مقاعد لتدليك السائقين وكراسي مطورة للاستراحة في الهواء الطلق

أدوات وأجهزة جديدة

كرسي «كامبستر2» للتخييم
كرسي «كامبستر2» للتخييم
TT

مقاعد لتدليك السائقين وكراسي مطورة للاستراحة في الهواء الطلق

كرسي «كامبستر2» للتخييم
كرسي «كامبستر2» للتخييم

إليكم بعض المنتجات الجديدة من المقاعد والكراسي.

مقعد سيارة للتدليك

مقعد «لاكسون» للتدليك

* مقعد «لاكسون أير مساج» Laxon Air Massage يتيح لك القيادة براحة لا تصدق مع جهاز تدليك الهواء ثلاثي الأبعاد لظهرك وفخذيك.

يوفر جهاز تدليك مقعد السيارة تجربة منعشة داخل السيارة، مع تدليك خاص لدعم الظهر ووضع ديناميكي لأوقات الخمول. سيستمتع السائقون بالراحة مع دعم الوسادة الهوائية لمنطقة الظهر، التي تصمم بثلاثة أوضاع لتدليك السائقين.

يتم التحكم في المقعد باستخدام وحدة تحكم سهلة الاستخدام وتتضمن التشغيل التلقائي كل ساعة.

مثالي للرحلات لطويلة

والمقعد مثالي للاستخدام الآمن للرحلات الطويلة أو القصيرة. وتبلغ أبعاده: 20 × 53 بوصة (51X 135 سم) ويزن 7.7 رطل (3.5 ملغم). وهو مصنوع من مادة سطحية ممتازة تحتوي على شبكات نقطية من السيليكون مضادة للانزلاق لإبقاء السائق في مكانه.

وتقول الشركة إن «لاكسون» متوافق مع جميع موديلات المركبات ولديه أربعة خيارات ألوان أنيقة: الأسود والبني والشوكولاتة والعاج. ويبغ سعره 399 دولاراً. https://laxon.us.

كرسي «كامبستر2» للتخييم

كرسي تخييم خفيف

* كرسي « كامبستر 2». إذا كنت تريد كرسياً محمولاً يمكنك الجلوس عليه بعد إعداد مدته خمس ثوانٍ، فإن كرسي التخييم «كامبستر 2» من شركة التصميم الدنماركية «سيتباك» Sitpack، هو الحل.

أكمل الكرسي حملة ناجحة للتمويل العام الماضي، وهو متوفر الآن. لسهولة الحمل، يمكن طيه ليصبح بحجم زجاجة سعة 1.5 لتر ليمكن تخزينه في حقيبة حمل حزام الكتف المتضمنة معه بحلقة على شكل حرف S الانجليزي.

للمناسبات الرياضية والمهرجانات

وبوزن 3.3 كلغم فقط، فإن الكرسي مثالي للمناسبات الرياضية والمهرجانات والسفر.

والكرسي ذو إطار ألمنيوم قوي ونايلون مقاوم للتمزق ومسند ظهر لتدفق الهواء. وقد تم تصميمه بنظام سحب فريد من نوعه من قطعة واحدة للفتح والإغلاق الفوري.

الأرجل المدعومة رباعية مدرجة لدعم ما يصل وزنه إلى 300 رطل (136 كلغم) مع الشعور بالراحة. ويبلغ ارتفاعها 12 بوصة (30 سنتمتراً) وتظل ثابتة على العشب أو الرمل أو الحصى.

يتوفر زوج من الجيوب الجانبية الكبيرة للكرسي في متناول اليد، وتشمل الملحقات المتاحة للإضافة حامل زجاجات معزولاً (9.95 دولار) وملاءة أرضية (25 دولاراً). كما تتوفر منجات لتدفئة الكرسي (49 دولاراً) من الصوف الناعم أو المبطن. ويبلغ سعره 110 دولارات https://sitpack.com.

*خدمات «تريبيون ميديا»


مقالات ذات صلة

تكنولوجيا يعد «GPT-4o mini» نموذج ذكاء اصطناعي صغيراً فعالاً من حيث تكلفة العملاء (شاترستوك)

200 مليون مستخدم نشط في «تشات جي بي تي» أسبوعياً

صرحت شركة «أوبن إيه آي (OpenAI)»،الناشئة للذكاء الاصطناعي، بأن روبوت الدردشة الخاص بها «تشات جي بي تي (ChatGPT)» لديه الآن أكثر من 200 مليون مستخدم نشط أسبوعيا.

نسيم رمضان (لندن)
تكنولوجيا من غير الواضح سبب انتظار «سناب شات» حتى الآن لإحضار تطبيقها إلى «آيباد» (شاترستوك)

بعد 13 عاماً من الانتظار... «سناب شات» تطلق تطبيقها على «آيباد»

يمكن الآن الاستفادة الكاملة من حجم شاشة الجهاز والاستمتاع بلوحة أكبر لالتقاط اللقطات وعرض المحتوى.

