ميغان ماركل تتحدث عن التأثير العاطفي للإجهاضhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5132660-%D9%85%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D9%85%D8%A7%D8%B1%D9%83%D9%84-%D8%AA%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A3%D8%AB%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%B7%D9%81%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%A5%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B6
شاركت ميغان ماركل، زوجة الأمير البريطاني هاري، الحزن المفجع الذي مرّت به بعد تجربة الإجهاض.
الزوجان لديهما طفلان هما: آرتشي (5 سنوات) وليليبت (3 سنوات). وقد سبق لميغان، البالغة من العمر 43 عاماً، أن صرّحت بتعرضها للإجهاض في عام 2020، مُفصّلة «التشنجات الحادة» التي شعرت بها وهي تحمل ابنها، قبل أن تُدرك ما كان يحدث، وفقاً لصحيفة «إندبندنت».
بعد الاستقبال المتباين لمسلسلها على «نتفليكس»، «مع حبي، ميغان»، أصدرت الدوقة الحلقة الأولى من سلسلتها الصوتية الجديدة، «اعترافات مؤسِّسة»، في 8 أبريل (نيسان)، التي تحدّثت فيها بصراحة عن معاناتها من تسمم الحمل بعد الولادة.
ومؤخراً، أطلقت الحلقة الثانية، حيث أجرت مقابلة مع المحامية والسياسية والناشطة، رشما ساجواني. وتحدثت بصراحة عن التأثير العاطفي لإجهاضها.
وقالت لساجواني: «سأتحدث عن هذا الأمر إذا كنتِ مرتاحة للحديث عنه».
وتابعت: «لقد تحدثتُ عن الإجهاض الذي مررنا به. وأعتقد، بطريقة موازية، أنه عندما يتعين عليكِ تعلم الانفصال عن الشيء الذي تحملين له الكثير من الوعود والآمال، وأن تكوني قادرة على التأقلم في مرحلة ما والتخلي عن شيء ما، شيء تخططين لحبه طويلاً».
أيدت ساجواني رأيها قائلة: «أشعر وكأنكِ تقرأين مذكراتي. هذا مُفيدٌ حقاً... فقد كنتُ لسنواتٍ طويلة أحاول الحمل، وأُجهض بسبب مشاكل المناعة الذاتية، واكتسبتُ عادة مُخيفة، حيث كنتُ أذهب إلى عيادة الطبيب ويقولون لي: (لا يوجد نبضٌ)».
وأكملت: «وكان علي العودة إلى المنزل والنوم والجلوس مع زوجي. لكنني كنتُ أتنفس الصعداء، وأظهر في غرفة المعيشة، على خشبة المسرح، وأُقدم عرضاً. وفي كثيرٍ من الأحيان، كنتُ أُقدم عرضاً لهؤلاء الأطفال الذين كنتُ أرغب بهم بشدة، وأصبحتُ بارعة جداً في ذلك، لكن هذا كان يُرهقني من الداخل».
أثبتت دراسة فنلندية أنّ تناول الأفوكادو الطازج خلال فترة الحمل قد يؤدّي دوراً وقائياً في تقليل خطر إصابة الأطفال الرضع بحساسية الطعام خلال عامهم الأول.
يرتبط تعاطي الماريوانا أثناء الحمل بضعف نمو الجنين، وانخفاض وزن الرضيع عند الولادة، والولادات المبكرة الخطيرة، وحتى الوفاة، وفقاً لما أكدته دراسة جديدة.
أنجبت فدى ابنتها آيلا وهي في الـ50 من عمرها. تبوح لـ«الشرق الأوسط» بأنّ الطفلة صغّرتها وأعادت لها الطاقة والفرح، لكنها في الوقت ذاته تحمل ذنباً كبيراً تجاهها.
أقر البرلمان المجري إجراءات تهدف إلى إعفاء جميع الأمهات اللواتي لديهن طفلان على الأقل من الضرائب مدى الحياة، بمثابة جزء من حملة فيكتور أوربان لتشجيع الحمل.
ريدوان لـ«الشرق الأوسط»: لا أتعجل دخول عالم التمثيلhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5144555-%D8%B1%D9%8A%D8%AF%D9%88%D8%A7%D9%86-%D9%84%D9%80%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D9%84%D8%A7-%D8%A3%D8%AA%D8%B9%D8%AC%D9%84-%D8%AF%D8%AE%D9%88%D9%84-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%85%D8%AB%D9%8A%D9%84
ريدوان لـ«الشرق الأوسط»: لا أتعجل دخول عالم التمثيل
الفنان المغربي ريدوان يجهز أغنية لتشجيع المنتخب المغربي (حسابه على «إنستغرام»)
قرّر الفنان والمنتج المغربي ريدوان (نادر خياط) خوض تجربة جديدة في مسيرته الفنية عبر دخول مجال الإنتاج السينمائي بالمغرب، من خلال فيلم «البطل» الذي يعد أول فيلم سينمائي من إنتاجه بعد مسيرة حافلة قدّم خلالها مئات الأعمال الغنائية على المستوى العربي والعالمي.
وكشف ريدوان في حواره مع «الشرق الأوسط» خلال وجوده في دبي عن الأسباب التي دفعته إلى دخول عالم السينما، وإعداده حالياً ألبوماً غنائياً خاصاً بالمنتخب المغربي لكرة القدم؛ دعماً له في بطولة كأس الأمم الأفريقية التي تستضيفها المملكة المغربية في نهاية العام الحالي.
