هدى الصالح
أكدت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» أن من تعرف بكنية «أحلام النصر» أو شاعرة «داعش»، هي سيدة سورية الأصل من مدينة حمص، كانت تقيم في احدى دول الخليج (الكويت)، وليست سعودية كما ادعى التنظيم في السابق. وأشارت هذه المصادر الى ان تنظيم داعش احتفل بزفاف شاعرته الى أحد قيادييه، وهو ما ظهر في نبأ عبر حسابات أنصاره التي أشارت الى ان «أحلام النصر» زفت الى، أبو أسامة الغريب، وعقد زواجهما قبل أسابيع في محكمة «الرقة الإسلامية». عقد قران شاعرة «داعش» على «أبو أسامة الغريب» يأتي مبكرا منذ إعلانها عبر حسابها في «تويتر» عن نجاح محاولة نفيرها في مطلع الشهر الماضي إلى سوريا والالتحاق بصفوف تنظيم داعش برفقة أحد م
قال الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز، وزير الداخلية السعودي، ورئيس الهيئة العليا للأمن الصناعي، إن «الأمن أهم نعمة حظيت بها هذه البلاد، وساهم بالرقي والنهضة في جميع المجالات»، مشيرا إلى أن الهيئة العليا للأمن الصناعي، «ساهمت في تحديث أنظمتها الكفيلة على مستوى التنمية والنهضة بالسعودية». وأوضح الأمير محمد بن نايف، في كلمة ألقاها نيابة عنه، الفريق أول سعيد بن عبد الله القحطاني، مساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات، خلال افتتاح المؤتمر والمعرض الدولي الـ17 للأمن الصناعي، أن «الهيئة العليا للأمن الصناعي، لها دور في سن التشريعات الضامنة للأمن الصناعي، في مختلف المجالات الصناعية، واستمرارها بدورٍ رقا
أكد سيد أحمد عمر خليل، سفير جمهورية أفغانستان لدى السعودية في اتصال هاتفي لـ«الشرق الأوسط»، أن زيارة الرئيس الأفغاني الجديد أشرف غني أحمد زي، إلى السعودية التي تعد أول جولة خارجية للرئيس غني، منذ توليه السلطة، خلفا لحميد كرزاي، الشهر الماضي، ستبحث العلاقات الثنائية بين البلدين، إلى جانب تطورات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية. وكان خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز، وولي عهده، هنئا الشهر الماضي، الرئيس الدكتور أشرف غني أحمد زي، بمناسبة انتخابه رئيسا لبلاده، وقال السفير خليل، إن هذه الزيارة، تأتي بعد وفاء الرئيس الأفغاني الجديد، بوعده بأن تكون السعودية، أولى محطات جولته
أعادت حادثة انتحار «الحسناء الكردية»، كما وصفتها وسائل الإعلام الدولية، المقاتلة بيريفان ساسون بعد مقتل أفراد مجموعتها، ما دفعها لإنهاء حياتها بآخر طلقة معها خشية الوقوع «أسيرة في أيدي داعش»، مختتمة رسالتها بـ«وداعا» مشهد «المرأة والسلاح» الذي كان لافتا في معارك «كوباني/ عين العرب»، بعد مشاركة فوج نساء كردستان، وهو فوج من البيشمركة النسوية تأسس عام 1996 في محافظة السليمانية، ويتكون من 4 سرايا وهيئة آمر الفوج، حيث يبلغ عدد أفراده بحسب المصادر الرسمية نحو 600 مقاتلة. بيريفان، وكما تقول عنها صديقتها المقاتلة جوانا رفيقة صديق: «دائما ما كانت توجهنا بضرورة التهيؤ والاستعداد، واختارت ألا تقع فريسة ت
أكد عبد الرحمن فاخر، السفير الإندونيسي في الرياض، لـ«الشرق الأوسط»، أن الاعتداء الذي تعرض له منزل عبد الله القرني، رئيس مجموعة الأمن في سفارة خادم الحرمين الشريفين بمدينة جاكرتا الإندونيسية مطلع الأسبوع المنصرم، ذو أبعاد جنائية وليس هجوما إرهابيا. وأوضح فاخر أن قضية الهجوم اتخذت منحى جنائيا بعد التحقق من دوافع المهاجمين الأربعة، والتي كانت بهدف سرقة الدبابات الخاصة برجال أمن منزل إقامة الملحق الدبلوماسي السعودي، قائلا «تمكنا من القبض على كافة المتورطين وإحباط محاولة السرقة». وأوضح السفير الإندونيسي أن المهاجمين الأربعة رجال لا تتجاوز أعمارهم 26 عاما، وقد وجهت لهم تهم بمحاولة السرقة قبل إحباطها
أكدت وزارة العدل السعودية عدم سعيها للاستعانة ببعض العاملين في الجهات الحكومية الأخرى للعمل في السلك القضائي بهدف سد حاجة الوزارة والاستعانة بهم في المحاكم المتخصصة، نافية ما تردد بشأن الاستعانة بأعضاء من هيئة التحقيق والادعاء العام. وقال الدكتور فهد البكران، المتحدث الرسمي لوزارة العدل «إن سد احتياج الوزارة من القضاة في المحاكم المتخصصة إنما يقتصر على ما شملته المادة (31) من نظام القضاء»، التي قصرت مزاولة القضاء على مخرجات كليات الشريعة في السعودية والمعهد العالي للقضاء.
سجل الشارع الخليجي اعتراضه على تغريدات بعض الدعاة المشهورين المؤبنة لمقتل عدد من قادة جبهة أحرار الشام، التي تعمل تحت لواء «الجبهة الإسلامية»، في تفجير مجهول استهدف اجتماعا لهم في ريف إدلب شمال سوريا، قتل فيه 45 بينهم 20 قياديا وشرعيا، على رأسهم أمير الحركة حسان عبود (الحموي). واعترض الناشطون أمس في «تويتر» على فتح بعض هؤلاء الدعاة أبواب العزاء عبر حساباتهم ومعرفاتهم في «تويتر»، مما أثار الاستفهام لدى الشارع الخليجي حول مدى اختلاف جبهة أحرار الشام الإسلامية عن «جبهة النصرة» و«تنظيم داعش» بوصفهما جماعتين إرهابيتين. وكان لافتا ضمن من قدموا كلمات الرثاء الحزينة لمقتل قادة «أحرار الشام» وجود شخصيا
أعاد مقتل أحد الأطباء السعوديين، حديثا، بعد تخليه عن الابتعاث للدراسة والانضمام إلى صفوف «داعش»، إلى الواجهة من جديد مساعي التنظيمات المتطرفة، وبخاصة «جبهة النصرة» و«داعش» لتجنيد الأطباء الخليجيين والسعوديين للمشاركة في النزاع المسلح القائم منذ اندلاع الثورة السورية. وبحسب خبير في شؤون الجماعات الجهادية، فإن من بين 200 حساب نشط لأعضاء ومؤيدين للتنظيمات المسلحة المتطرفة عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، برز طبيبان سعوديان موجودان في سوريا بدعوى تقديم الخدمات الطبية تحت لواء «جبهة النصرة». وأكد المصدر ذاته، أن نفير أطباء خليجيين وسعوديين إلى سوريا كان تحت غطاء تقديم الخدمات الطبية والإغاثة الإ
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
