محتـــــــــــــــــــوى مـــــــــروج

مجموعة «أباريل» تحطم رقماً قياسياً في موسوعة «غينيس»

عبر أكبر عدد من التوقيعات على قميص واحد

مجموعة «أباريل» تحطم رقماً قياسياً في موسوعة «غينيس»
محتوى مـروج
TT

مجموعة «أباريل» تحطم رقماً قياسياً في موسوعة «غينيس»

مجموعة «أباريل» تحطم رقماً قياسياً في موسوعة «غينيس»

نجحت مجموعة «أباريل»، الشركة الرائدة عالمياً في مجالات الأزياء وأسلوب الحياة، بتحطيم رقم قياسي جديد في موسوعة «غينيس» العالمية بأكبر عدد من التوقيعات على قميص واحد بمجموع 2193 توقيعاً. حصل هذا الإنجاز التاريخي بالتزامن مع «اليوم الوطني» وكونها الشريك الحصري للأزياء. خلال هذه الفعالية التاريخية، نجحت مجموعة «أباريل» في خلق أجواء تفاعلية للحضور، والرياضيين، خلال هذه المبادرة الاستثنائية.

وحضر الحفل عدد من الشخصيات الرياضية البارزة، والإعلاميين، والمشاهير، والعديد من الشخصيات المهمة من أجل الاحتفال بهذه اللحظة المميزة.

ولا تعكس هذه المبادرة جهود والتزام مجموعة «أباريل» بتخطي الحواجز في مجال الأزياء فحسب، بل تسلط الضوء على دورها في تحقيق الأهداف على المستوى المجتمعي من خلال تشجيع الشباب على المبادرة، وتعزيز التنوع، ونشر ثقافة الشمولية عبر الرياضة.

وقال نيراج تيكشينداني، الرئيس التنفيذي لمجموعة «أباريل»: «نحن فخورون للغاية بتحقيق هذا الإنجاز الذي يحتفل بقوة، واتحاد، وطموح الشعب السعودي. في مجموعة (أباريل)، هذا الإنجاز ليس مجرد تحطيم رقم قياسي فحسب، بل هو تجسيد لالتزامنا بالمساهمة الفعالة من أجل تحقيق (رؤية السعودية 2030) عبر تمكين المجتمعات، ودعم الشباب، ونشر التنوع والشمولية في جميع مساعينا». وأكدت فعالية تحطيم الرقم القياسي على المكانة الريادية لمجموعة «أباريل» ومبادراتها الفعالة بشكل مؤثر على المجتمع.

وتسلط الضوء على جهود الشركة لإنشاء منصات النمو والاتحاد الاجتماعي. وبهذا الإنجاز، تستمر مجموعة «أباريل» في تحقيق التقدم نحو دمج الفخر الوطني مع قيم الشركة، مما يدعم رؤية المملكة بمستقبل أكثر استدامة وشمولية.


مقالات ذات صلة

«بوزن وحيد القرن»... توأم بريطاني يأمل دخول «غينيس» بيقطين عملاق

يوميات الشرق تظهر حفيدة إيان قزمة أمام اليقطينة العملاقة (Solent News & Photo Agency)

«بوزن وحيد القرن»... توأم بريطاني يأمل دخول «غينيس» بيقطين عملاق

يأمل توأم بريطاني دخول موسوعة «غينيس» من خلال تحقيق الرقم القياسي العالمي لأكبر ثمرة يقطين، والتي من المتوقع أن يعادل وزنها وزن حيوان وحيد القرن.

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق صورة لليل ويلكوكس من حسابها على «فيسبوك»

أميركية تصبح أسرع امرأة تجوب العالم بالدراجة

حطمت راكبة دراجات أميركية الرقم القياسي العالمي لأسرع امرأة تدور حول العالم بالدراجة.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
يوميات الشرق طول العمر حظٌّ أم حسرة؟ (إ.ب.أ)

لماذا ينصح العلماء بإهمال نصائح المُعمِّرين للعيش أكثر من 100 عام؟

تستمرّ محاولات العلماء لمعرفة سبب عيش البعض لأكثر من 100 عام؛ لكنهم يتَّفقون على أنه من الأفضل تجنُّب أخذ النصيحة من المعمِّرين أنفسهم، فما السبب؟

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق بريتاني لاكايو من هيوستن بولاية تكساس تحصد لقب صاحبة أوسع لسان في العالم (موسوعة غينيس للأرقام القياسية)

أميركية تدخل «غينيس» بسبب «أعرض لسان» في العالم

حصلت بريتاني لاكايو من هيوستن بولاية تكساس الأميركية على لقب صاحبة أوسع لسان في العالم لامرأة، بعد أن ظهر حجم لسانها أوسع من قرص الهوكي.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
يوميات الشرق ماريا برانياس موريرا حملت لقب أكبر معمرة في العالم (موقع «غينيس» للأرقام القياسية)

بعد وفاتها... ما سر أكبر معمّرة في العالم؟

تُوفيت أكبر معمّرة في العالم، ماريا برانياس موريرا، في كاتالونيا بإسبانيا عن عمر ناهز 117 عاماً و168 يوماً، وفق ما أعلنت عائلتها أمس الثلاثاء.

