«ناثينغ» توسّع محفظة منتجاتها الصوتية في الشرق الأوسط عبر إطلاق سماعات جديدة

«ناثينغ» توسّع محفظة منتجاتها الصوتية في الشرق الأوسط عبر إطلاق سماعات جديدة
TT

«ناثينغ» توسّع محفظة منتجاتها الصوتية في الشرق الأوسط عبر إطلاق سماعات جديدة

«ناثينغ» توسّع محفظة منتجاتها الصوتية في الشرق الأوسط عبر إطلاق سماعات جديدة

أعلنت شركة «ناثينغ» المُتخصصة في التقنيات الاستهلاكية، ومقرها لندن، عن إطلاق أحدث منتجاتها؛ سماعات «Ear open» المفتوحة، الأولى من نوعها «OWS» من العلامة التجارية؛ حيث صممت سماعات «Ear open» لتوفير تجربة استماع متطورة؛ إذ تجمع بين جودة الصوت الفائقة والراحة والوعي بالمحيط، ما يوفر تجربة فريدة وأكثر اتصالاً.

وتقدم سماعات «Ear open» تقنية الصوت المفتوح، التي توفر تجربة صوتية أكثر غنى، مع الحفاظ على وعي المستخدمين بمحيطهم.

وسواء كانت الأجواء المحيطة مليئة بزقزقة الطيور أو همهمة المدينة، سيتمكن المستخدمون من البقاء على اتصال مع بيئتهم دون المساومة على جودة الصوت.

وقد تم تصميم السماعات بهيكل مفتوح ونظام عزل للضوضاء، ومكبرات صوت اتجاهية لتقليل تسربه، ما يضمن الخصوصية، مع توفير تجربة صوتية متوازنة تماماً.

وتتماشى سماعات «Ear open» مع فلسفة تصميم شركة «ناثينغ»، بمظهرها النحيف والشفاف، ما يبرز براعة التصنيع وراء شكلها الأنيق.

وتزن السماعة 8.1 غرام فقط، وتأتي مع علبة يبلغ سمكها 19 مم فقط، وهي واحدة من أنحف الأجهزة في فئة السماعات المفتوحة (OWS)، وتُسهّل علبة الشحن المدمجة وتصميم التخزين البسيط حملها والتنقل بها، ما يعزز جاذبيتها من حيث خفة وزنها وسهولة حملها في الجيب.

وصممت سماعات «Ear open» لتوفير الراحة طوال اليوم؛ إذ يقدم نظام التوازن ثلاثي النقاط وخطافات الأذن المصنوعة من السيليكون ملاءمة آمنة وخفيفة الوزن، تتكيف مع أي شكل للأذن.

ويضمن هذا التصميم، إلى جانب المكونات خفيفة الوزن للغاية، الثبات خلال الاستخدام اليومي أو حتى أثناء أداء الأنشطة البدنية، مثل الجري أو ركوب الدراجات.

وتوفر سماعات «Ear open» جودة صوت فائقة، من خلال الشبكة المخصصة الحاصلة على براءة الاختراع، والطلاء المصنوع من التيتانيوم، والمحرك الخفيف للغاية والتصميم المتدرج.

ويقلل الشكل المخصص من تشوه الصوت، ويعزز الترددات المنخفضة، في حين يعمل الطلاء المصنوع من التيتانيوم على إعادة إنتاج النغمات العالية والواضحة.

وتعمل مكونات المحرك الأخف وزناً بنسبة 30 في المائة تقريباً، مقارنةً بالسماعات التقليدية، على تعزيز الترددات المتوسطة والعالية، في حين يحرك المحرك المتدرج السماعة أقرب إلى الأذن دون المساس بالراحة.

وتعمل خوارزمية «Bass Enhance» التلقائية على تحسين الترددات المنخفضة، للحصول على درجات صوت جهير أكثر وضوحاً.

وتضمن سماعات «Ear open» مع 8 ساعات من التشغيل بشحنة واحدة، وما يصل إلى 30 ساعة مع علبة الشحن، للمستخدمين الاستمتاع بالموسيقى أو البث الصوتي طوال اليوم. وبالنسبة لمن يتنقلون كثيراً، توفر خاصية الشحن السريع لمدة 10 دقائق ساعتين من وقت الاستماع.

