محتـــــــــــــــــــوى مـــــــــروج

فرص استثمارية يتيحها ملتقى الصحة العالمي في منتدى المستثمرين بالرياض

بمشاركة أكثر من ألف مستثمر و60 شركة ناشئة

فرص استثمارية يتيحها ملتقى الصحة العالمي في منتدى المستثمرين بالرياض
محتوى مـروج
TT

فرص استثمارية يتيحها ملتقى الصحة العالمي في منتدى المستثمرين بالرياض

فرص استثمارية يتيحها ملتقى الصحة العالمي في منتدى المستثمرين بالرياض

تحت شعار «استثمر في الصحة»؛ تنطلق قريباً أعمال النسخة السابعة من ملتقى الصحة العالمي خلال الفترة من 21 إلى 23 أكتوبر (تشرين الأول) 2024، في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات في ملهم شمال مدينة الرياض، برعاية وزارة الصحة، وبدعم من برنامج تحول القطاع الصحي، وبتنظيم من شركة «تحالف» المشروع المشترك بين الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، وشركة «إنفورما» العالمية، وصندوق الفعاليات الاستثماري.

ويأتي الملتقى هذا العام بالعديد من الفرص الاستثمارية وذلك بمشاركة أكثر من ألف مستثمر، وأكثر من 60 شركة ناشئة، ومجموعة كبيرة من رواد الأعمال، وينظم الملتقى منتدى المستثمرين الذي يسلط الضوء على الفرص الاستثمارية في القطاع الصحي، كما يوفر صالات خاصة تجمع المستثمرين والشركات في مكان واحد.

ويقدم الملتقى خلال أيامه مسابقة «رؤية الجيل المقبل» المخصصة للشركات الناشئة بجوائز مالية تتعدى 100 ألف ريال، بدعم من «Startups Magazine»، حيث تشمل المسابقة الشركات الناشئة التي يقل عمرها عن 5 أعوام، وعدد موظفيها عن 25 موظفاً، ومن المقرر أن ينطلق نصف النهائي في أول يومين من الملتقى بحيث تكون النهائيات في اليوم الأخير، وسيحصل الفائزون على جناح في النسخة الثامنة من ملتقى الصحة العالمي، إلى جانب تعاون 18جهة حكومية وشبه حكومية لتمكين الابتكار في المجال.

وتضم لجنة التحكيم نخبة من الخبراء وهم: رينيتا داس الشريك ونائب الرئيس الأول لشركة «Frost & Sullivan»، وأحمد عبد الوهاب المؤسس والرئيس التنفيذي ورئيس الابتكار لشركة «Next Arabia»، وبيلار فرنانديز هيرميدا المؤسس والمدير الإداري لشركة «i - Expand»، وكريستينا بودنار مستشارة السياسة الرقمية لشركة «Native Trust Consulting»، ود. محمد الحمالي مدير إدارة الابتكار وتطوير الأعمال في مركز تميز الصحة الرقمي.

الجدير بالذكر أن ملتقى الصحة العالمي يعد الملتقى الأسرع نمواً في القطاع الصحي على مستوى العالم، ووجهة جاذبة للاستثمارات المحلية والدولية في القطاع الصحي.



رئيس «أكوا باور»: استثمارنا في القدرات والمواهب المحلية سيُسهم في بناء مستقبل مشرق ويدعم تقدم السعودية

محمد عبد الله أبونيان مؤسس ورئيس مجلس إدارة «أكوا باور»
محمد عبد الله أبونيان مؤسس ورئيس مجلس إدارة «أكوا باور»
TT

رئيس «أكوا باور»: استثمارنا في القدرات والمواهب المحلية سيُسهم في بناء مستقبل مشرق ويدعم تقدم السعودية

محمد عبد الله أبونيان مؤسس ورئيس مجلس إدارة «أكوا باور»
محمد عبد الله أبونيان مؤسس ورئيس مجلس إدارة «أكوا باور»

قال محمد عبد الله أبونيان، مؤسس ورئيس مجلس إدارة «أكوا باور»، إن «اليوم الوطني الرابع والتسعين يمثل دليلاً ملموساً على مسيرة التقدم والريادة العالمية التي خاضتها السعودية. واليوم نشارك المواطنين والمقيمين فرحة الاحتفال بروح الوحدة والطموح التي تميز بلادنا. تفخر (أكوا باور) بالمساهمة في هذه القصة الملهمة من خلال دعم الأهداف الطموحة للمملكة في مجال إزالة الكربون».

وأضاف أبونيان: «بصفتنا شركة وطنية، نفخر بدعم (رؤية السعودية 2030)، ونؤمن بأن استثمارنا في القدرات والمواهب المحلية سيُسهم في بناء مستقبل أكثر إشراقاً لشركتنا، ويدعم تقدم المملكة وازدهارها».

وتسعى السعودية بحلول عام 2030 إلى توليد 50 في المائة من حاجتها للكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، وهو الهدف الذي أصبح ممكناً بفضل البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي يسعى إلى مضاعفة قدرات إنتاج الطاقة المتجددة في المملكة، حيث تعمل شركة أكوا باور جنباً إلى جنب مع صندوق الاستثمارات العامة لتحقيق 70 في المائة من أهداف هذا البرنامج.

ورفع أبونيان أسمى آيات التهنئة والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وشعب المملكة العربية السعودية، بمناسبة اليوم الوطني الرابع والتسعين للمملكة.

وتحت شعار «نحلم ونحقق»، يحتفي اليوم الوطني الرابع والتسعين للمملكة بعد ما يقارب القرن الكامل من الإنجازات في مجالات التنمية الاجتماعية والاقتصادية والتقدم التكنولوجي. ويُجسد هذا اليوم معاني الروح الجماعية التي قادت توحيد هذه البلاد، والرؤية التي صاغت هويتها وقادتها نحو آفاق جديدة من الابتكار والازدهار. ويمثل هذ اليوم لشركة أكوا باور، لحظة فخر تلهمها في رحلة الطموح التي تشهدها المملكة في مجالي الطاقة والمياه.

ويعود الفضل في تحقيق تلك الإنجازات إلى توجيهات حكومة المملكة، وتفاني مسؤوليها بمن فيهم الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز، وزير الطاقة، والمهندس عبد الرحمن بن عبد المحسن الفضلي، وزير البيئة والمياه والزراعة.