«إل جي» السعودية تعزز حضورها راعياً بلاتينياً في الدورة الـ14 لقمّة التطوير العقاريhttps://aawsat.com/%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84/4722036-%C2%AB%D8%A5%D9%84-%D8%AC%D9%8A%C2%BB-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D8%B2-%D8%AD%D8%B6%D9%88%D8%B1%D9%87%D8%A7-%D8%B1%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D9%8B-%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A7%D9%8B-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%8014-%D9%84%D9%82%D9%85%D9%91%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1
«إل جي» السعودية تعزز حضورها راعياً بلاتينياً في الدورة الـ14 لقمّة التطوير العقاري
محتوى مـروج
TT
محتوى مـروج
TT
«إل جي» السعودية تعزز حضورها راعياً بلاتينياً في الدورة الـ14 لقمّة التطوير العقاري
قالت شركة «إل جي» السعودية، الرائدة في مجال حلول الهواء المبتكرة، إنها ستكون الراعي البلاتيني للدورة الـ14 من قمة التطوير العقاري في السعودية، مشيرة إلى أن هذا التعاون الاستراتيجي مع كبار المهندسين المعماريين ومصممي الديكور الداخلي والمطورين ومشغلي الفنادق والمالكين والاستشاريين والمستثمرين على التزام «إل جي» السعودية بالتقدم والريادة في مجال حلول الهواء وتفانيها في قيادة مسيرة الابتكار والتقنيات المتطورة والاستدامة في المنطقة.
وتعتبر قمّة التطوير العقاري بمثابة منصة حصرية لشركة إل جي السعودية، ستتمكن خلالها من عرض رؤيتها ومنتجاتها المتطورة ومبادراتها الاستراتيجية التي جعلت منها شركة رائدة في السوق الحيوية لحلول الهواء.
ومن خلال مشاركتها بوصفها راعياً بلاتينياً، تمكنت إل جي السعودية من التفاعل مع شخصيات بارزة في القطاع، وعززت اتصالها وتعاونها الهادف ضمن بيئة رسمية ومريحة في الوقت ذاته.
وتمحورت مشاركة «إل جي» السعودية حول التزامها الثابت بدعم المحتوى المحلي وتعزيز كفاءة استهلاك الطاقة والابتكار التقني.
ويعتبر استثمار الشركة في إنشاء مصنع ومركز للبحث والتطوير في المملكة برهاناً واضحاً على تفانيها في تصميم منتجاتها بما يلبي متطلبات السوق المحلية.
وستؤدي هذه الخطوة الاستراتيجية إلى دفع عجلة النمو الاقتصادي وتوفير فرص العمل الجديدة أيضاً في المنطقة.
كما تتوافق عروض حلول الهواء التي قدمتها إل جي السعودية خلال القمّة بسلاسة مع أهداف المملكة المتمثلة في تعزيز كفاءة استخدام الطاقة، حيث تعتمد الشركة معايير نسبة كفاءة الطاقة الموسمية وتضمن تقنية الضاغط العاكس لديها الأداء العالي وكفاءة استخدام الطاقة.
وتسهم إل جي السعودية من خلال التزامها بهذه المعايير في تحقيق معدل كفاءة الطاقة الموسمية المطلوب وتلعب أيضاً دوراً حاسماً في تخفيض استهلاك الكهرباء وانبعاثات الكربون المرتبطة بالتبريد.
«تتراباك»: 44 عاماً من الريادة في قطاع تعبئة المواد الغذائية والمشروباتhttps://aawsat.com/%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84/5071180-%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%83-44-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A7%D9%8B-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%AA%D8%B9%D8%A8%D8%A6%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B0%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%AA
«تتراباك»: 44 عاماً من الريادة في قطاع تعبئة المواد الغذائية والمشروبات
في حين تُواصل السعودية مسيرتها الطموحة نحو تحقيق «رؤية 2030»، تُشكّل الشراكات الاستراتيجية مع القطاع الخاص ركيزة أساسية لدفع عجلة التنمية الاقتصادية. وفي قطاع الأغذية والمشروبات الحيوي، تبرز «تتراباك»، الشركة الرائدة عالمياً في حلول التعبئة والتغليف، بوصفها نموذجاً مُلهماً لهذه الشراكات.
تفخر «تتراباك» بمرور 44 عاماً على تواجدها في المملكة، ساهمت خلالها في دعم الاقتصاد وتعزيز الأمن الغذائي وأصبحت جزءاً لا يتجزأ من هذا القطاع المزدهر. ورغم التحديات، شهدت هذه المسيرة إنجازاتٍ لافتة، ثمرة تعاونٍ مثمرٍ مع روّاد الصناعة المحليين. وبهذه المناسبة، تُطلق «تتراباك» حملتها الجديدة «تُصنع وتُستهلك ويُعاد تدويرها في السعودية».