وتضمن تقنية «Clear Voice» المدمجة مكالمات واضحة للغاية، حتى في البيئات الصعبة بفضل معالجتها المعززة بالذكاء الاصطناعي، والتي جرى تدريبها على أكثر من 28 مليون سيناريو للضوضاء.

ويتيح الاتصال المزدوج التبديل السلس بين الأجهزة، في حين يضمن وضع التأخير المنخفض تجربة لعب محسنة مع الحد الأدنى من تأخير الصوت، كما تواصل سماعات «Ear open» مهمة «Nothing» في دمج المزايا التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي في المنتجات التقنية اليومية.

ومن خلال تكاملها مع «شات جي بي تي»، يمكن للمستخدمين الوصول إلى المعلومات في الوقت الفعلي مباشرة من السماعات، ما يعزز تجربة المستخدم دون الحاجة لاستخدام أيديهم.

وتتيح هذه الميزة المتوفرة عبر تطبيق «ناثينغ أكس» الوصول إلى «شات جي بي تي»، عن طريق التحكم الصوتي، ما يجعل البقاء على اطلاع أثناء التنقل أسهل من أي وقت مضى.



«المركز التنفيذي» توقع اتفاقية لإنشاء فرعها في مركز الملك عبد الله المالي «كافد»

«المركز التنفيذي» توقع اتفاقية لإنشاء فرعها في مركز الملك عبد الله المالي «كافد»
TT

«المركز التنفيذي» توقع اتفاقية لإنشاء فرعها في مركز الملك عبد الله المالي «كافد»

«المركز التنفيذي» توقع اتفاقية لإنشاء فرعها في مركز الملك عبد الله المالي «كافد»

أعلنت شركة «المركز التنفيذي» (ذي أجزاكيوتف سنتر) عن دخولها إلى سوق السعودية بافتتاح أول وأكبر مركز لها حتى الآن في الرياض، في مركز الملك عبد الله المالي «كافد»، وذلك في خطوة استراتيجية تمثل محطة مهمة للشركة، حيث يتماشى افتتاح المركز الجديد مع رؤية السعودية 2030، والتي تهدف إلى تنويع الاقتصاد وخلق بيئة عمل مزدهرة باستثمار بلغ 30 مليون دولار.

تحظى شركة «المركز التنفيذي» بمحفظة واسعة تضم أكثر من 220 مركزاً في أماكن أعمال مرموقة في 36 مدينة و16 سوقاً، وشبكة عالمية متنامية تضم أكثر من 50 ألف عضو. ويؤكد تعاون «المركز التنفيذي» مع شركة «جيه إل إل» ومركز الملك عبد الله المالي، التزامها بتعزيز حضورها في مناطق النمو الرئيسية وترسيخ مكانتها شريكاً موثوقاً به للشركات من جميع الأحجام، وتقديم مرافق عالمية المستوى وخدمة لا مثيل لها ودعم مخصص للنجاح والازدهار، في مشهد أعمال يتسم بالتعقيد وسرعة التغيير.

يقع مركز الملك عبد الله المالي في قلب مدينة الرياض، وهو مشروع متعدد الاستخدامات يجمع بين عالم الأعمال ونمط الحياة العصري، ويسهم في إرساء معايير جديدة في الحياة الحضرية وتقنيات المدن الذكية والتنمية المستدامة، وهو مصمم للارتقاء بنمط حياة أفراد المجتمعات الحضرية سواءً على مستوى المعيشة أو العمل أو الترفيه. ويعد مركز الملك عبد الله المالي أول مدينة عمودية في المملكة تمتد على مساحة 1.6 مليون متر مربع، وتضم 95 مبنى عبر خمس فئات من الأصول، وتتميز بمساحات مكتبية من الدرجة الأولى، ومنازل راقية، ومناطق متنوعة للتجارة والبيع بالتجزئة، وضيافة فاخرة، وأماكن ترفيهية نابضة بالحياة، وكلها مترابطة ويمكن الوصول إليها سيراً على الأقدام في غضون 10 دقائق.