نسيم رمضان (لندن)
تكنولوجيا اليقظة وتدابير الأمان تمكّنان الأفراد من الدفاع عن بريدهم الإلكتروني ضد الجرائم الإلكترونية (شاترستوك)

​هل بريدك الإلكتروني بأمان؟ إليك بعض النصائح

تعد عناوين البريد الإلكتروني الشخصية والمهنية أهدافاً رئيسية لمجتمع متنامٍ من مجرمي الإنترنت المتطورين

نسيم رمضان (لندن)
تكنولوجيا إضافات مفيدة لمتصفح "كروم" تزيد من قدراته ووظائفه

تعرف على أبرز إضافات متصفح «كروم»

يعد متصفح «كروم» Chrome من أكثر المتصفحات شعبية ومرونة في مزاياه بفضل تقديمه تحديثات دورية وما يُعرف بالإضافات Extensions

خلدون غسان سعيد

دراسة: قردة «بهيات الشعر» تمنح بعضها بعضاً أسماء مثل البشر

قرد القشة القزمة في حديقة حيوان سيمبيو في سيدني بأستراليا (أ.ف.ب - صفحة حديقة حيوان سيمبيو على «فيسبوك»)
قرد القشة القزمة في حديقة حيوان سيمبيو في سيدني بأستراليا (أ.ف.ب - صفحة حديقة حيوان سيمبيو على «فيسبوك»)
TT

دراسة: قردة «بهيات الشعر» تمنح بعضها بعضاً أسماء مثل البشر

قرد القشة القزمة في حديقة حيوان سيمبيو في سيدني بأستراليا (أ.ف.ب - صفحة حديقة حيوان سيمبيو على «فيسبوك»)
قرد القشة القزمة في حديقة حيوان سيمبيو في سيدني بأستراليا (أ.ف.ب - صفحة حديقة حيوان سيمبيو على «فيسبوك»)

يُعدّ منح الأسماء بين كائنات من الجنس نفسه مؤشراً إلى تطوّر كبير، وقد تمت ملاحظته في السابق لدى البشر وأنواع من الدلافين والفيلة الأفريقية فقط، لكنّ دراسة نُشرت، الخميس، في مجلة «ساينس» المرموقة، بيّنت أنّ القردة التي تُطلق عليها تسمية «بهيات الشعر» تنتمي أيضاً إلى هذه المجموعة المحدودة من الحيوانات.

وأظهرت الدراسة، التي أجراها فريق من الجامعة العبرية في القدس، أنّ هذه الرئيسيات الصغيرة تطلق صرخات عالية بنبرة حادة لمنح «ألقاب صوتية» لأنفسها.

وقال المعد الرئيسي للدراسة ديفيد عمر، في حديث إلى «وكالة الصحافة الفرنسية»: «نحن مهتمون جداً بالسلوك الاجتماعي لاعتقادنا بأنّه هو ما يجعلنا كبشر كائنات مميزة مقارنة بالحيوانات الأخرى».

وأضاف: «نحن لا نركض بسرعة ولا نطير ولا نتفوق في أي شيء غير قدراتنا الاجتماعية، وبأنّ كل إنجازاتنا مجتمعية».

ورأى أنّ «بهيات الشعر» مثالية لدراسة تطور السلوك الاجتماعي واللغة لدى البشر؛ لأنّها تتمتع بخصائص مماثلة للبشر. وتعيش هذه القرود ضمن مجموعات عائلية صغيرة أحادية الزوج مؤلفة من ستة إلى ثمانية قرود تتولى معاً تربية صغارها.

وسجل الباحثون محادثات بين قردين من نوع «بهي الشعر» يفصل بينهما حاجز بصري، بالإضافة إلى التفاعلات بينهما ونظام حاسوبي يبث تسجيلات. وكان تحليل صرخاتهما ممكناً بفضل التقدم المُحرَز في مجال التعلم الآلي والقوة التي تتمتع بها الحوسبة.

ووجد الباحثون أنّ هذه القردة تستخدم صرخات عالية النبرة لمخاطبة بعضها بعضاً. وكانت هذه الرئيسيات قادرة بشكل ملحوظ على معرفة ما إذا كانت الصرخات موجهة إليها، وأظهرت إمكانية أكبر في الردّ عند مناداتها باسمها.

«تطور متقارب»

والقرود العشرة التي خضعت للاختبار متحدرة من ثلاث عائلات مختلفة. وأظهر الباحثون أنّ القردة المنتمية إلى المجموعة العائلية نفسها استخدمت خصائص صوتية متشابهة لأسماء مختلفة، تشبه إلى حد كبير اللهجات أو اللكنات عند البشر.

واعتمدت قرود أخرى بالغة انضمت إلى مجموعة من دون أن تكون مرتبطة بها مباشرة، الرموز الصوتية نفسها، مما يشير إلى إمكانية أن تتعلمها من قرود أخرى. ويعزو ديفيد عمر اكتساب القرود للمؤشرات الصوتية إلى «تطور متقارب»؛ أي إنها طوّرت سمات مماثلة خلال الاستجابة لتحديات بيئية مماثلة.

ويُعدّ منح الأسماء مسألة مهمة جداً لـ«بهي الشعر»، للحفاظ على الروابط الاجتماعية وتماسك المجموعة في الغابات الاستوائية الكثيفة في أميركا الجنوبية، حيث تكون الرؤية محدودة جداً.

أما مسألة متى وكيف بدأ البشر في الكلام، فهي موضع نقاش، ولكن حتى وقت قريب رفض عدد كبير من العلماء فكرة أنّ الرئيسيات توفّر عناصر للإجابات.

ويقول ديفيد عمر: «لا يزال بإمكاننا أن نتعلم الكثير من الرئيسيات غير البشرية بشأن تطور اللغة عند البشر». في المستقبل، يمكن أن تشكّل إحدى طرق البحث المضي قدماً في استخدام الذكاء الاصطناعي، لفك تشفير محتوى محادثات «بهيات الشعر» بشكل أفضل.