وتحدث الفنان المغربي عن فيلم «البطل» الذي تلعب بطولته فرح الفاسي وعمر لطفي، مؤكداً أن هذه الخطوة تمثل نقلة نوعية في مسيرته الفنية بعد سنوات من العمل في مجال الموسيقى والإنتاج الغنائي: «أنا دائماً كنت من محبي السينما، وتحديداً فيلم (البطل) الذي كنت من جمهوره منذ انطلاقته، وأتابع باهتمام أعمال الفنان عمر الفاسي والفنانة فرح الفاسي، ووالدتي تحبهما كثيراً، لذلك، عندما قررت الانتقال من عالم الموسيقى إلى السينما، كان من الطبيعي أن أبدأ معهما، لأنهما أصدقائي وأشخاص مميزون جداً بالنسبة لي».
وأوضح أن «فكرة دخوله مجال الإنتاج السينمائي لم تكن وليدة اللحظة، بل نابعة من شغف قديم: «الفكرة كانت حاضرة دائماً في داخلي، لكن تركيزي كان في الموسيقى. ومع الوقت والنقاش مع الأصدقاء والعائلة، شعرت بأن الوقت حان لاتخاذ هذه الخطوة. رغبت بأن تكون الانطلاقة من بلدي المغرب، وأن أقدم عملاً يعكس ثقافتنا، مع فنانين أؤمن بموهبتهم وأعتبرهم من أجمل الأشخاص على المستوى الإنساني والفني».
ريدوان مع أبطال فيلم «البطل» (حسابه على «إنستغرام»)
وعن اختيار دولة الإمارات العربية المتحدة لتكون المحطة الأولى لعرض الفيلم، فبيّن المنتج أن هذا القرار يحمل أبعاداً ثقافية مدروسة: «أردنا أن تكون انطلاقة عرض الفيلم من الإمارات، لما لها من مكانة إقليمية وثقافية مؤثرة، ولأن جمهورها متنوع ومنفتح على مختلف الثقافات، وهذه الخطوة تساهم في نشر اللهجة المغربية وتعريف العالم العربي أكثر بخصوصية الهوية المغربية وتنوّعها الفني».
وعن تطلعاته المستقبلية، أكد المنتج أن الهدف لا يقتصر على النجاح المحلي فقط، بل يتجاوز ذلك نحو الحضور على الساحة العالمية: «انطلقنا من المغرب، لكن رؤيتنا واضحة. نطمح أن يكون الصوت المغربي حاضراً في السينما العالمية، مثلما فعلنا في الموسيقى وأن يجد مكانه إلى جانب الأعمال الكبرى. المغرب غني بالقصص والمواهب، وعلينا إيصالها إلى جمهور أوسع».
وعن إمكانية خوضه تجربة التمثيل، قال لا أتعجل هذه الخطوة، كما أنه لم يضغط علي أحد لأبدأ بالتمثيل بشكل سريع، وأنا هنا لأساند زملائي الفنانين، وأمنحهم المساحة للتألق، وأؤمن بأن لكل مجال خصوصيته، ودوري حالياً يتركّز في دعم المشروع خلف الكاميراً وليس أمامها.
ورحب ريدوان بالتعاون مع الفنان المغربي سعد لمجرد، وعبر عن احترامه الكبير له قائلاً: «سعد صديقي، وفنان صاحب مستوى عالٍ جداً. لا يوجد مشروع محدد يجمعنا حالياً، لكن لو جاءت الفرصة المناسبة، بالتأكيد سيكون التعاون مُفرحاً، لأننا نكمل بعضنا فنّياً ونحترم مسيرة بعض».
ريدوان لا يستعجل دخول عالم التمثيل (حسابه على «إنستغرام»)
وتحدّث الفنان المغربي عن أحدث مشاريعه الموسيقية، وهي أغنية خاصة بالمنتخب المغربي لكرة القدم، ضمن مشروع ألبوم وطني، قائلاً: «(مغربي مغربي) أول أغنية من مشروع متكامل موجَّه للمنتخب وللشعب المغربي بشكل عام. أردت أن تكون لدينا أغانٍ تشجيعية مثل باقي المنتخبات العالمية، التي يملك جمهورها أغاني جماعية تهتف بها الملاعب. للأسف، لم يكن لدينا ما يُعرف بـ (الألتراس) للمنتخب، فقررت أن أبدأ هذه المبادرة، وأظن أنها فكرة جميلة جداً».
وأضاف: «تخيلوا أكثر من 90 أو حتى 100 ألف مشجع يهتفون بكلمات منظمة ولحن حماسي موحد، سيكون لذلك أثر نفسي ومعنوي ضخم على اللاعبين وعلى الجماهير معاً. الحماس سيتضاعف، والانتماء سيكبر».
وكشف المنتج عن فخره الكبير بتقديم النشيد الرسمي لنادي ريال مدريد الإسباني، النادي الذي يشجعه منذ الطفولة، قائلاً: «منذ كنت صغيراً، كنت أقول لنفسي: في يوم من الأيام، سأقدّم نشيداً رسمياً لريال مدريد، النادي الأقرب إلى قلبي. واليوم، تحقق هذا الحلم، وأصبح صوتي يصدح في ملعب البرنابيو أمام 90 ألف مشجع في كل مباراة، هذا شرف كبير لا يمكن وصفه».