سفينتان حربيتان روسيتان غادرتا العاصمة الكوبية هافانا

مشاة من البحرية الروسية فوق الغواصة النووية الروسية كازان (يمين)، وهي جزء من مفرزة البحرية الروسية التي تزور كوبا، يراقبون سفينة HMCS Margaret Brooke الكندية، عند وصولها إلى ميناء هافانا في 14 يونيو 2024 (أ.ف.ب)
مشاة من البحرية الروسية فوق الغواصة النووية الروسية كازان (يمين)، وهي جزء من مفرزة البحرية الروسية التي تزور كوبا، يراقبون سفينة HMCS Margaret Brooke الكندية، عند وصولها إلى ميناء هافانا في 14 يونيو 2024 (أ.ف.ب)
TT

سفينتان حربيتان روسيتان غادرتا العاصمة الكوبية هافانا

مشاة من البحرية الروسية فوق الغواصة النووية الروسية كازان (يمين)، وهي جزء من مفرزة البحرية الروسية التي تزور كوبا، يراقبون سفينة HMCS Margaret Brooke الكندية، عند وصولها إلى ميناء هافانا في 14 يونيو 2024 (أ.ف.ب)
مشاة من البحرية الروسية فوق الغواصة النووية الروسية كازان (يمين)، وهي جزء من مفرزة البحرية الروسية التي تزور كوبا، يراقبون سفينة HMCS Margaret Brooke الكندية، عند وصولها إلى ميناء هافانا في 14 يونيو 2024 (أ.ف.ب)

ذكرت وكالة الإعلام الروسية نقلا عن مراسلها أن سفينتين حربيتين روسيتين غادرتا العاصمة الكوبية هافانا، اليوم الاثنين، طبقا للخطة المقررة، حسبما أفادت وكالة «رويترز» للأنباء.

وكانت سفينة حربية روسية وغواصة تعمل بالطاقة النووية قد وصلتا إلى مرفأ في هافانا الأسبوع الماضي، وهو توقف قالت الولايات المتحدة وكوبا إنه لا يشكل تهديداً، وإن كان نُظر له على نطاق واسع على أنه استعراض للقوة الروسية وسط استمرار تصاعد التوتر بسبب حرب أوكرانيا.


مقالات ذات صلة

روسيا تحاكم أميركياً عمره 72 عاماً بتهمة القتال كـ«مرتزق» لحساب أوكرانيا

أوروبا ضابط من الشرطة الروسية - أرشيفية (رويترز)

روسيا تحاكم أميركياً عمره 72 عاماً بتهمة القتال كـ«مرتزق» لحساب أوكرانيا

يحاكم أميركي في الـ72 من العمر منذ الجمعة في موسكو بتهمة القتال كـ«مرتزق» لحساب أوكرانيا، على ما أفادت به وكالة «ريا نوفوستي» الرسمية للأنباء التي حضرت الجلسة.

«الشرق الأوسط» (موسكو)
أوروبا 
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يخاطب «قمة المستقبل» في «الأمم المتحدة» (أ.ب)

زيلينسكي يدعو إلى دعم دولي لخطته... والكرملين يرفض

حضّ الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، زعماء العالم المشاركين في الدورة السنوية الـ79 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، أمس (الأربعاء).

رائد جبر ( موسكو) علي بردى (نيويورك)
أوروبا المتحدث باسم «الكرملين» دميتري بيسكوف (رويترز)

الكرملين: كفة المعركة في أوكرانيا لصالحنا مع تحقيق المكاسب

قال الكرملين، اليوم الأربعاء، إن ما يحدث في ساحة المعركة بشرق أوكرانيا إيجابي بالنسبة للقوات الروسية، في الوقت الذي أعلنت موسكو أنها سيطرت على قريتين

«الشرق الأوسط» (موسكو )
أوروبا كاتدرائية القديس باسيل وبرج سباسكايا بالكرملين في وسط موسكو (رويترز)

روسيا تعتزم منع الترويج لأسلوب حياة يخلو من الأطفال

بدأ النواب الروس الثلاثاء درس مشروع قانون يمنع الترويج لأسلوب حياة يخلو من الأطفال وذلك في سياق الأزمة الديموغرافية المتفاقمة جراء الحرب مع أوكرانيا.

«الشرق الأوسط» (موسكو)
يوميات الشرق شعار «تيك توك» (د.ب.أ)

«تيك توك» يحظر حسابات وسائل إعلام روسية حكومية

قال تطبيق «تيك توك» إنه أزال حسابات مرتبطة بوسائل إعلام روسية حكومية «لمشاركتها في عمليات تأثير سرية».

«الشرق الأوسط» (موسكو)

رشّ واجهة وزارة الخارجية الدنماركية بطلاء أحمر ورسائل مناهضة لإسرائيل

واجهة وزارة الخارجية الدنماركية (رويترز)
واجهة وزارة الخارجية الدنماركية (رويترز)
TT

رشّ واجهة وزارة الخارجية الدنماركية بطلاء أحمر ورسائل مناهضة لإسرائيل

واجهة وزارة الخارجية الدنماركية (رويترز)
واجهة وزارة الخارجية الدنماركية (رويترز)

أفادت شرطة كوبنهاغن، اليوم الخميس، برشّ واجهة وزارة الخارجية الدنماركية بطلاء أحمر، بينما كُتبت عليها رسائل مناهضة لإسرائيل.

وقالت الشرطة، في رسالة إلى «وكالة الصحافة الفرنسية»: «عند الساعة 7:29، أُبلغنا بأنّ مبنى وزارة الخارجية تعرَّض للتخريب عبر رسومات غرافيتي سياسية... نحقّق في المسألة».

وكُتب على المبنى، خلال الليل، عبارات: «قاطِعوا إسرائيل»، و«إسرائيل تقتل أطفالاً». وأظهرت صورٌ نشرتها وكالة «ريتزو» عمّال تنظيف يقومون بإزالة الطلاء والكلمات الموجودة على الواجهة.

ولم تعلّق وزارة الخارجية الدنماركية على هذا العمل حتى الآن.

ولليوم الرابع على التوالي، نفّذ الجيش الإسرائيلي، الخميس، عشرات الغارات على لبنان، في إطار استهدافه «حزب الله» المدعوم من إيران.

وأدّت الغارات، التي أسفرت عن مقتل أكثر من 600 شخص منذ الاثنين، إلى نزوح أكثر من 90 ألف شخص، وفقاً للأمم المتحدة. وأفادت مصادر أمنية لبنانية بأنّ 22 ألف شخص، من بين هؤلاء، توجّهوا إلى سوريا.

وأعلنت إسرائيل، التي تخوض حرباً ضد حركة «حماس» الفلسطينية في قطاع غزة منذ قرابة العام، في منتصف سبتمبر (أيلول) الحالي، أنها تنقل «مركز ثقل» عملياتها شمالاً نحو الحدود اللبنانية؛ للسماح بعودة عشرات الآلاف من النازحين إلى المنطقة التي يهاجمها «حزب الله» بشكل يومي منذ بدء النزاع في غزة.