الديموقراطيون يفوزون بولايتي فيرجينيا ونيوجيرسي في صفعة لترمب
الديموقراطية أبيغيل سبانبرغر التي انتخبت حاكمة لولاية فيرجينيا (أرشيفية - أ.ف.ب)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
الديموقراطيون يفوزون بولايتي فيرجينيا ونيوجيرسي في صفعة لترمب
الديموقراطية أبيغيل سبانبرغر التي انتخبت حاكمة لولاية فيرجينيا (أرشيفية - أ.ف.ب)
انتُخبت الديموقراطيتان أبيغيل سبانبرغر وميكي شيريل حاكمتين لولايتي فيرجينيا ونيوجيرسي على التوالي الثلاثاء، في ليلة انتخابية تعد بمثابة استفتاء للولاية الرئاسية الثانية لدونالد ترمب.
وانتُخبت سبانبرغر حاكمة لولاية فيرجينيا الثلاثاء، بحسب تقديرات شبكات «إن بي سي نيوز» و«سي إن إن» و«سي بي إس نيوز». وكانت العميلة السابقة في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية أبيغيل سبانبرغر (46 عاما) المرشحة الأوفر حظا في استطلاعات الرأي لتصبح أول حاكمة لهذه الولاية الواقعة على الساحل الشرقي للولايات المتحدة والتي قادها الجمهوري غلين يونغكين على مدى السنوات الأربع الماضية.
وتعهدت سبانبرغر التي تقدّم نفسها حصنا ضد سياسة ترمب العدوانية لتقليص عدد الموظفين الفدراليين، أن تكون «حاكمة تدافع» عن آلاف العمال الفدراليين الذين تم تسريحهم من جانب وزارة الكفاءة الحكومية التي كانت يرأسها إيلون ماسك في عهد ترمب.
وفي نيوجيرسي، كانت الطيارة السابقة في البحرية، الديموقراطية ميكي شيريل المرشّحة الأوفر حظا، وقد تجاوزت المرشح الجمهوري جاك سياتاريلي بفارق جيد بعدما كانت المعركة محتدمة بينهما.
قال كمال خرازي، كبير مستشاري المرشد الإيراني في السياسة الخارجية، إن بلاده «لن تستسلم أبداً»، داعياً الولايات المتحدة إلى إجراء مفاوضات حقيقية مع طهران.
أكدت تركيا مجدداً استعدادها لإرسال قوات عسكرية ضمن قوة الاستقرار الدولية الجاري العمل على تشكيلها في غزة، وقالت إنه تم تحديد أعضاء اللجنة التي ستدير القطاع.
قال رئيس مجلس النواب الأميركي، مايك جونسون، الأحد، إنه يعتقد أن التصويت بشأن إفراج وزارة العدل عن الملفات المتعلقة بإبستين يجب أن يساعد في وضع حد للاتهامات.
التكهنات بإمكانية إقدام ترمب على زيارة دمشق تسلط الضوء على دور وسيط يسعى إلى ترتيبها.
هبة القدسي (واشنطن)
رئيس مجلس النواب الأميركي: «لا شيء نخفيه» في ملفات إبستينhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5209463-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D9%85%D8%AC%D9%84%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A-%D9%84%D8%A7-%D8%B4%D9%8A%D8%A1-%D9%86%D8%AE%D9%81%D9%8A%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%AA-%D8%A5%D8%A8%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%86
رئيس مجلس النواب الأميركي: «لا شيء نخفيه» في ملفات إبستين
رئيس مجلس النواب الأميركي مايك جونسون (أ.ب)
قال رئيس مجلس النواب الأميركي مايك جونسون، اليوم الأحد، إنه يعتقد أن التصويت الذي اقترب موعده بشأن إفراج وزارة العدل عن الملفات المتعلقة بجيفري إبستين يجب أن يساعد في وضع حد للاتهامات بأن الرئيس الأميركي دونالد ترمب كانت له صلة بانتهاكات مرتكب الجرائم الجنسية الراحل والاتجار بالفتيات القاصرات.
