الاندماج بين مجموعة «مغربي» للتجزئة و«ريفولي فيجِن»

تُعدّ الأكبر في سوق المنتجات الفاخرة... وتؤدي إلى تطوير تجربة العملاء

أمين مغربي رئيس مجلس إدارة مجموعة «مغربي» للتجزئة وراميش برابهاكار نائب الرئيس والشريك الإداري لمجموعة «ريفولي»
أمين مغربي رئيس مجلس إدارة مجموعة «مغربي» للتجزئة وراميش برابهاكار نائب الرئيس والشريك الإداري لمجموعة «ريفولي»
TT

الاندماج بين مجموعة «مغربي» للتجزئة و«ريفولي فيجِن»

أمين مغربي رئيس مجلس إدارة مجموعة «مغربي» للتجزئة وراميش برابهاكار نائب الرئيس والشريك الإداري لمجموعة «ريفولي»
أمين مغربي رئيس مجلس إدارة مجموعة «مغربي» للتجزئة وراميش برابهاكار نائب الرئيس والشريك الإداري لمجموعة «ريفولي»

أعلنت مجموعة «مغربي» للتجزئة عن إطلاق شراكة تاريخية مع مجموعة «ريفولي» العاملة في مبيعات المنتجات الفاخرة بدول الخليج العربي، حيث إن هذا الاندماج بين الشركتين يشكّل منعطفاً هاماً في تطوّر قطاع البصريات في الشرق الأوسط، وسيعود بفائدة كبيرة على العملاء وعلى أصحاب المصلحة في القطاع.

ومؤسسة «مغربي - ريفولي» ستكون المعيار الجديد للتميُّز في الخدمات والجودة بالشرق الأوسط بأكمله. الاستثمار المتواصل في الابتكار وفي القنوات المتعدّدة للمبيع سيقود إلى التناغم بين المتاجر والقنوات الرقمية، ما يؤمّن خدمات أفضل في قطاعات المنتجات الفاخرة والمتميّزة و«اللايف ستايل».

مجموعة «مغربي» للتجزئة تنوي التوسع حتى 290 متجراً بنهاية 2024، مع إضافة 89 متجراً (ريفولي فِيجِن) تتوزّع في الإمارات، وقطر، وعمان، والبحرين، والشراكة الجديدة ستجعل من مجموعة «مغربي» مالكة للحصة السوقية الأكبر في الدول السبع التي تعمل فيها: السعودية، والإمارات، وقطر، والكويت، وعمان، والبحرين، ومصر، وفي عام 2020 دخلت «ريفولي» إلى قطاع توزيع النظارات إقليمياً مع سلسلة متاجرها الجديدة «ريفولي فِيجِن».

عزّزت الابتكارات والشراكات الاستراتيجية التي قامت بها «ريفولي فِيجِن» من موقعها القيادي في هذا القطاع، وحقَّقت نموّاً في إيراداتها وولاء عملائها، وستمتلك «ريفولي» نسبة الأقليّة من الأسهم في مجموعة «مغربي» للتجزئة، وينضمّ نائب الرئيس والشريك الإداري راميش برابهاكار إلى مجلس إدارة «مغربي»، كما سيصبح عضواً في لجنة الاستثمار مع استمراره في قيادة مجموعة «ريفولي».

وفي أوائل عام 2024 حقّقت مجموعة «مغربي» للتجزئة نموّاً بأرقام مضاعفة للشركة عامّةً، وتزايُداً هائلاً في المبيعات أونلاين، وتابعت استثماراتها في نواحي المجموعة كافةً. كما التزمت بتحقيق توازُن جندري بنسبة 50 في المائة، الهدف الذي ينوي الرئيس التنفيذي ياسر طاهر الاستمرار في العمل لتحقيقه. وعلّق أمين مغربي، رئيس مجلس إدارة مجموعة «مغربي» للتجزئة: «تمثّل هذه العملية خطوةً مهمّة إلى الأمام في مسيرتنا مع انطلاقنا في المرحلة التالية من التحوّل. الشراكة مع مجموعة «ريفولي» هي بالفعل خطوة استثنائية ومهمّة. سوق النظارات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ما زال مشتّتاً، ونحن واثقون من قدرتنا معاً على قيادة التحوّلات في السوق الجاهز للتوحيد، والانطلاق نحو تأسيس دور عالميّ للمجموعة».

