كوريا الجنوبية تسرع جهود حظر استهلاك لحوم الكلابhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/%D8%B3%D9%81%D8%B1-%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%AD%D8%A9/4579706-%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%B1%D8%B9-%D8%AC%D9%87%D9%88%D8%AF-%D8%AD%D8%B8%D8%B1-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D9%84%D8%A7%D9%83-%D9%84%D8%AD%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%84%D8%A7%D8%A8
من تظاهرة سابقة تعارض أكل لحوم الكلاب في سيول (أرشيفية)
سيول:«الشرق الأوسط»
TT
سيول:«الشرق الأوسط»
TT
كوريا الجنوبية تسرع جهود حظر استهلاك لحوم الكلاب
من تظاهرة سابقة تعارض أكل لحوم الكلاب في سيول (أرشيفية)
تتسارع الجهود التشريعية في كوريا الجنوبية لإنهاء استهلاك لحوم الكلاب، وسط حالة نادرة من التوحد
السياسي، بعد الدعم الصريح من المكتب الرئاسي لإنهاء هذه الممارسة المستمرة منذ قرون.
وذكرت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية أن الدعوات لإنهاء هذه الممارسة ليست جديدة في كوريا الجنوبية، وذلك نظرا لأنه من غير المحظور ذبح أو أكل لحوم الكلاب بشكل صريح أو قانوني. لكن الحملة المناهضة للحوم الكلاب حظيت باهتمام جديد في أواخر أغسطس (آب) الماضي، عندما قامت السيدة الأولى كيم كيون هي بزيارة مفاجئة لمؤتمر صحفي لمجموعة مدنية تدعو إلى وضع حد لمثل هذه الممارسة.
وقال حزب "سلطة الشعب" الحاكم في كوريا الجنوبية إنه سيضغط من أجل مشروع قانون لمكافحة استهلاك لحوم الكلاب يحمل اسم السيدة الأولى. وفي استعراض نادر للوحدة، تعهد الحزب الديمقراطي المعارض الرئيسي أيضا بحل المشكلة بحلول نهاية عام 2024.
يشار إلى أن هناك أربعة مشاريع قوانين معلقة تدعو إلى حظر استهلاك لحوم الكلاب. ووقع العشرات من المشرعين من الحزبين الرئيسيين المتنافسين على قرارين يتعهدان بالقضاء على هذه الممارسة. ويدين المدافعون عن الحيوانات وحشية أكل أفضل صديق للإنسان، في حين يزعم آخرون أن هذا التقليد لا يختلف عن أكل لحم البقر أو لحم الخنزير.
يذكر أن استطلاعا للرأي أجرته مؤسسة جالوب العام الماضي أظهر أن 64% من الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 18 عاما فما فوق قالوا إنهم "ينظرون بشكل سلبي" إلى تناول لحوم الكلاب، وهو تناقض صارخ مقارنة بعام 2015، عندما قال 44% فقط إن لديهم وجهة نظر سلبية حول الممارسة.
ما أجمل المباني السياحية في بريطانيا؟https://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/%D8%B3%D9%81%D8%B1-%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%AD%D8%A9/5078845-%D9%85%D8%A7-%D8%A3%D8%AC%D9%85%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%AD%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%9F
أجرى باحثون استطلاعاً للرأي على مستوى البلاد لاكتشاف أجمل المباني وأبرزها في جميع أنحاء المملكة المتحدة، حيث جاء كل من: «كاتدرائية القديس بول» (بنسبة 21 في المائة)، و«كاتدرائية يورك» (بنسبة 18 في المائة)، و«دير وستمنستر آبي» (بنسبة 16 في المائة)، و«قصر وارويك» (بنسبة 13 في المائة)، جميعها ضمن القائمة النهائية.
مع ذلك جاء «قصر باكنغهام» في المركز الأول، حيث حصل على 24 في المائة من الأصوات. ويمكن تتبع أصوله، التي تعود إلى عام 1703، عندما كان مسكناً لدوق باكنغهام، وكان يُشار إليه باسم «باكنغهام هاوس».
وفي عام 1837، أصبح القصر البارز المقر الرسمي لحاكم المملكة المتحدة في لندن، وهو اليوم المقر الإداري للملك، ويجذب أكثر من مليون زائر سنوياً.