وقال سلطان الطائفي، مدير المبيعات والمتحدث الرسمي لشركة تتراباك المنطقة العربية: «نفخر بمسيرتنا العريقة في المملكة، ونجدد العهد اليوم من خلال هذه الحملة التي تُبرز دورنا المحوري في دعم الاقتصاد الوطني».
تتجاوز عبارة «تُصنع وتُستهلك ويُعاد تدويرها في السعودية» كونها مجرد عنوان لحملة «تتراباك»، لتُجسّد استراتيجية عملٍ راسخة تنتهجها الشركة في جميع عملياتها داخل المملكة، تقوم على ثلاثة محاور رئيسية.
دعم الصادرات الوطنية
يُعدّ مصنع «تتراباك» في جدة مركزاً حيوياً لتصنيع وتصدير أحدث منتجات العبوات الكرتونية، حيث أنتج 165 مليار عبوة منذ افتتاحه عام 1998، ويُصدّر 40 في المائة من إنتاجه إلى 11 دولة في الشرق الأوسط.
كما تعتمد أكثر من 80 في المائة من شركات الأغذية والمشروبات السعودية، على اختلاف أحجامها، على خبرات «تتراباك» وتقنياتها المتطورة لترسيخ حضورها محلياً وتشغيل مصانعها بكفاءة عالية، حيث يساهم توفير العبوات الكرتونية محلياً في تعزيز مرونة سلاسل الإمداد لعملائها، مما يضمن سرعة وكفاءة الإنتاج، وبالتالي تخطي التحديات اللوجيستية العالمية وتلبية طلباتهم في الوقت المحدد.
ودعماً لـ«رؤية 2030»، تساهم «تتراباك» في تحقيق التنوع الاقتصادي وترسيخ مكانة المملكة بوصفها مركزاً صناعياً رائداً في مجال التعبئة والتغليف، وذلك من خلال ضخّها ملايين الدولارات سنوياً في صناعة تغليف المواد الغذائية، مما يعزز الصناعة الوطنية ويُبرز تميزها عالمياً، ويُسهم في تحقيق الأهداف الاقتصادية للمملكة. وتُساهم «تتراباك»، من خلال منتجاتها المصنّعة محلياً بأحدث التقنيات التي تحمل بفخر علامة «صُنع في السعودية»، في توفير أغذية آمنة وصحية لأسواق المواد الغذائية.
الريادة في الاستدامة
تُدرك «تتراباك» أن بناء مستقبلٍ مستدام يبدأ بالحفاظ على كوكبٍ سليمٍ للأجيال القادمة، ولذلك تُعدّ الاستدامة ركيزة أساسية في رؤيتها ورسالتها وأهدافها الاستراتيجية.
وتتجلى هذه الرؤية بوضوحٍ من خلال ريادتها في تبني أعلى معايير الاستدامة البيئية في جميع مراحل عملها، بدءاً من تصميم العبوات ووصولاً إلى إعادة التدوير. ولم تكتفِ «تتراباك» بالالتزام النظريّ، بل ترجمته إلى استثمارٍ ضخمٍ بقيمة 3 ملايين دولار لإنشاء أول حل شامل لإعادة تدوير عبوات الكرتون في المملكة، بالتعاون مع شركتيْن سعوديتيْن عريقتيْن هما العبـيكان للصناعات الورقية وقمة السعودية للبلاستيك.
وعن منشأة إعادة التدوير، بيّن سلطان الطائفي مدير المبيعات والمتحدث الرسمي لشركة «تتراباك» المنطقة العربية: «نفخر ونعتز في تتراباك بالدور الرئيسي الذي تلعبه منشأة إعادة التدوير التابعة لنا في المملكة، التي تبلغ سعتها 8000 طن سنوياً، في تعزيز جهود الاستدامة ودعم الاقتصاد الدائري».
تمكين الكفاءات الوطنية
تُولي «تتراباك» أهمية قصوى لمواءمة أهدافها مع «رؤية 2030» فيما يتعلق بتنمية الكوادر الوطنية وتحقيق أهداف السعودة، حيث بلغت نسبة السعودة في الشركة 31 في المائة من إجمالي موظفيها في المملكة، والبالغ عددهم 268 موظفاً، ما يُمثّل 63 في المائة من فريق العمل الإقليمي في مكتبيها بالرياض وجدة. ولأن تمكين الكوادر هو حجر الأساس لنمو مستدام، تحرص الشركة على تقديم البرامج التدريبية لتطوير المهارات وتعزيز الخبرات وتوفير بيئة عمل محفزة للإبداع.
وكشركة رائدة في مجال تعبئة الأغذية والمشروبات، تساهم «تتراباك» في دفع عجلة التغيير الإيجابي من خلال مبادراتٍ نوعية تُلهم من خلالها الشركات الأخرى في المنطقة للمساهمة في رسم ملامح مستقبلٍ أكثر استدامة.