مقتل جندية إسرائيلية بقصف من الجانب اللبنانيhttps://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/4854621-%D9%85%D9%82%D8%AA%D9%84-%D8%AC%D9%86%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%82%D8%B5%D9%81-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86%D9%8A
أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل جندية إسرائيلية اليوم (الأربعاء)، بعد إصابة قاعدة عسكرية في شمال إسرائيل بصاروخ أطلق من لبنان، بحسب «وكالة الصحافة الفرنسية».
وقال الجيش في بيان إن السيرجنت عومر سارة بينجو (20 عاماً) قُتِلت «نتيجة إطلاق (صاروخ) من الأراضي اللبنانية على قاعدة في شمال إسرائيل».
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد ذكرت اليوم أن امرأة قُتلت وأُصيب 7 آخرون، في هجوم صاروخي شهدته منطقة صفد، في حين أعلن الجيش أنه ردّ على مصادر إطلاق الصواريخ.
وكشفت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» أن وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، عدّ الهجوم الصاروخي على منطقة صفد بالشمال «إعلان حرب».
قال مسؤول مطلع على المفاوضات لوكالة «رويترز»، الأربعاء، إن إسرائيل وحركة «حماس» اتفقتا على وقف القتال في غزة وتبادل الرهائن الإسرائيليين بسجناء فلسطينيين.
الشيباني: دمشق لن تسمح بأن تكون الأراضي السورية مصدر تهديد لتركياhttps://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/5101646-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%AF%D9%85%D8%B4%D9%82-%D9%84%D9%86-%D8%AA%D8%B3%D9%85%D8%AD-%D8%A8%D8%A3%D9%86-%D8%AA%D9%83%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%A7%D8%B6%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7
صورة ملتقطة في 15 يناير 2025، تظهر الرئيس التركي رجب طيب إردوغان يصافح وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني قبل اجتماعهما في المجمع الرئاسي في أنقرة (أ.ف.ب)
أنقرة:«الشرق الأوسط»
TT
أنقرة:«الشرق الأوسط»
TT
الشيباني: دمشق لن تسمح بأن تكون الأراضي السورية مصدر تهديد لتركيا
صورة ملتقطة في 15 يناير 2025، تظهر الرئيس التركي رجب طيب إردوغان يصافح وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني قبل اجتماعهما في المجمع الرئاسي في أنقرة (أ.ف.ب)
استقبل الرئيس التركي رجب طيب إردوغان وفداً من الإدارة السورية الجديدة ضم وزير الخارجية أسعد الشيباني، ووزير الدفاع مرهف أبو قصرة ورئيس جهاز الاستخبارات أنس الخطاب في أنقرة، اليوم الأربعاء، وبحضور وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، وفق ما نقلته محطة «تلفزيون سوريا».
وقال وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، الأربعاء، بعد الاجتماع، إن الإدارة الجديدة في دمشق لن تسمح بأن تكون الأراضي السورية مصدر تهديد لتركيا.
من جهته، قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان إن أنقرة مستعدة لتقديم الدعم للإدارة السورية الجديدة في إدارة معسكرات تنظيم "داعش" وسجونها في البلاد.
وذكر فيدان في أنقرة عقب اجتماعه مع نظيره السوري أسعد حسن الشيباني أن الجهود الدبلوماسية ستستمر لضمان رفع العقوبات المفروضة على سوريا.
وتعد هذه الزيارة هي أول زيارة رسمية لوفد سوري رفيع المستوى إلى تركيا بعد تسلم الإدارة الجديدة في سوريا مقاليد الأمور، في خطوة تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية وبحث ملفات التعاون الإقليمي.
وكان وزير الخارجية السوري قال أمس في تغريدة على منصة «إكس»: «سنمثل سوريا الجديدة غدا في أول زيارة رسمية إلى الجمهورية التركية، التي لم تتخل عن الشعب السوري منذ 14 عاما».
سنمثل سوريا الجديدة غدا في أول زيارة رسمية إلى الجمهورية التركية، التي لم تتخلى عن الشعب السوري منذ ١٤ عاما.
وأطاحت فصائل المعارضة السورية بقيادة «هيئة تحرير الشام» بالرئيس بشار الأسد الشهر الماضي بعد حرب أهلية استمرت 13 عاما، وأصبح قائد عملياتها العسكرية أحمد الشرع رئيسا للإدارة الجديدة التي تقود البلاد، وعيّن حكومة مؤقتة لتصريف الأعمال حتى مارس (آذار) المقبل.
وتحارب تركيا جماعات مسلحة كردية في شمال شرق سوريا، وتعتبر أنقرة تلك الجماعات امتدادا لحزب العمال الكردستاني الذي تصنفه منظمة إرهابية.