سارة ربيع
أثار تمثال «مصر تنهض» موجة جديدة من الغضب والجدل والانتقاد لصاحبه، بعد أن نشر صوره عبر موقع التواصل الاجتماعي، في الوقت الذي مرت مصر فيه خلال السنوات الأخيرة بأكثر من واقعة مرتبطة بأعمال فنية، اعتبرها الفنانون التشكيليون ومستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، أعمال «تشويه». ونشر النحات المصري الدكتور أحمد عبد الكريم عبد النبي، نحات التمثال، بياناً عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أن العمل النحتي الذي انتشرت صوره «تمثال تجريبي لم تكلف به أي جهة، ولم ينته منه بعد، والبعض استغله للإساءة إلى كل جميل، وللضغط على بعض الجهات لتحقيق أغراض شخصية». والتمثال من مجمع كنوز الجلالة ب
بعد رحلة طويلة من العطاء وخدمة الفقراء، حط الطبيب المصري محمد عبد الغفار مشالي رحاله، وفارق الحياة بعد أن أتم مهمته الإنسانية في تقديم الخدمات الطبية بأسعار زهيدة حتى أشتهر بلقب «طبيب الغلابة»، بإحدى محافظات دلتا مصر. مشالي الذي غيبه الموت صباح اليوم الثلاثاء، عن عمر يناهز (76 عاما)، طبيب بشري تخصص في الأمراض الباطنة وأمراض الأطفال والحميات، بدأ رسالته الإنسانية بعد أن تخرج من كلية الطب قصر العيني بالقاهرة عام1967.
احتفى محرك البحث العالمي «غوغل»، اليوم الثلاثاء، بذكرى ميلاد السياسية المصرية هدي شعراوي، رائدة الحركة النسائية في مصر، حيث تنتمي شعراوي إلى الجيل الأول من الناشطات النسويات المصريات، وكانت من أبرز الناشطات اللاتي شكلن تاريخ الحركة النسوية في مصر في نهايات القرن التاسع عشر وحتى منتصف القرن العشرين. ووضع موقع البحث صورة لشعراوي ومن خلفها نماذج لسيدات ينتمين إلى بيئات مختلفة، معبرة عن تاريخ من النضال خاضته شعراوي لتحرير المرأة والدفاع عن حقها في التعليم وممارسة الرياضة والفنون. ولدت هدى شعراوي في محافظة المنيا (صعيد مصر) في 23 يونيو (حزيران) عام 1879. وتوفيت في نهاية عام 1947.
منذ بداية أزمة «كورونا» في مصر، وتسعى دينا إلى التأقلم مع الجائحة، خاصة مع عمل زوجها الطبيب بمستشفى العزل بالإسكندرية (شمال مصر)، وسط الحالة من القلق والخوف عليه وعلى أسرتها الصغيرة، وكحال معظم الأسر المصرية، اتجهت دينا إلى محاولة التغيير داخل المنزل لتفريغ طاقة الضغط العصبي. ومنذ ثلاثة أشهر ويسعى مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي، باختلاف اهتماماتهم إلى تقديم الدعم لبعضهم بعضاً، لتحسين الحالة النفسية المتقلبة تحت وطأة الحجر المنزلي وتجنب الزيارات العائلية وممارسة الأنشطة، واتجه البعض إلى ممارسة التمارين الرياضية بالمنزل، وآخرون اتجهوا إلى محاولات الخبز وتحضير الوصفات الغذائية لأول مرة في حياتهم
انطلقت صباح اليوم (الأحد)، امتحانات الثانوية العامة في مصر، وسط إجراءات احترازية في ظل تفشي فيروس فيروس «كورونا المستجد».
تخشى العاصمة الصينية بكين من احتمال ظهور موجة جديدة من فيروس كورونا المستجد في البلاد، خاصة مع إعلان السلطات مؤخراً أن الوضع في بكين «خطير جداً»، بعد أن أصيب 137 شخصاً بالفيروس منذ الأسبوع الماضي في العاصمة التي يعيش فيها 21 مليون نسمة. ودفع هذا الارتفاع في عدد الإصابات التي تتمحور حول سوق شينفادي الكبير، جنوب العاصمة، السلطات الملاحية إلى إلغاء أكثر من ألف رحلة جوية من وإلى مطارات بكين.
توعدت مصر بالرد على واقعة الاعتداء على عدد من مواطنيها على يد ميليشيات في مدينة ترهونة الليبية.
في الوقت الذي تستمر فيه التظاهرات الأميركية داخل مدن عدة في البلاد، منذ أكثر من أسبوع، إثر مقتل رجل أسود اختناقاً على يد شرطي أبيض، ما أدى إلى مصادمات بين الشرطة والمحتجين، وصل الأمر إلى التعامل العنيف من قبل الشرطة مع الصحافيين ومراسلي الأخبار. حيث أعربت روسيا، أمس الثلاثاء، عن «صدمتها» للعنف الذي استخدمته الشرطة الأميركية ضد الصحافيين، وخصوصاً بحق مراسلة لوكالة «سبوتنيك» الروسية التي تعرضت للعنف أثناء تغطيتها للاضطرابات التي تهز الولايات المتحدة. وأعلنت وزارة الخارجية الروسية في بيان: «نشعر بصدمة للعنف المستمر الذي تستخدمه عناصر الشرطة الأميركية بحق الصحافة العالمية التي تغطي التظاهرات». وكا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