من جهته قال راميش برابهاكار، نائب الرئيس، والشريك الإداري لمجموعة «ريفولي»: «إنه فخر عظيم أن أقوم بالإعلان عن هذا الاندماج الاستثنائي مع (مغربي)، لنخلق عملاقاً إقليمياً في قطاع النظارات في الشرق الأوسط. بالنسبة لـ(ريفولي) تُعدّ (مغربي) شريكاً مثالياً، ما يجعلنا في الموقع الأول في تجارة النظارات في مراكز اقتصادية أساسية بالشرق الأوسط».

وفي الوقت ذاته قال ياسر طاهر، الرئيس التنفيذي لمجموعة «مغربي» للتجزئة: «أنا في غاية الحماس للإعلان عن الاندماج مع (ريفولي فِيجِن)، هذا الاتحاد الاستراتيجي يجمع بين رائدَين في التجارة الفاخرة المتخصّصة، كلاهما ملتزم بتوفير تجربة متميّزة للعملاء، سلسلة متاجر كلٍّ منّا مكمِّلة للآخر، وستضمن لنا التفوق في أسواق مهمّة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، من خلال المواءمة بين قدراتنا المختلفة، معاً نحن مستعدّون وقادرون على إعادة تعريف التميّز في قطاع النظارات بالمنطقة».

ويبقى إتمام عملية الدمج رهناً باستيفاء الشروط التجارية والتنظيمية.



«ناثيغ» ترتقي إلى المستوى التالي من التطور التقني مع هاتف «فون (2 إيه) بلس»

«ناثيغ» ترتقي إلى المستوى التالي من التطور التقني مع هاتف «فون (2 إيه) بلس»
TT

«ناثيغ» ترتقي إلى المستوى التالي من التطور التقني مع هاتف «فون (2 إيه) بلس»

«ناثيغ» ترتقي إلى المستوى التالي من التطور التقني مع هاتف «فون (2 إيه) بلس»

كشفت شركة «ناثيغ»، خلال مؤتمرها الصحافي في برلين، عن هاتفها الذكي الجديد المرتقب «فون (2 إيه) بلس»، بالإضافة إلى صورة مقرّبة لمنتج مقبل ستطلقه الشركة قريباً عبر قنوات التواصل الاجتماعي، ويُعدّ الهاتف الذكي الجديد من الفئة المتوسطة ترقيةً لهاتف «فون (2 إيه)» الناجح من حيث الأداء والكاميرا والتصميم، ليوفر تجربة هاتف ذكي محسنة بشكل عام. ويعمل بمعالج «ميديا تيك 7350 برو 5 جي» الحصري عالمياً، لتجربة مستخدم أكثر سلاسةً وسرعة. إضافةً إلى ذلك، تم تزويده بمستشعر كاميرا أمامية جديد بدقة 50 ميغابكسل لالتقاط صور سيلفي رائعة، وطوّرت ألوانه المعدنية الجديدة لتعكس مواصفاته المتفوقة. وبات في استطاعة عملاء دول مجلس التعاون الخليجي الحصول على الهاتف الجديد منذ 12 سبتمبر (أيلول).

وقال كارل باي، الرئيس التنفيذي لشركة «ناثيغ»: «بعد النجاح الذي حققه هاتف (فون 2 إيه)، الذي كان بمثابة نفحة منعشة في فئته بالسوق وأصبح هاتفنا الذكي الأكثر مبيعاً، يسرنا اليوم أن نقدم هاتف (فون 2 إيه بلس). ويتميز هذا الإصدار المحدّث بمعالج حصري عالمياً، وكاميرا أمامية محسّنة وتصميم معدني جديد. ويعدّ (فون 2 إيه بلس) هاتفاً مخصصاً لمَن يرغبون بالحصول على هاتف (فون 2 إيه) لكنهم يبحثون عن أداء أعلى من أدائه». والجدير بالذكر أنه سيتم إطلاق هاتف (فون 3) في عام 2025.

