محمود هاشم
يطل شهر رمضان من كل عام ليفتح خزائن ذكريات أجيال كاملة، ارتبط في أذهانهم بطقوس معينة لا تكتمل سعادتهم به من دونها، أبرزها أغانيه الأيقونية التي تربى الكثيرون على سماعها.
فوجئ المصريون، أمس، برفع أسعار «تعريفة» مترو أنفاق القاهرة، وسيلة التنقل الشعبية الأولى في العاصمة، الأمر الذي يزيد من أعباء الحياة، خصوصاً على أصحاب الدخل المحدود، الذين يمثلون الشريحة الكبرى في المجتمع. وفجرت الزيادة غضباً شعبياً لم يجد صدى يذكر لدى وزارة النقل، صاحبة قرار الزيادة، التي بررتها بأنها «تأتي في إطار استكمال خطط التطوير وتحديث أنظمة المترو، وللحفاظ على المرفق الحيوي الذي يخدم ملايين المصريين يومياً، ولتقديم خدمة مميزة للركاب». ويخشى المصريون من أن تطال مخاوف زيادة أسعار تذاكر المترو، سيارات الأجرة والحافلات العامة خلال الأيام المقبلة، فيما دخل مجلس النواب (البرلمان) على خط الأزم
لم يكد المصريون يستعدون لاستقبال شهر رمضان، ويشكون من الارتفاع المجنون لأسعار «الياميش» ومستلزمات الشهر الفضيل، حتى فوجئوا صباح أمس برفع أسعار «تعريفة» مترو أنفاق القاهرة، وسيلة التنقل الشعبية الأولى في البلاد، الأمر الذي يزيد من أعباء الحياة، خاصة على أصحاب الدخل المحدود، الذين يمثلون الشريحة الكبرى في المجتمع. الأزمة التي فجرت غضباً شعبياً وطالت البرلمان، لم تجد صدى يذكر لدى وزارة النقل صاحبة قرار الزيادة، والتي بررتها بأنها «تأتي في إطار استكمال خطط التطوير وتحديث أنظمة المترو، وللحفاظ على المرفق الحيوي الذي يخدم ملايين المصريين يومياً، ولتقديم خدمة مميزة للركاب». ويخشى المصريون من أن تطول
يقدم مجموعة من الشبان المصريين لأول مرة مسلسلاً درامياً على موقع «يوتيوب»، مستغلين النجاح الكبير الذي حققوه خلال عرض مسرحيتهم «1980 وأنت طالع»، خلال السنوات الماضية.
احتفلت البعثات الأثرية الفرنسية في مصر بيومها السنوي في مقر المعهد الفرنسي للآثار الشرقية بالقاهرة، أول من أمس. وتعتبر البعثات الفرنسية من أهم وأكبر البعثات الأجنبية العاملة في مصر، حيث نجحت في اكتشاف الكثير من الآثار الفرعونية، خلال السنوات الماضية.
ارتبط قرع الطبول في كثير من الأذهان بالحروب والمعارك، لكنه في مصر كان له طابع مغاير تماماً، فبات «حواراً من أجل السلام»، وهو ما حمله شعار الدورة السادسة من المهرجان الدولي للطبول، الذي تحتضنه قلعة صلاح الدين الأيوبي، بالقاهرة، وبدأت فعالياته مساء أول من أمس، على مسرح بئر يوسف، قبل أن تنطلق إلى شارع المعز. فرق من 22 دولة تقدم عروضها في الدورة الحالية، على مدار ما يقارب أسبوع، بدأتها بفقرات مميزة خلال حفل الافتتاح، في إطار تعريف الجمهور المصري بفنونها، وشهدت تفاعلاً كبيراً من الحاضرين الذين وصلوا إلى الآلاف، وطالبوا بتكرار فقرات عدة أكثر من مرة، من بينها العرض الفلسطيني، وعرض فرقة حسب الله المصر
يواكب إعداد الكشك على الطريقة الصعيدية، في (جنوب مصر) طقوس احتفالية، لا تخلو من تأثيرات تاريخية قديمة، تجتمع فيها كل أفراد الأسرة، كدلالة على التمسك بتقاليد القرية وتراثها، فيما يرجع الباحث الأثري أحمد السنوسي، هذه الأكلة إلى «جذور فرعونية».
قال الفنان المصري، باسم سمرة، إن كثرة أسفاره منحته فرصة التعرف على مذاقات مختلفة في كل مرة، والتعرف على الأطباق الخاصة بكل دولة، لكنه لفت في الوقت ذاته إلى أن تناول الطعام في المطاعم الشعبية، وعلى عربات الفول المنتشرة في شوارع القاهرة يمنحه متعة خاصة. وعبّر سمرة في حواره مع «الشرق الأوسط» عن حبه للمطعم الفرنسي، لافتاً إلى أنه يفضّل الطهي بنفسه قدر المستطاع، «لأنه يجد في ذلك متعة كبيرة». > ما هو طبقك المفضل؟ - أنا من عشاق تناول المندي، واستمتعت بتذوقه كثيراً عندما كنت في رحلة سفر إلى مدينة الحمام بمحافظة مطروح، ووجدت أهل المدينة هناك يطهون هذه الأكلة بطريقة شهية جداً.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