وأضاف جونسون لشبكة «فوكس نيوز»: «إنهم يفعلون ذلك لملاحقة الرئيس ترمب على فرضية أن له علاقة بالأمر. لكنه ليست له علاقة».
وأشار جونسون إلى الديمقراطيين قائلاً: «تتركز خطتهم بالكامل على إبستين، لذا سننزع هذا السلاح من أيديهم... دعونا ننتهي من هذا الأمر ونمضي قدماً. ليس هناك ما نخفيه».
ورغم ظهور ترمب وإبستين معاً في صور منذ عقود، أكد الرئيس أن علاقتهما انقطعت قبل إدانة إبستين. وأظهرت رسائل بريد إلكتروني نشرتها لجنة في مجلس النواب الأسبوع الماضي أن إبستين كان يعتقد أن ترمب «على علم بالفتيات» دون أن يتضح المقصود بهذه العبارة.
ومنذ ذلك الحين، أصدر ترمب تعليمات لوزارة العدل بالتحقيق في العلاقات التي ربطت إبستين مع مجموعة من الديمقراطيين البارزين.
ميشيل أوباما: الولايات المتحدة «غير مستعدة» لانتخاب رئيسةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5209362-%D9%85%D9%8A%D8%B4%D9%8A%D9%84-%D8%A3%D9%88%D8%A8%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%A8-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3%D8%A9
السيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما تتحدث عن كتابها «النظرة» في واشنطن (أ.ب)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
ميشيل أوباما: الولايات المتحدة «غير مستعدة» لانتخاب رئيسة
السيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما تتحدث عن كتابها «النظرة» في واشنطن (أ.ب)
صرحت السيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما بأن الأميركيين ليسوا مستعدين لانتخاب رئيسة، مشيرةً إلى هزيمة نائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس أمام الرئيس دونالد ترمب.
أدلت أوباما بهذه التصريحات أمام حشد من النساء في أكاديمية بروكلين للموسيقى أثناء الترويج لكتابها الجديد «النظرة». وقالت أول من أمس (الجمعة): «كما رأينا في الانتخابات الماضية، للأسف، لسنا مستعدين».
وتابعت:«لهذا السبب أقول: لا تنظروا إليّ حتى بشأن الترشح، لأنكم جميعاً تكذبون. أنتم لستم مستعدين لقيادة امرأة. لستم كذلك».
وأضافت السيدة الأولى السابقة أنها لا تعتقد أن الرجال في أميركا مرتاحون لقيادة امرأة لهم. وقالت زوجة أوباما: «كما تعلمون، أمامنا الكثير لننضج، ومع الأسف، لا يزال هناك الكثير من الرجال الذين لا يشعرون أنهم قادرون على قيادة امرأة، وقد رأينا ذلك».
في كتابها الصادر في 4 نوفمبر (تشرين الثاني)، تتطرق أوباما إلى رحلتها مع الموضة والشعر والجمال، بالإضافة إلى فترة وجودها في البيت الأبيض كأول امرأة سوداء تشغل منصب السيدة الأولى.
وكتبت أن النساء في السياسة غالباً ما يُحكم عليهن بناءً على مظهرهن الجسدي بدلاً من قدرتهن على القيادة. وكتبت على «فيسبوك» في يونيو (حزيران) أثناء الترويج لكتابها قبل صدوره: «خلال فترة وجود عائلتنا في البيت الأبيض، كان مظهري موضع تحليل مستمر - ما كنت أرتديه، وكيف كان شعري يُصفف. منذ فترة، كنت أرغب في استعادة المزيد من تلك القصة، ومشاركتها على طريقتي الخاصة. أنا ممتنة لوصولي إلى مرحلة من حياتي أشعر فيها بالراحة في التعبير عن نفسي بحرية - ارتداء ما أحبه وفعل ما أشعر بأنه حقيقي بالنسبة لي. وأنا متحمسة لمشاركة بعض ما تعلمته خلال هذه الرحلة».
