أفضل أجهزة متابعة الرشاقة لعام 2023https://aawsat.com/%D8%AA%D9%83%D9%86%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7/4329996-%D8%A3%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A3%D8%AC%D9%87%D8%B2%D8%A9-%D9%85%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B4%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85-2023
هل تحتاجون لبعض المساعدة للحفاظ على استمرارية روتين تمارينكم الرياضية؟ جرّبوا استخدام جهاز لمتابعة الرشاقة للمضي نحو تحقيق أهدافكم. تقدّم شركات كثيرة كـ«أبل» و«فيتبيت» منتجات تساعدكم في مراقبة تقدّمكم والبقاء على حماسكم، بالإضافة إلى إضاءتها على المجالات التي يجب أن تتحسّنوا فيها. تضمّ هذه الأجهزة أيضاً مزايا كثيرة مفيدة لمراقبة أنماط النوم، حتّى إنّ بعضها يعلمكم بضرورة تخصيص يومٍ للراحة.
متابعة الرشاقة
تقدّم الأسواق اليوم عشرات أجهزة متابعة الرشاقة التي تأتي على شكل سوار للمعصم، وأشرطة للأحذية، وساعات ذكية. يقدّم لكم موقع «سي نت» فيما يلي لائحة بأفضل هذه الأجهزة مع مراعاة عوامل كالسعر، والشكل، وطريقة العمل. يحتاج كلّ واحد من الأجهزة أدناه إلى تطبيق محمول لمتابعة تقدّمكم، ويتيح لكم بعضها الاطلاع على إشعارات هاتفكم بالنظر إلى معصمكم.
تُعدّ متابعة الرشاقة طريقة رائعة للحفاظ على النشاط والحماس، ولكن تذكّروا أنّ حتّى أفضل وأحدث هذه الأجهزة لن يقوم بالعمل نيابة عنكم. وأخيراً، مهما تنوّعت أهداف الصحّة والرشاقة التي تسعون لتحقيقها، لا شكّ في أنّ أحد الأجهزة المذكورة سيساعدكم على تحقيق أفضل أداء فيها.
> «فيتبيت تشارج 5» Fitbit Charge 5 - أفضل جهاز لمتابعة الرشاقة على الإطلاق.
شهد جهاز «فيتبيت تشارج 5» تحديثاً عن النماذج السابقة بإضافة شاشة ملوّنة وتطبيق لتخطيط كهربائية القلب إلى جانب مزايا الرشاقة الرياضية ومراقبة النوم التي لطالما اشتهرت بها أجهزة «فيتبيت». ويضمّ الجهاز أيضاً GPS مدمجاً لتتمكّنوا من متابعة تمارينكم التي تمارسونها في الهواء الطلق من دون أن تحتاجوا إلى هاتفكم، بالإضافة إلى جهاز استشعار لقياس نسبة الأكسجين في الدم. وبفضل أحدث المزايا، كوضع «ديلي ريدينس سكور»، يستطيع «تشارج 5» أيضاً إعلامكم إذا ما كان جسمكم مستعداً لممارسة الرياضة، أو ما إذا كان يحتاج للاستراحة. ولكن تجدر الإشارة إلى أنّ الكثير من مزايا «فيتبيت تشارج 5» الجديدة، ومنها الوضع المذكور، متوفر فقط لمشتركي خدمة «بريميوم» الشهرية بقيمة 10 دولارات. وفي حال قرّرتم عدم الاشتراك، يمكنكم استخدام الجهاز لمراقبة تمارينكم وصحّتكم ولكن من دون الحصول على قياسات عميقة. تدوم بطارية الجهاز، الذي يتوافق مع هواتف آيفون وأندرويد، لحوالي أربعة أيّام كاملة.
سوار وساعة
> «فيتبيت لوكس» Fitbit Luxe - أفضل جهاز مراقبة للرشاقة لناحية المظهر والعصرية. إذا كنتم تبحثون عن سوار غير ظاهر (وبسعر زهيد) لمراقبة الرشاقة، فكّروا ملياً بـ«فيتبيت لوكس». لن تحصلوا معه على GPS مدمج ولا خيارات دفع محمولة، ولكنّه يزوّدكم بمزايا أساسية لمراقبة الرشاقة والصحة، كمتابعة نبض القلب، والرصد الأوتوماتيكي لممارسة الرياضة، وتحليل مفصّل للنوم.
