عمر شهريار
يقدم كتاب «وجوه لا تغيب: بورتريهات في محبة مبدعين» للناقد المصري الدكتور علاء الجابري حالة من القراءة التحليلية الممزوجة بالمعلومات وبالتأمل.
تتخذ رواية «لا مفاتيح هناك»، للروائي المصري أشرف الصباغ، من السخرية نهجاً لها، سخرية من الذات ومن العالم، ومن المدينة الكبيرة التي لا ترحم.
ظل أحمد عنتر مصطفى متمسكا بأصالة الشكل الشعري الموروث، ومخلصا له على مستويي الشكل والمضمون.
تتخذ رواية «مشربية زهزهان»، للروائية المصرية شيماء غنيم، من النصف الثاني للقرن التاسع عشر فضاءً زمنياً لها،
يبدو ديوان «تجرحني بخفة وتعلو»، للشاعر المصري جمال القصاص، منذ عنوانه مفتوحاً على احتمالات تأويلية متعددة.
برز اسم عائشة الأصفر في المشهد السردي الليبي، عبر مجموعة من الروايات التي توالى إصدارها على مدار سنوات طويلة، بدأتها برواية «اللي قتلوا الكلب»،
في روايته «عمى الذاكرة»، يكتب الروائي اليمني الشاب حميد الرقيمي سيرة إنسان أفقدته الحروب، بما تخلفه من دمار، تاريخه وهويته الذاتية
رحل عن عالمنا،الروائي المصري رؤوف مسعد، عن عمر يناهز 88 عاماً، بعد رحلة أدبية حافلة، ومسيرة إنسانية مليئة بالتحولات والمفارقات، يتجاور فيها الأدب بالسياسة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