يحب واحد من كل عشرة (10 في المائة) زيارة مبنى «ذا شارد» في لندن، الذي بُني في عام 2009، بينما يرى 10 في المائة آخرون أن المناطق البيئية لمشروع «إيدن» (10 في المائة) تمثل إضافة رائعة لأفق مقاطعة كورنوول.
كذلك تتضمن القائمة «جناح برايتون الملكي» (9 في المائة)، الذي بُني عام 1787 على طراز المعمار الهندي الـ«ساراكينوسي»، إلى جانب «ذا رويال كريسنت» (الهلال الملكي) بمدينة باث (9 في المائة)، الذي يضم صفاً من 30 منزلاً مرتبة على شكل هلال كامل، وبرج «بلاكبول» الشهير (7 في المائة)، الذي يستقبل أكثر من 650 ألف زائر سنوياً، وقلعة «كارنارفون» (7 في المائة)، التي شيدها إدوارد الأول عام 1283.
وتجمع القائمة التي تضم 30 مبنى، والتي أعدتها مجموعة الفنادق الرائدة «ليوناردو هوتلز يو كي آند آيرلاند»، بين التصاميم الحديثة والتاريخية، ومنها محطة «كينغ كروس ستيشن»، التي جُددت وطُورت بين عامي 2006 و2013، وساحة «غريت كورت» المغطاة التي جُددت مؤخراً داخل المتحف البريطاني، جنباً إلى جنب مع قلعة «هايكلير» في مقاطعة هامبشاير، التي ذاع صيتها بفضل مسلسل «داونتون آبي».
ليس من المستغرب أن يتفق ثلثا المستطلعة آراؤهم (67 في المائة) على أن المملكة المتحدة لديها بعض أجمل المباني في العالم، حيث يعترف 71 في المائة بأنهم أحياناً ما ينسون جمال البلاد.
ويعتقد 6 من كل 10 (60 في المائة) أن هناك كثيراً من الأماكن الجديرة بالزيارة والمناظر الجديرة بالمشاهدة في المملكة المتحدة، بما في ذلك المناظر الخلابة (46 في المائة)، والتراث المذهل والتاريخ الرائع (33 في المائة).
وقالت سوزان كانون، مديرة التسويق في شركة «ليوناردو هوتلز يو كي آند آيرلاند» البريطانية، التي أعدت الدراسة: «من الواضح أن المملكة المتحدة تضم كثيراً من المباني الرائعة؛ سواء الجديدة والقديمة. ومن الرائع أن يعدّها كثير من البريطانيين أماكن جميلة لقضاء الإجازات في الداخل. بالنسبة إلى أولئك الذين يخططون للاستمتاع بإجازة داخل البلاد، فلن تكون هناك حاجة إلى كثير من البحث، حيث تنتشر فنادقنا الـ49 في جميع أنحاء المملكة المتحدة بمواقع مثالية في مراكز المدن، وعلى مسافة قريبة من بعض المباني المفضلة لدى البريطانيين والمعالم الشهيرة البارزة، مما يجعلها المكان المثالي للذين يبحثون عن تجربة لا تُنسى حقاً. ويمكن للضيوف أيضاً توفير 15 في المائة من النفقات عند تمديد إقامتهم لثلاثة أيام أو أكثر حتى يوليو (تموز) 2025».
كذلك كشف الاستطلاع عن أن «أكثر من نصفنا (65 في المائة) يخططون لقضاء إجازة داخل المملكة المتحدة خلال العام الحالي، حيث يقضي المواطن البريطاني العادي 4 إجازات في المملكة المتحدة، و74 في المائة يقضون مزيداً من الإجازات في بريطانيا حالياً مقارنة بعددهم منذ 3 سنوات.
وأفاد أكثر من الثلث (35 في المائة) بأنهم «يحبون استكشاف شواطئنا الجميلة، حيث إن التنقل فيها أسهل (34 في المائة)، وأرخص (32 في المائة)، وأقل إجهاداً (30 في المائة)».
بشكل عام، يرى 56 في المائة من المشاركين أن البقاء في المملكة المتحدة أسهل من السفر إلى خارج البلاد.