بدء تنفيذ مداهمات ضد المهاجرين غير الشرعيين في شارلوت الأميركيةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5209275-%D8%A8%D8%AF%D8%A1-%D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0-%D9%85%D8%AF%D8%A7%D9%87%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%B6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%87%D8%A7%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%B9%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%84%D9%88%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9
متظاهرون في مدينة شارلوت ضد نشر أفراد حرس الحدود ودائرة الهجرة والجمارك (أ.ف.ب)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
بدء تنفيذ مداهمات ضد المهاجرين غير الشرعيين في شارلوت الأميركية
متظاهرون في مدينة شارلوت ضد نشر أفراد حرس الحدود ودائرة الهجرة والجمارك (أ.ف.ب)
أعلنت وزارة الأمن الداخلي الأميركية أن السلطات الاتحادية نفَّذت مداهمات، أمس (السبت)، في مدينة شارلوت، المركز المالي الرئيسي بولاية كارولاينا الشمالية، مُوسِّعة بذلك حملتها على الهجرة غير الشرعية إلى جنوب الولايات المتحدة.
وبحسب وكالة «رويترز» للأنباء، فقد قالت تريشيا ماكلولين المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي في بيان: «نحن نرسل قوات إنفاذ القانون التابعة لوزارة الأمن الداخلي إلى شارلوت؛ لضمان سلامة الأميركيين، وإزالة المخاطر التي تُهدد السلامة العامة. لقد سقط كثير من الضحايا؛ بسبب المجرمين الأجانب غير الشرعيين».
مظاهرات في أحياء مدينة شارلوت ضد نشر أفراد حرس الحدود ودائرة الهجرة والجمارك (أ.ف.ب)
ولم تُقدِّم وزارة الأمن الداخلي، التي تشرف على هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية، تفاصيل عن العملية، بما في ذلك عدد ضباط إنفاذ القانون الذين شاركوا فيها أو عدد الأشخاص المُحتجَزين.
وحثت فاي لايلز، رئيسة بلدية شارلوت ومفوضو المدينة، أمس (السبت)، الناس على طلب المساعدة، بما في ذلك من إدارة شرطة شارلوت ومقاطعة مكلنبورغ، التي لا تُشارك في المداهمات الاتحادية.
وقال مسؤولو المدينة في بيان: «هناك عدد من المنظمات على أهبة الاستعداد لمساعدة الأفراد الذين يسعون للحصول على إرشادات قانونية بشأن مسائل الهجرة».
وأوضحوا أن المداهمات المُتوقعة أثارت الخوف وعدم اليقين في شارلوت لأن عمليات مُماثلة في مدن أخرى أسفرت عن احتجاز أشخاص ليست لديهم سجلات جنائية.
احتجاجات ضد تطبيق قوانين الهجرة الفيدرالية في شارلوت (أ.ب)
ويركِّز الرئيس الأميركي دونالد ترمب، المنتمي للحزب الجمهوري، على تكثيف الاعتقالات المتعلقة بالهجرة في المدن التي يقودها الديمقراطيون، مع بذل جهود كبيرة في الأشهر الأخيرة في شيكاغو ولوس أنجليس وواشنطن.
وقال القادة المحليون، في وقت سابق من هذا الأسبوع، إنه تم إبلاغهم بأن عملية هيئة الجمارك وحماية الحدود ستبدأ السبت.
وعبَّرت النائبة الأميركية ألما آدامز، وهي ديمقراطية، يوم الخميس عن «قلقها البالغ» إزاء وصول أفراد حرس الحدود ودائرة الهجرة والجمارك إلى شارلوت.
وأسهم حرس الحدود في شيكاغو في زيادة اعتقالات المهاجرين، لكن المتظاهرين وبعض السكان يقولون إنهم استخدموا القوة المفرطة، بما في ذلك إطلاق الغاز المسيّل للدموع في المناطق الحضرية المزدحمة.
ومنع قاضٍ اتحادي في شيكاغو ضباط الهجرة من استخدام بعض الأساليب العدوانية، وأمرهم بتثبيت كاميرات على أجسامهم بعد أن أظهرت مقاطع فيديو، ورد ذكرها في دعوى قضائية، اشتباكات عنيفة مع المتظاهرين.