يتمتع مركز الملك عبد الله المالي بموقع متميز وبنية تحتية حديثة ومجتمع أعمال نابض بالحياة، ما يجعله الموقع المناسب لتوسع «المركز التنفيذي» في المملكة. وسيساهم دخول شركة «المركز التنفيذي» إلى مركز الملك عبد الله المالي في نمو المركز وتطوره، ما يوفر للشركات حلاً متميزاً لمساحة العمل يتماشى مع تطلعات المركز. ويؤكد موقع «المركز التنفيذي» في مركز الملك عبد الله المالي ثقة الشركة بالسوق السعودية، وخطط التوسع الطموحة في المنطقة.

ومن خلال بناء منظومة من مساحات العمل المرنة المتميزة، تساهم شركة «المركز التنفيذي» في جهود المملكة الرامية إلى استقطاب الاستثمار الأجنبي، وتعزيز ريادة الأعمال، وتعزيز اقتصاد أكثر استدامة وشمولية.

وقال بول سالنيكوف، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «المركز التنفيذي» (ذي أجزاكيوتف سنتر): «نحن متحمسون لإتاحة تصاميمنا من مساحات العمل المرنة المتميزة في السعودية، والمساهمة في منظومة الأعمال المزدهرة في المملكة. يعد مركز الملك عبد الله المالي موقعاً متميزاً لتوسعنا، حيث يوفر مرافق حديثة وبنية تحتية اجتماعية لا مثيل لها. ونتطلع إلى تقديم خبرتنا العالمية التي تمتد إلى 30 عاماً في توفير مساحة عمل حديثة تلبي الاحتياجات المتغيرة للشركات التي تبحث عن بيئة عمل حيوية ومتميزة من الدرجة الأولى. ونحن على قناعة بأن هذا التوسع يتماشى بسلاسة مع رؤية السعودية 2030، وسيساهم في نمو منظومة الأعمال في المملكة. ويعكس استثمارنا في الرياض التزامنا بتوفير مساحات عمل مرنة من الطراز العالمي في المملكة».

ومن جانبه، قال سلطان العبيداء، الرئيس التنفيذي للأعمال التجارية في مركز الملك عبد الله المالي: «تشهد سوق العقارات التجارية في المملكة ارتفاعاً استثنائياً في الطلب على المساحات المكتبية عالية الجودة، وخاصة في الرياض. وبحلول نهاية الربع الأول من عام 2024، ارتفعت معدلات الإشغال في مكاتب الدرجة الأولى في المدينة إلى 98 في المائة، ما يعكس الإقبال الكبير على المساحات المكتبية المتميزة، حيث تسعى الشركات إلى تأمين أفضل المساحات في فئتها، بدعم من منظومة الأعمال المزدهرة والظروف المواتية في المملكة، لا سيما من خلال (برنامج المقر الإقليمي)».

وأضاف: «بوصفنا وجهة الأعمال الرائدة في الرياض من خلال ما يقارب مليون متر مربع من المكاتب من الدرجة الأولى، يسعدنا أن نرحب بانضمام (المركز التنفيذي) إلى مركز الملك عبد الله المالي في خطوة تمثل حقبة جديدة من التعاون، والاستفادة من حلولهم المرنة المتميزة في مساحات العمل لتلبية الطلب المتزايد على المساحات المكتبية، بالإضافة إلى توسيع عروضنا المكتبية التي نقدمها لاستيعاب مجتمع الأعمال المتنامي في مركز الملك عبد الله المالي، وتعزيز بيئة مثالية لممارسة الأعمال والاستثمار وريادة الأعمال، بما يساهم في تمكين التنمية الاقتصادية في المملكة».

وبدوره، قال بن جونستون، رئيس الوكالة التجارية في شركة «جيه إل إل»: «نحن سعداء بالعمل كشريك حصري للاستحواذ لشركة (المركز التنفيذي)، وتقديم خبرتنا بالسوق المحلية بما يساهم في توسعها في المملكة العربية السعودية. لقد استفاد فريقنا المتخصص في الإمارات والسعودية من فهمهم العميق لنموذج أعمال (المركز التنفيذي) وسوق المستأجرين المحليين لتأمين أحد المواقع المرموقة بسرعة، بما يؤهلهم لتحقيق النجاح على المدى الطويل. ويؤكد هذا الإنجاز التزام (جيه إل إل) بتقديم نتائج استثنائية وحلول مبتكرة لعملائها، كما أنه دليل على تزايد جاذبية المملكة بوصفها مركزاً عالمياً للأعمال».