«الشرق الأوسط» (مدريد)

فنادق «ماينور» تتطلع لتوسيع الآفاق في دول مجلس التعاون الخليجي عبر رؤية جديدة

فنادق «ماينور» تتطلع لتوسيع الآفاق في دول مجلس التعاون الخليجي عبر رؤية جديدة
TT

فنادق «ماينور» تتطلع لتوسيع الآفاق في دول مجلس التعاون الخليجي عبر رؤية جديدة

فنادق «ماينور» تتطلع لتوسيع الآفاق في دول مجلس التعاون الخليجي عبر رؤية جديدة

في تحول كبير نحو استراتيجية توسع أكثر، كشفت فنادق ماينور عن خطط لإعادة تعريف نهجها داخل دول مجلس التعاون الخليجي وخارجها، وذلك من خلال مكتب تم إنشاؤه مؤخراً في العاصمة السعودية الرياض، تضع الشركة نصب عينيها التوسع السريع في جميع أنحاء المملكة والمناطق المجاورة. وتسعى المجموعة العالمية للتركيز على النمو المحلي وبناء علاقات قوية مع الناس على الأرض، حيث تشير هذه الاستراتيجية الجديدة إلى التزام أعمق بالمملكة، بما يتماشى مع «رؤيتها الطموحة 2030».

وسلط أمير غولبارغ، نائب الرئيس الأول في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لفنادق ماينور، الضوء على التحول الاستراتيجي إلى تركيز أكثر محلية، وقال: «لقد قررنا تصنيف أنفسنا، والتوجه إلى المحلية أكثر من العالمية، حيث أصبحت السعودية أولوية كبيرة بالنسبة لنا، إلى جانب أفريقيا».

وأضاف غولبارغ نائب الرئيس الأول: «يتمثل هدف الشركة في وضع نفسها لاعباً رئيسياً في قطاعي السياحة والضيافة المزدهرين في المملكة، من خلال تطوير وجهات تعرض الأصول الثقافية والطبيعية الغنية في المنطقة، ومع وجود قوي بالفعل في مدن رئيسية مثل دبي وبنغالور؛ حيث إن التوسع في السعودية سيشمل مجموعة من المشاريع الجديدة. إن جغرافية المملكة المتنوعة، من جبالها وشواطئها إلى المواقع التاريخية والتطورات الحضرية الجديدة مثل نيوم، تقدم فرصة لا مثيل لها للعلامة التجارية، التي تتخصص في بناء وجهات تركز على العافية والاستدامة وعروض الطعام والشراب الاستثنائية».

وزاد غولبارغ: «نحن مطورو وجهات»، مستشهداً بمشاريع سابقة مثل جزيرة صير بني ياس في أبوظبي والجبل الأخضر في عُمان، التي عززت سمعة الشركة في المنطقة.

ويشكل التركيز على الرفاهية المحلية المستدامة محوراً أساسياً لخطة التوسع التي تتبناها الشركة، ومن خلال دمج المواد والحرف اليدوية المحلية في الهندسة المعمارية وتصميم العقارات الجديدة، تهدف المجموعة إلى بناء وجهات تعكس التراث الثقافي للمنطقة.

أمير غولبارغ نائب الرئيس الأول في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لفنادق ماينور

وأشار نائب الرئيس الأول في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لفنادق ماينور إلى أهمية تعزيز المشهد الطهوي المحلي، وقال: «نريد بناء مشاريع بأحجار وحرفيين محليين، مثل التصميم النجدي، وتقديم مأكولات سعودية أكثر تطوراً»، كما تعد العافية أولوية أخرى، حيث تتطلع الشركة إلى دمج المكونات المحلية مثل ورد الطائف في علاجات السبا الخاصة بها.

وبالنظر إلى المستقبل، أكد أمير غولبارغ، نائب الرئيس الأول في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لفنادق ماينور، على أهمية التعاون مع كل من القطاع الخاص والحكومي لدفع «رؤية المملكة السياحية» إلى الأمام. وقال: «القطاع الخاص هو المفتاح لفتح التشريعات وجذب الاستثمار الأجنبي المباشر والترويج للمملكة دولياً». وتضع محفظة «ماينور» المتنوعة، التي تشمل المطاعم والعلامات التجارية لأسلوب الحياة وخدمات النقل، في الشركة مكانة أكثر من مجرد مشغل فندقي، وبدلاً من ذلك، ترى الشركة نفسها لاعباً شاملاً في النظام البيئي السياحي، مما يساهم في إنشاء وجهات كاملة.

ويتجلى التزام الشركة بـ«رؤية المملكة» في خططها للتطورات المستقبلية. وتعتبر المشاريع في بوابة الدرعية، وتروجينا، والخبر، مجرد البداية، مع استراتيجية أوسع لاختراق المدن من الدرجة الأولى والوجهات الناشئة.

واختتم أمير غولبارغ كلمته بتسليط الضوء على الحاجة إلى تعاون أقوى مع شركات الطيران، لضمان نجاح هذه المراكز السياحية الجديدة، وقال: «إن ملء مقاعد شركات الطيران وإضافة الفنادق يسيران جنباً إلى جنب؛ إنه تحدٍ، لكننا في وضع جيد لمواجهته».

وبفضل هذه الاستراتيجية الجديدة الجريئة، أصبحت الشركة على استعداد لقيادة الطريق في تحويل مشهد الضيافة في دول مجلس التعاون الخليجي، ووضع معايير جديدة للمشاركة المحلية والتنمية المستدامة.