن فيرث
TT

منح الجنسية الإيطالية للممثل البريطاني كولن فيرث

منح الجنسية الإيطالية للممثل البريطاني كولن فيرث

أصبح الممثل البريطاني كولن فيرث ممثلاً إيطالياً، بعد حصوله على الجنسية الإيطالية، وفقا للحكومة في روما.
وذكرت وزارة الداخلية الإيطالية، أن نجم أفلام «خطاب الملك» و«يوميات بريدجيت جونز» و«ماما ميا» حصل على الجنسية الإيطالية يوم الجمعة.
وقالت الوزارة: إن «الجنسية الإيطالية منحت اليوم إلى كولين أندرو فيرث، الممثل الشهير جدا، الفائز بجائزة أوسكار عن فيلم (خطاب الملك)، المتزوج من امرأة إيطالية، الذي أعرب مرارا عن حبه لأرضنا».
يذكر أن فيرث (57 عاما) كان صريحا في معارضته خطط بريطانيا للخروج من الاتحاد الأوروبي، وقال في مايو (أيار) الماضي، إنه سيطلب الحصول على الجنسية الإيطالية.
ولم يتضح بعد ما إذا كان فيرث سيحمل جنسية مزدوجة أم سيتخلى عن جواز سفره البريطاني.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».