ويقدم هاتف «فون (2 إيه) بلس» لونين جديدين للهواتف الذكية من «ناثيغ»، وهما الرمادي المعدني والأسود المُحدّث. ويذكرنا اللون المعدني بالآلات، حيث يقدم تعبيراً جديداً ومتميزاً للغة تصميم «ناثيغ»، ويسلّط الضوء على الترقيات المتطورة لهاتف «فون (2 إيه) بلس».

كما صُمم هاتف «فون (2 إيه) بلس» ليجمع بين الهندسة والفن، وذلك بفضل دمج المكونات في الجزء الخارجي من الهاتف. حيث قمنا بإنشاء مظهر مجسم من خلال دمج مكوناته في الجزء الخارجي منه، فتتموضع الكاميرات داخل سلك الاتصال قريب المدى «إن إف سي» لتبدو عينين متموضعتين أمام مركزه الذي يشبه الدماغ لتعزيز الذكاء والاتصال. ويعمل تصميم نظام الشبكة الدائرية على تركيز موضع الكاميرا، مما يضمن مظهراً متناسقاً وجذاباً يجعل من هاتف «فون (2 إيه) بلس» أيقونة تقنية جديدة.

ويعمل معالج «ميديا تيك 7350 برو 5 جي» الحصري من شركة «ناثيغ» على تشغيل هاتف «فون (2 إيه) بلس». وتُسهم مجموعة الشرائح هذه المصممة لتعزيز الترفيه في جعل الهاتف مثالياً لعشاق الألعاب الإلكترونية. ويستخدم الهاتف تقنية «تي إس إم سي 4 إن إم جين 2» المتطورة مع 8 نوى تعمل حتى 3.0 غيغاهرتز، ووحدة معالجة مركزية أسرع بنحو 10 في المائة من هاتف «فون (2 إيه)»، وتدعمها وحدة معالجة رسوميات ارمم ميل - جي 610- إم سي 4 عمل، بسرعة 1.3 غيغاهرتز، أسرع بنسبة 30 في المائة عند ممارسة الألعاب على هاتف «فون (2 إيه)»، ويتم الحفاظ على الأداء العالي من خلال تقنية «سمارت كلير» من «ناثيغ» التي تمسح ملفات النظام غير المستخدمة، إضافةً إلى تحسينات «إن تي إف إس» لنقل الملفات بسرعة، وخاصية «رام بوتسر» التي توفر ما يصل إلى 20 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي الفعالة.

ويمتلك هاتف «فون (2 إيه) بلس» شاشة أموند مرنة مقاس 6.7 بوصة بدقة «إف إتش دي بلس» قادرة على إعادة إنتاج ألوان مذهلة بدقة تصل إلى 1.07 مليار لون. ويتميز الهاتف بسطوع يصل إلى 1300 شمعة، مما يضمن رؤية فائقة حتى تحت أشعة الشمس المشرقة في أشد حالاتها سطوعاً، ويحتفظ هاتف «فون (2 إيه) بلس» بأرفع الحواف في مجموعة هواتف «ناثيغ» الذكية، حيث يبلغ سمكها 2.1 مليمتر فقط بشكل متماثل على جميع الجوانب الأربعة للشاشة. ويؤدي هذا الإنجاز إلى نسبة شاشة إلى هيكل مذهلة، تبلغ 91.65 في المائة، وهو ما أصبح ممكناً من خلال الجمع بين اللوحة المرنة والهندسة الهيكلية. كما تتميز الشاشة بمعدل تحديث متكيّف يبلغ 120 هرتز، ومعدل أخذ عينات باللمس يبلغ 240 هرتز.