«وقت اللياقة» تحقق المركز الـ17 ضمن تصنيف أكبر شركات الأندية الرياضية

«وقت اللياقة» تحقق المركز الـ17 ضمن تصنيف أكبر شركات الأندية الرياضية
TT

«وقت اللياقة» تحقق المركز الـ17 ضمن تصنيف أكبر شركات الأندية الرياضية

«وقت اللياقة» تحقق المركز الـ17 ضمن تصنيف أكبر شركات الأندية الرياضية

حققت «وقت اللياقة» رقماً جديداً في التصنيف العالمي، ضمن أكبر 20 شركة للمراكز الرياضية على مستوى العالم، باحتلالها المركز الـ17 من حيث عدد المراكز المملوكة بحسب تقرير المنظمة العالمية للأندية الرياضية الصحية «IHRSA»، الذي يتم إصداره سنوياً بعد إجراء دراسة شاملة لجميع المراكز الرياضية حول العالم، لتتقدم مركزين عن تصنيف السنة الماضية، حيث كانت في المرتبة 19 وذلك في تطور سريع.
من جهته، أكد فهد الحقباني الرئيس التنفيذي لشركة لجام للرياضة، المالك والمشغل لمراكز وقت اللياقة، أن «الرغبة الجادة في التطور السريع ومواكبة التغيرات الحديثة باحترافية عالية، ساهمت في تحقيق هذا الإنجاز، الذي كان خلفه جهود كبيرة بذلها جميع موظفي وقت اللياقة بروح العمل كفريق واحد لتحقيق أهدافنا وأقصى طموحاتنا، وسيكون هذا الإنجاز دافعا قويا لنا للتقدم لأعلى المراتب عالمياً عاماً بعد عام بإذن الله، حتى نصل لأن نكون ضمن أكبر 10 شركات مراكز رياضية حول العالم».



«أوبن إيه آي» ترد على ماسك... «لا مكان للمحاكم في المنافسة»

شعار «أوبن إيه آي» يظهر أمام صورة إيلون ماسك (رويترز)
شعار «أوبن إيه آي» يظهر أمام صورة إيلون ماسك (رويترز)
TT

«أوبن إيه آي» ترد على ماسك... «لا مكان للمحاكم في المنافسة»

شعار «أوبن إيه آي» يظهر أمام صورة إيلون ماسك (رويترز)
شعار «أوبن إيه آي» يظهر أمام صورة إيلون ماسك (رويترز)

طلبت شركة «أوبن إيه آي» من قاضٍ فيدرالي في كاليفورنيا يوم الجمعة رفض طلب الملياردير إيلون ماسك لوقف تحويل صانع «تشات جي بي تي» إلى شركة ربحية.

كما نشرت «أوبن إيه آي» مجموعة من رسائل البريد الإلكتروني والرسائل النصية مع ماسك على موقعها الإلكتروني، لتدعي أنه كان قد دعم في البداية تحويل الشركة إلى ربحية قبل أن يبتعد عنها بعد فشله في الحصول على حصة أغلبية والسيطرة الكاملة على الشركة، وفق «رويترز».

مؤسس «أوبن إيه آي» ماسك، الذي أطلق لاحقاً شركة ذكاء اصطناعي منافسة تُسمى «إكس إيه آي»، قام برفع دعوى قضائية ضد «أوبن إيه آي» ورئيسها التنفيذي سام ألتمان وآخرين في أغسطس (آب) الماضي، زاعماً أنهم انتهكوا بنود العقد من خلال وضع الأرباح قبل المصلحة العامة في مساعيهم لتعزيز الذكاء الاصطناعي. وفي نوفمبر (تشرين الثاني)، طلب من القاضية إيفون جونزاليس روجرز في محكمة أوكلاند الفيدرالية إصدار أمر قضائي أولي يمنع «أوبن إيه آي» من التحول إلى هيكل ربحي.

وقالت «أوبن إيه آي» في منشورها على مدونتها إن ماسك «يجب أن يتنافس في السوق بدلاً من المحكمة».

منذ ذلك الحين، أضاف ماسك كلاً من «مايكروسوفت» وغيرها من الشركات كمدعى عليهم في دعواه، مدعياً أن «أوبن إيه آي» كانت تتآمر لإقصاء المنافسين واحتكار سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي.

ونفت دعوى «أوبن إيه آي» في المحكمة وجود أي مؤامرة لتقييد المنافسة في السوق، وأكدت أن طلب ماسك للحصول على أمر قضائي أولي كان قائماً على «ادعاءات غير مدعومة».

وفي دعوى قضائية منفصلة، قالت «مايكروسوفت» يوم الجمعة إنها و«أوبن إيه آي» شركتان مستقلتان تسعيان لتحقيق استراتيجيات منفصلة، وتتنافسان بقوة مع بعضهما البعض ومع العديد من الشركات الأخرى. وأوضحت «مايكروسوفت» أن شراكتها مع «أوبن إيه آي» قد حفزت الابتكار بينهما وبين الآخرين.

وتأسست «أوبن إيه آي» كمنظمة غير ربحية في عام 2014، وأصبحت الوجه الأبرز للذكاء الاصطناعي التوليدي بفضل استثمارات ضخمة من «مايكروسوفت». وفي أكتوبر (تشرين الأول)، أغلقت الشركة جولة تمويل بقيمة 6.6 مليار دولار من المستثمرين، مما قد يرفع قيمة الشركة إلى 157 مليار دولار.

وقالت شركة «إكس إيه آي» التابعة لماسك في وقت سابق من هذا الشهر إنها جمعت نحو 6 مليارات دولار في تمويل الأسهم. وتعمل «أوبن إيه آي» حالياً على خطة لإعادة هيكلة أعمالها الأساسية لتصبح شركة ربحية، على أن تمتلك «أوبن إيه آي» غير الربحية حصة أقلية في الشركة الربحية.

ومن المقرر أن تستمع القاضية روجرز إلى حجج ماسك بشأن طلبه للأمر القضائي الأولي في 14 يناير (كانون الثاني).