ملكة جمال سويسرا تُخنق و«تُطحن في الخلاط» على يد زوجها

كريستينا جوكسيموفيتش (إنستغرام)
كريستينا جوكسيموفيتش (إنستغرام)
TT

ملكة جمال سويسرا تُخنق و«تُطحن في الخلاط» على يد زوجها

كريستينا جوكسيموفيتش (إنستغرام)
كريستينا جوكسيموفيتش (إنستغرام)

وجدت متسابقة شاركت في مسابقة ملكة جمال سويسرا سابقاً، ووصلت إلى نهائيات المسابقة، وقد تم خنقها وتقطيعها ثم «طحن» أجزائها بواسطة الخلاط، وفقاً لتشريح جثتها، بينما يواجه زوجها محاكمة بالقتل، وفق ما ذكرته صحيفة «الإندبندنت» البريطانية.

وتم اكتشاف بقايا مدربة عروض الأزياء كريستينا جوكسيموفيتش (38 عاماً) في منزلها بالقرب من بازل بسويسرا، في فبراير (شباط) الماضي.

وذكرت وسائل إعلام سويسرية محلية أنه «وفقاً لتقرير التشريح، تم تقطيع الجثة في غرفة الغسيل باستخدام أداة كهربائية وسكين ومقص». وقال الزوج إنه بعد ذلك تم «هرس» العديد من أجزاء الجسم باستخدام خلاط يدوي وتذويبها في مادة كيميائية.

وذكرت وسائل إعلام محلية أن الزوج توماس (41 عاماً) ادّعى أنه تصرف دفاعاً عن النفس بعد أن هاجمته بسكين وقام بتقطيع جسدها في غرفة الغسيل تحت تأثير «حالة من الذعر».

ورفضت المحكمة الفيدرالية طلباً للإفراج عن الزوج بعد أن اعترف بقتل المتسابقة الفائزة بجائزة ملكة جمال شمال غربي سويسرا لعام 2007، التي أنجب منها طفلين.

ووفقاً للطب الشرعي، فقد ماتت جوكسيموفيتش بسبب الخنق.


مقالات ذات صلة

لمسات فرنسية أميركية على قسم الفنّ البيزنطي ومذاهب الشرق المسيحية في اللوفر

يوميات الشرق أيقونة «العذراء والطفل» من القرن السادس (أ.ب)

لمسات فرنسية أميركية على قسم الفنّ البيزنطي ومذاهب الشرق المسيحية في اللوفر

أعلن متحف اللوفر اختياره مجموعة فرنسية أميركية لتصميم سينوغرافيا العرض في قسمه الجديد المخصَّص لفنون بيزنطية ومذاهب الشرق المسيحية.

«الشرق الأوسط» (باريس)
يوميات الشرق مشهد مما يشهده الحفل (رويترز)

«نوبل للحماقة العلمية»... صواريخ موجَّهة بالحَمام والسمك الميت يسبح

اختيرت دراسة تبحث في جدوى استخدام الحَمام لتوجيه الصواريخ، وأخرى تبحث في قدرة الأسماك الميتة على السباحة، ما بين الفائزة بجائزة «نوبل الهزلية للحماقات العلمية».

«الشرق الأوسط» (بوسطن )
يوميات الشرق ما عزف عليه نويل غالاغر (أ.ف.ب)

غيتار عضو «أويسيس» نويل غالاغر بـ172 ألف دولار

بِيعَ غيتار كان يخصّ نويل غالاغر، أحد عضوَي فرقة «أويسيس» التي أعلنت أخيراً عن جولة حفلات بمناسبة عودتها إلى الساحة الفنّية، بأكثر من 130 ألف جنيه إسترليني.

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق التاريخ وفنّ الشارع (موقع آرت إن ذا سيتي)

القصر الصغير في باريس يفتح أبوابه لفناني الشوارع

هذه الحركة لم تعد هامشية، ولم يعد فنانوها مرفوضين. فقد دخلت أعمال كبارهم إلى المتاحف وقاربت أسعارها الملايين.

«الشرق الأوسط» (باريس)
ثقافة وفنون يُعدّ معرض الرياض الدولي للكتاب واحداً من أبرز معارض الكتب العربية (واس)

قطر ضيف شرف «معرض الرياض الدولي للكتاب 2024»

تحلّ دولة قطر ضيف شرف لـ«معرض الرياض الدولي للكتاب 2024»، والذي سيقام خلال الفترة بين 26 سبتمبر (أيلول) و5 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل في جامعة الملك سعود.

«الشرق الأوسط» (الرياض)

غيتار عضو «أويسيس» نويل غالاغر بـ172 ألف دولار

ما عزف عليه نويل غالاغر (أ.ف.ب)
ما عزف عليه نويل غالاغر (أ.ف.ب)
TT

غيتار عضو «أويسيس» نويل غالاغر بـ172 ألف دولار

ما عزف عليه نويل غالاغر (أ.ف.ب)
ما عزف عليه نويل غالاغر (أ.ف.ب)

بِيعَ غيتار كان يخصّ نويل غالاغر، أحد عضوَي فرقة «أويسيس» التي أعلنت أخيراً عن جولة حفلات بمناسبة عودتها إلى الساحة الفنّية، بأكثر من 130 ألف جنيه إسترليني، خلال مزاد في لندن.

وأثمر المزاد عن ترسية الغيتار، وهو من نوع «Epiphone Les Paul Standard»، بمقابل 132 ألف جنيه إسترليني (أو أكثر من 172 ألف دولار)، علماً بأنّ سعره كان مقدّراً بـ80 ألف جنيه إسترليني (أي نحو 105 آلاف دولار).

وأوضح بيان لدار «سوذبيز» للمزادات، أنّ الآلة ظهرت في النسخة المصوَّرة من الأغنية المنفردة الأولى لفرقة «أويسيس» بعنوان «سوبرسونيك» وعلى غلاف الأسطوانة.

كذلك شهد المزاد بيع غيتارين آخرين استخدمهما غالاغر.

وكان عضوا «أويسيس» الشقيقان ليام ونويل غالاغر قد انفصلا عام 2009 بفعل الخلافات المتكرّرة بينهما، فانفرط عقد الفرقة التي تأسَّست عام 1991 في مانشستر، ليواصل كل منهما مسيرته الفردية.

وأثار الإعلان عن إعادة تشكيلها حماسة منقطعة النظير لدى معجبيها، فتهافتوا في 31 أغسطس (آب) على شراء تذاكر لحضور إحدى حفلات جولتها.

نفدت جميع التذاكر في يوم واحد، وأثارت الفوضى التي اتّسمت بها عملية البيع غضب المعجبين وإحباطهم؛ إذ تسبَّب الإقبال الكبير بأعطال في المواقع المخصَّصة للمبيعات.

وأعلنت هيئة المنافسة البريطانية أنها أطلقت تحقيقاً يتمحور على شركة «تيكت ماستر» المتخصِّصة في بيع التذاكر، بعد الفوضى التي شهدتها عملية بيع تذاكر حفلات «أويسيس».