وتجدر الإشارة إلى أنّ هذا السوار هو أقرب منتج رأيناه حتّى اليوم إلى المجوهرات، فضلاً عن أنّه يتيح لكم استبدال عصبة اليد بأخرى سليكونية أكثر تقليدية إذا كنتم كثيري التعرّق أو من محبّي السباحة. ولكن تجدر الإشارة إلى أنّ معظم النّاس قد يشعرون بأنّ شاشة المنتج صغيرة جداً وسيعجزون عن القراءة عليها دون جهدٍ أو نظارات.
> «أبل واتش إس إي» Apple Watch SE - أفضل ساعة ذكية لمستخدمي هواتف آيفون.
قد يكون إصدار «سيريز 8» من ساعات أبل الذكية أكثر تطوّراً ولكنّ «أبل واتش SE» (249 دولاراً) تمنحكم كلّ ما تبحثون عنه في جهاز لمراقبة الرشاقة إلى جانب بعض مزايا الساعات الذكية. تتشارك الساعتان الأوضاع الرياضية المتنوّعة نفسها، بالإضافة إلى مزايا مراقبة النوم ومعدّل ضربات القلب، ورصد الاضطراب في إيقاع القلب، وإشعارات تمارين الكارديو. ويضمّ إصدار SE أيضاً تطبيق بوصلة معاداً تصميمه يحول دون ضياعكم أثناء تمارين الجري الخارجية. تتوافق هذه الساعة الذكية من أبل مع عشرات تطبيقات الرشاقة كـ«سترافا»، و«نايكي ترينينغ كلوب»، و«فيتنس بلاس» من أبل. في المقابل، تفتقر SE إلى ميزة أبل في قياس كهربائية القلب ودرجة حرارة المعصم، ومراقبة نسبة الأكسجين في الدم. باختصار، تعتبر «أبل واتش SE» خياراً مثالياً لأولئك الذين يبحثون عن تشجيع إضافي لإتمام دورات نشاطهم بسعرٍ مدروس.
بيّن التقرير تسجيل أكثر من 1000 نطاق وهمي جديد يحمل محتوى انتخابياً منذ بداية عام 2024، يستهدف خداع الناخبين.
نسيم رمضان (لندن)
سماعات محمولة «ذكية» تتعرف على شكل أذني المستخدمhttps://aawsat.com/%D8%AA%D9%83%D9%86%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7/5080637-%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%AD%D9%85%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%B0%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%81-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B4%D9%83%D9%84-%D8%A3%D8%B0%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D9%85
«إنزون إتش 9»: صوتيات مجسمة لمزيد من الانغماس في الألعاب
يبحث اللاعبون ومحبو الصوتيات عن سماعات محمولة تلبي احتياجاتهم؛ من حيث جودة الصوتيات وتجسيمها والعمر الممتد للبطارية وراحة الاستخدام، ولكنها غالباً ما تكون مصممة لعموم المستخدمين. ولكن سماعات الألعاب «سوني إنزون إتش 9» (Inzone H9) وسماعات الأذن «دبليو إف-سي 700 إن» تدعم تصوير الأذن، وتعديل خصائصها لتتوافق مع شكل أذن كل مستخدم، وتقديم أفضل تجربة صوتية ممكنة.
أول ما ستلاحظه لدى استخدام سماعات «إنزون إتش 9» هو تصميمها الأنيق والعصري؛ حيث تستخدم اللونين الأبيض والأسود بشكل يُشابه تصميم جهاز «بلايستيشن 5»، على الرغم من أنها مصممة للاستخدام على الكومبيوتر الشخصي والهواتف الجوالة والأجهزة اللوحية، إضافة إلى جهاز «بلايستيشن 5». أما وسادات الأذن فكبيرة ومريحة للاستخدام المطول بفضل الحشوة الجلدية السميكة، مع تقديم حشوة مريحة أسفل الحلقة الرأسية.
