بالصور: غزة تتوسل بهجة العيد رغم آلام الحرب

رغم صعوبات الحرب المستمرة على قطاع غزة لأكثر من ستة أشهر، أصر أهالي القطاع على الاحتفال بعيد الفطر على طريقتهم.

وتلوّنت أكوام الدمار بفساتين الفتيات، وغمرت رائحة صواني الكعك التي خبزتها النازحاتُ المخيمات، على أمل استعادة لمحة من حياة اختلفت ملامحها تماماً هذا العام.

ويتوافد النازحون في القطاع على أسواق مدينة رفح لشراء مستلزمات العيد من ملابس وحلويات لاستقبال عيد الفطر.

ملابس العيد للأطفال بألوان زاهية ولكن دون الفاترينات الزجاجية (رويترز)

ملابس العيد للأطفال بألوان زاهية ولكن دون الفاترينات الزجاجية (رويترز)

سوق وسط الدمار لبيع المستلزمات البسيطة (رويترز)

سوق وسط الدمار لبيع المستلزمات البسيطة (رويترز)

النازحات يحضّرن كعك العيد (إ.ب.أ)

النازحات يحضّرن كعك العيد (إ.ب.أ)

تجهيز صواني الكعك بأبسط الإمكانات (أ.ف.ب)

تجهيز صواني الكعك بأبسط الإمكانات (أ.ف.ب)

توزيع الكعك على النازحين للاحتفال بالعيد (أ.ف.ب)

توزيع الكعك على النازحين للاحتفال بالعيد (أ.ف.ب)

مستلزمات العيد وسط السوق التي يحيط بها دمار الحرب من كل جانب (أ.ف.ب)

مستلزمات العيد وسط السوق التي يحيط بها دمار الحرب من كل جانب (أ.ف.ب)

مستلزمات العيد وسط السوق التي يحيط بها دمار الحرب من كل جانب (أ.ف.ب)

مستلزمات العيد وسط السوق التي يحيط بها دمار الحرب من كل جانب (أ.ف.ب)

طفلة فلسطينية نازحة سعيدة بمشترياتها الجديدة (أ.ف.ب)

طفلة فلسطينية نازحة سعيدة بمشترياتها الجديدة (أ.ف.ب)