الشهراني: 1100 موظف ميداني ينفذون الخطة التشغيلية لـ«زين السعودية» بموسم الحج

الشهراني: 1100 موظف ميداني ينفذون الخطة التشغيلية لـ«زين السعودية» بموسم الحج
TT

الشهراني: 1100 موظف ميداني ينفذون الخطة التشغيلية لـ«زين السعودية» بموسم الحج

الشهراني: 1100 موظف ميداني ينفذون الخطة التشغيلية لـ«زين السعودية» بموسم الحج

في زيارة ميدانية للمشاعر المقدسة، وقف سلطان بن محمد الشهراني الرئيس التنفيذي للموارد البشرية والاتصال المؤسسي في شركة «زين السعودية»، على آخر استعدادات الشركة لموسم الحج، يأتي ذلك في إطار حرص قيادات الشركة على الاطلاع والتأكد من كل التجهيزات المتعلقة بخدمات الشركة، ومستوى جاهزيتها.
والتقى الشهراني في جولته بجميع القيادات الموجودة بالمشاعر المقدسة، وزار كافة مواقع الشركة، حيث وجه في جولته جميع العاملين، بأهمية تكثيف الجهود، وبذل أقصاها في سبيل توفير أفضل الخدمات لدعم أعمال موسم الحج، بما يكفل راحة ضيوف بيت الرحمن والقطاعات الحكومية والخاصة العاملة في الموسم.
وأكد الشهراني أن شركة «زين السعودية» تفخر بإسهامها ومشاركتها في دعم موسم الحج، الذي ترصد له حكومة خادم الحرمين الشريفين كل الخبرات والكفاءات والطاقات التي تبذل كل ما تستطيع في سبيل تقديم أفضل الخدمات التي تجعل من الحج رحلة إيمانية عامرة بالطاعة والتقرب إلى الله، حيث يعمل الجميع تحت مظلة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين لتذليل كل الصعوبات والعقبات ليتفرغ ضيوف الرحمن لتأدية مناسكهم، وأداء الركن الخامس من أركان الإسلام.
وأضاف الشهراني أن عدد العاملين المعنيين بتنفيذ الخطة التشغيلية للشركة خلال موسم حج هذا العام يبلغ نحو 1100 موظف ميداني، مع دعم متكامل من موظفي القطاعات المختلفة بالمقر الرئيسي الذين سيقومون بأعمالهم على مدار الساعة، ويتولون مهمة تقديم الدعم اللوجيستي اللازم.



عبد العزيز بن سلمان: «نظام المواد البترولية» يضمن تنافسية عادلة للمستثمرين

وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
TT

عبد العزيز بن سلمان: «نظام المواد البترولية» يضمن تنافسية عادلة للمستثمرين

وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)

بعد موافقة مجلس الوزراء السعودي على «نظام المواد البترولية والبتروكيماوية»، أعلن وزير الطاقة، الأمير عبد العزيز بن سلمان، أن هذا النظام يأتي ليحقق عدداً من المستهدفات، في مقدمتها؛ تنظيم العمليات النفطية والبتروكيماوية، بما يسهم في النمو الاقتصادي، ودعم جهود استقطاب الاستثمارات، وزيادة معدلات التوظيف، ورفع مستويات كفاءة استخدام الطاقة، كما يُسهم في حماية المستهلكين والمرخص لهم، ويضمن جودة المنتجات، وإيجاد بيئة تنافسية تحقق العائد الاقتصادي العادل للمستثمرين.

ورفع عبد العزيز بن سلمان الشكر والامتنان إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وإلى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة موافقة مجلس الوزراء على النظام.

وثمّن، في بيان، الدعم والتمكين اللذين تحظى بهما منظومة الطاقة من لدن القيادة، ويعززان قدرة المنظومة على الوصول إلى الاستثمار الأمثل للإمكانات التي تتمتع بها المملكة، ويحققان مستهدفات «رؤية 2030»، مبيناً أن النظام يُسهم في بناء المنظومة التشريعية في قطاع الطاقة، بالاستفادة من أفضل الممارسات العالمية، ويسهم في رفع مستوى الأداء، وتحقيق المستهدفات الوطنية، ويكفل الاستخدامات المثلى للمواد النفطية والبتروكيماوية.

وإذ شرح أن النظام يأتي ليحل محل نظام التجارة بالمنتجات النفطية، الصادر بالمرسوم الملكي رقم (م/18)، في 28 - 1 - 1439هـ، قال إنه يسهم كذلك في ضمان أمن إمدادات المواد النفطية والبتروكيماوية وموثوقيتها، وتحقيق الاستغلال الأمثل للمواد الخام، ودعم توطين سلسلة القيمة في القطاع، وتمكين الاستراتيجيات والخطط الوطنية، ويُعزز الرقابة والإشراف على العمليات النفطية والبتروكيماوية لرفع مستوى الالتزام بالأنظمة والمتطلبات، ومنع الممارسات المخالفة، من خلال تنظيم أنشطة الاستخدام، والبيع، والشراء، والنقل، والتخزين، والتصدير، والاستيراد، والتعبئة، والمعالجة لهذه المواد، بالإضافة إلى تنظيم إنشاء وتشغيل محطات التوزيع، وتشغيل المنشآت البتروكيماوية.​