وزير الخارجية الأميركي يزور السعودية والإمارات وألمانيا وإسرائيل


وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو يزور الإمارات والسعودية وقطر وإسرائيل 
في النصف الثاني من شهر فبراير (أ.ف.ب)
وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو يزور الإمارات والسعودية وقطر وإسرائيل في النصف الثاني من شهر فبراير (أ.ف.ب)
TT
20

وزير الخارجية الأميركي يزور السعودية والإمارات وألمانيا وإسرائيل


وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو يزور الإمارات والسعودية وقطر وإسرائيل 
في النصف الثاني من شهر فبراير (أ.ف.ب)
وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو يزور الإمارات والسعودية وقطر وإسرائيل في النصف الثاني من شهر فبراير (أ.ف.ب)

قالت وزارة الخارجية الأميركية اليوم الخميس إن الوزير ماركو روبيو سيزور أوروبا والشرق الأوسط من 13 إلى 18 فبراير (شباط).

وأضافت أن روبيو سيزور ألمانيا وإسرائيل والسعودية والإمارات.



روبيو ولافروف يبحثان «الخطوات التالية» بشأن أوكرانيا

وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو مصافحاً نظيره الروسي سيرغي لافروف قبيل محادثات الرياض (واس)
وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو مصافحاً نظيره الروسي سيرغي لافروف قبيل محادثات الرياض (واس)
TT
20

روبيو ولافروف يبحثان «الخطوات التالية» بشأن أوكرانيا

وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو مصافحاً نظيره الروسي سيرغي لافروف قبيل محادثات الرياض (واس)
وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو مصافحاً نظيره الروسي سيرغي لافروف قبيل محادثات الرياض (واس)

ناقش وزيرا الخارجية الأميركي ماركو روبيو، ونظيره الروسي سيرغي لافروف، هاتفيا السبت، «الخطوات التالية» في المباحثات المتعلقة بإنهاء الحرب في أوكرانيا، وفق ما أعلنت وزارة الخارجية الأميركية.

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس، إن الوزيرين «اتفقا على مواصلة العمل نحو استعادة التواصل بين الولايات المتحدة وروسيا».

ولم تذكر تفاصيل عن موعد الجولة المقبلة من المباحثات الأميركية الروسية التي تستضيفها السعودية.

والسبت قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، إن «الكرة في ملعب روسيا» وإن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، سيحضر إلى طاولة المفاوضات بشأن أوكرانيا «عاجلاً أم آجلاً»، وذلك إثر اجتماع افتراضي لدول حليفة لكييف استضافه.

وأبلغ ستارمر 26 من قادة وكبار مسؤولي الدول الحليفة لكييف أثناء مشاركتهم في محادثة افتراضية استضافها داونينغ ستريت، أن التركيز يجب أن ينصب على تقوية أوكرانيا وترسيخ أي وقف لإطلاق النار ومواصلة الضغط على موسكو.

ورأى ستارمر أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أظهر أن بلاده هي «الطرف المنادي بالسلام لأنه وافق والتزم بهدنة غير مشروطة مدتها 30 يوماً»، مضيفاً «بوتين هو من يحاول الإرجاء... إذا كان بوتين فعلاً يريد السلام، الأمر بسيط جداً: عليه وقف هجماته الهمجية ضد أوكرانيا والموافقة على وقف إطلاق النار».