ويمكن تدوير سماعات الأذن لتصبح مسطحة، وذلك لدى إزالة السماعات عن الرأس ووضعها حول الرقبة بهدف استخدامها أثناء التنقل، كما يمكن توسيع مفصل وسادات الأذن لضبط ارتفاعها حسب شكل رأس المستخدم. وتقدم السماعات أضواء «إل إي دي» تومض باللون الأبيض لدى ترابطها مع الكومبيوتر من خلال وحدة «يو إس بي» تتصل به، وتعمل بتردد 2.4 غيغاهرتز (يسمح بترابطها مع الكومبيوتر الشخصي أو جهاز «بلايستيشن 5»)، أو باللون الأزرق لدى ارتباطها بالأجهزة المختلفة عبر تقنية «بلوتوث».
ويوجد في السماعة اليسرى مؤشر لتعديل درجة ارتفاع الصوت، وزر لتفعيل وإيقاف عمل ميزة إلغاء الضوضاء (Active Noise Cancellation ANC) ومنفذ «يو إس بي تايب-سي» لشحنها. وبالنسبة للسماعة اليمنى، فيوجد بها زر لتفعيل الميكروفون الصوتي، وآخر لتفعيل وإيقاف ميزة «بلوتوث»، وزر خاص لتشغيل السماعات أو إيقافها عن العمل. وصنعت السماعات من البلاستيك المقوى، ويبلغ وزنها 327 غراماً.
مزايا متقدمة
من أهم مزايا السماعات دعمها لتقنية إلغاء الضوضاء، مثل صوت المحادثات من حول المستخدم، وصوت مكيف الهواء والمراوح وضجيج السيارات، وغيرها. وتستخدم السماعات محركات صوتية تعمل بمغناطيس «نيوديميوم» عالي الأداء بقطر 40 ملليمتراً، وتدعم تشغيل الصوتيات بترددات تتراوح بين 5 و20 ألف هرتز، مع قدرتها على تشغيل الصوتيات الجهورية منخفضة التردد (Bass) بجودة عالية لسماع صوت الانفجارات بمتعة كبيرة.
وتستطيع السماعات تشغيل الصوتيات الحادة أو متوسطة أو منخفضة الارتفاع بكل سهولة مع إعادة توزيعها بشكل متقن حتى لا تتنافس بين بعضها، مع دعم توزيع الصوتيات الأفقية والطولية بشكل مبهر، ما ينجم عنه تركيز أكبر على الصوتيات أثناء اللعب. ويتصل الميكروفون بالسماعات، ويتم كتمه آليّاً لدى تدويره إلى الأعلى، وذلك بهدف تسهيل استخدامه وإيقافه عن العمل دون الحاجة للضغط على أي زر.
اتصال لاسلكي متعدد
ونظراً لأن السماعات تتصل لاسلكياً بالكومبيوتر الشخصي أو «بلايستيشن 5» عبر وحدة «يو إس بي» خاصة، فسيحصل المستخدم على زمن استجابة منخفض للغاية، مقارنة بالاتصال عبر تقنية «بلوتوث»، وهي ميزة مهمة في الألعاب التنافسية التي يحتاج فيها اللاعب إلى سماع أصوات خطوات الأعداء من حوله، مع تزامن الصوت والصورة بشكل مريح للغاية.
وتجدر الإشارة إلى أن السماعات تدعم الاتصال بالكومبيوتر أو جهاز «بلايستيشن 5»، عبر وحدة «يو إس بي» ومع الهاتف الجوال عبر تقنية «بلوتوث» بالوقت نفسه، وذلك حتى لا يفوت المستخدم المكالمات أو التنبيهات خلال جلسات اللعب، مع خفض درجة ارتفاع صوت الهاتف الجوال مقارنة بالكومبيوتر الشخصي أو «بلايستيشن 5» للتركيز على مجريات اللعب بشكل أفضل.
تحليل شكل كل أذن
ويمكن استخدام برنامج «إنزون هاب» (Inzone Hub) على الكومبيوتر الشخصي بنظام التشغيل «ويندوز» لاستخدام إعدادات ترددات الصوتيات (Equalizer) المسبقة، أو تخصيصها حسب الرغبة وبكل سهولة. ويسمح هذا البرنامج باستخدام هاتف المستخدم (من خلال تطبيق «سبيشال ساوند بيرسونالايزر 360 - 360 Spatial Sound Personalizer) لتصوير شكل أذن المستخدم وتحليله وتعديل الخصائص الصوتية للسماعات، لتقدم أفضل تجربة لكل مستخدم، وبشكل مجسم. كما يمكن تعديل ألوان وميض «إل إي دي» من خلال البرنامج حسب رغبة المستخدم.
ولدى تجربة السماعات، لوحظ أنها تقدم توازناً متقناً بين الموسيقى والمؤثرات الصوتية والمحادثات داخل الألعاب، مع تجسيمها بشكل مبهر يزيد من مستويات الانغماس، وكانت جودة المحادثات واضحة. ولدى استخدام السماعات على جهاز «بلايستيشن 5»، فكانت تتكامل معه بشكل سلس؛ إذ تُظهر على الشاشة درجة ارتفاع الصوت لدى تعديلها، مع عرض شحن البطارية المتبقية.
وتعمل البطارية لنحو 50 ساعة بالشحنة الواحدة لدى إيقاف عمل ميزة إلغاء الضوضاء، وبنسبة ارتفاع صوت تبلغ 75 في المائة لدى الاتصال عبر وحدة «يو إس بي». ويمكن شحن البطارية لمدة 10 دقائق وتشغيلها لساعة كاملة، مع القدرة على استخدام السماعات خلال شحنها.
والسماعات متوفرة بإصدارين، الأول باللونين الأبيض والأسود، والثاني باللون الأسود مع تقديم حلقة لونها أبيض في جهة المفصل الذي يربط بين السماعات والحلقة الرأسية، ويبلغ سعرها 949 ريالاً سعودياً (نحو 253 دولاراً أميركياً).
سماعات أذن صغيرة
وإن كنت ترغب في استخدام سماعات أذن صغيرة الحجم للاستماع إلى الموسيقى أثناء التنقل، فيمكنك استخدام سماعات «سوني دبليو إف-سي 700 إن» (WF-C700N) التي توضع داخل الأذن. وتتميز السماعات بجودتها الصوتية العالية وتصميمها المريح؛ حيث يعمل هيكل شبكي حول الميكروفون على خفض تشويش الرياح، ليتمكن المستخدم من التحدث بوضوح حتى في الهواء الطلق.
وتجمع السماعات بين الشكل الذي يتناسب مع أذن المستخدم وتصميم السطح المريح لثبات أكبر في أذن المستخدم حتى أثناء ممارسة الرياضة. ويسمح الزر الأيسر على السماعات بالتبديل بين ميزة إلغاء الضوضاء ووضع الصوت المحيطي بضغطة واحدة. وباستخدام الزر الأيمن، يمكن للمستخدم تشغيل الأغاني أو إيقافها مؤقتاً أو تخطيها. ويسمح الزران بتفعيل ميزة المساعد الصوتي للهاتف الجوال، واستلام المكالمات من دون استخدام اليدين، إلى جانب سهولة التحكم بدرجة ارتفاع الصوتيات بالضغط على السماعة عدة مرات متتالية. علبة السماعات صغيرة، ويسهل وضعها في جيب المستخدم أثناء التنقل.
تجربة صوتية "تجسيمية"
وبالنسبة للتجربة الصوتية، تقدم السماعات محركاً بقطر 5 ملليمترات، يستطيع تشغيل الصوتيات الجهورية (Bass) بقوة ووضوح، مع دعم تشغيل الصوتيات متوسطة الترددات بشكل مميز، ما ينجم عنه متعة أكبر لدى مشاهدة عروض الفيديو أو الاستماع إلى الموسيقى. كما تدعم السماعات تجسيم الصوتيات بتقنية «دولبي آتموس» (Dolby Atmos) بجودة عالية، مع دعم تخصيص إعدادات الترددات الصوتية (Equalizer) أو استخدام إعدادات مسبقة حسب نوع الموسيقى المرغوب فيه، للحصول على تجربة صوتية عالية الجودة لجميع فئات الموسيقى أو عروض الفيديو.
و
يمكن استخدام تطبيق «سبيشال ساوند بيرسونالايزر 360» (360 Spatial Sound Personalizer) لتصوير شكل أذن المستخدم وتحليله وتعديل الخصائص الصوتية للسماعات، لتقدم أفضل تجربة لكل مستخدم، وبشكل مجسم، خصوصاً لدى ترابط السماعات مع تلفزيونات «برافيا إكس آر».
تطويرات صوتية
ويتميز «محرك تحسين الصوت الرقمي» (Digital Sound Enhancement Engine) بقدرته على إعادة الترددات العالية التي تزول لدى تشغيل ملفات صوتية مضغوطة عبر الإنترنت، وتقديم جودة صوتية عالية تقارب جودة التسجيل الأصلي وبشكل أفضل بكثير مقارنة بالاستماع إلى الموسيقى المضغوطة دون استخدام هذا المحرك، ما ينجم عنه تجربة سماع للموسيقى طبيعية أكثر.
ويمكن إلغاء تفعيل ميزة إلغاء الضوضاء لسماع البيئة من حول المستخدم (مثل سماع صوت السيارات القريبة أو مناداة الآخرين له في بيئة العمل أو في المنزل)، وذلك من خلال استخدام ميكروفونات خاصة في السماعات، إلى جانب دعم ميزة التركيز على الصوت (Focus on Voice) لخفض درجة ارتفاع الصوتيات لدى الدردشة مع الآخرين من حول المستخدم دون نزع السماعات من أذن المستخدم، وإعادة درجة ارتفاع الصوتيات إلى طبيعتها بعد الانتهاء من التحدث.
إعدادات حسب مكان المستخدم
هناك ميزة أخرى مثيرة للاهتمام، وهي قدرة السماعات على التعرّف على موقع المستخدم، وتفعيل إعدادات صوتية خاصة بكل موقع آلياً، مثل إيقاف عمل ميزة إلغاء الضوضاء في بيئة العمل، وتفعيلها في التدريب الرياضي، وزيادة درجة ارتفاع الصوتيات في المطاعم، وبكل سهولة. كما تدعم السماعات ميزة التحقق من مكانها عبر الهاتف الجوال لمعرفة المكان الذي وضعها فيه المستخدم آخر مرة.
ويمكن ترابط السماعات مع الكومبيوتر الشخصي الذي يعمل بنظامي التشغيل «ويندوز 10 أو 11» عبر تقنية «بلوتوث»، وبكل سهولة. وتتصل السماعات بالأجهزة المختلفة عبر شريحتي «بلوتوث»، تُرسل الصوتيات إلى الأذنين اليمنى واليسرى في الوقت نفسه، إلى جانب تصميم هوائي مطور لضمان تقديم اتصال ثابت وجودة صوتية عالية. كما يمكن ربط السماعات مع جهازين في آنٍ واحد، لتتعرف السماعات على الهاتف الذي وردت المكالمة إليه، وتفعل ميزة المحادثات عبره آلياً.
وتستطيع السماعات العمل نحو 7.5 ساعة بالشحنة الواحدة، مع تقديم 7.5 ساعة إضافية من خلال البطارية المدمجة في العبوة، مع القدرة على شحنها لمدة 10 دقائق (من خلال العبوة التي يمكن شحنها من خلال منفذ «يو إس بي تايب-سي») واستخدامها لساعة كاملة.
السماعات تدعم مقاومة العرق، ورذاذ المياه وفقاً لمعيار «IPX4»، ويبلغ وزن كل منها 4.6 غرام فقط، وهي متوفرة بألوان الأسود أو الأبيض أو الأخضر أو البنفسجي، ويبلغ سعرها 399 ريالاً سعودياً (نحو 106 دولارات أميركية).