شرطة الكابيتول تشتبك مع محتجين يطالبون بوقف النار في غزة

شرطة الكابيتول تشتبك مع محتجين يطالبون بوقف النار في غزة
TT

شرطة الكابيتول تشتبك مع محتجين يطالبون بوقف النار في غزة

شرطة الكابيتول تشتبك مع محتجين يطالبون بوقف النار في غزة

استخدمت شرطة مكافحة الشغب رذاذ الفلفل وألقت القبض على متظاهرين في محاولة لتفريق محتجين تجمعوا أمام مقر اللجنة الوطنية الديمقراطية في واشنطن، مساء يوم الأربعاء، للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة.

وجرت المظاهرة في منطقة قريبة من مبنى الكابيتول الأميركي. وقالت شرطة الكابيتول إن عناصرها كانوا "يعملون على إبعاد حوالي 150 شخصا احتجوا بشكل عنيف وغير قانوني". وتابعت عبر منصة إكس "قوات الأمن تقوم باعتقالات"، ونصحت الأفراد بالابتعاد عن المنطقة.

وقال صحفي من رويترز إن الشرطة استخدمت رذاذ الفلفل وأطلقت مقذوفات تحتوي على مواد كيميائية مهيجة. وأظهر مقطع فيديو للمظاهرة نُشر على وسائل التواصل الاجتماعي رجال الأمن وهم يدفعون المتظاهرين الذين أمسك بعضهم ببعض وهتفوا "دعونا نعِش". وكانوا يرتدون قمصانا سوداء مكتوب عليها "أوقفوا إطلاق النار الآن".



ترمب: إيلون ماسك لن يصبح رئيساً لأنه «لم يولد في أميركا»

الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب والملياردير إيلون ماسك (أ.ب)
الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب والملياردير إيلون ماسك (أ.ب)
TT

ترمب: إيلون ماسك لن يصبح رئيساً لأنه «لم يولد في أميركا»

الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب والملياردير إيلون ماسك (أ.ب)
الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب والملياردير إيلون ماسك (أ.ب)

أكد الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، الأحد، أن حليفه إيلون ماسك لا يمكن أن يصبح رئيساً للولايات المتحدة؛ لأنه «لم يولد في هذا البلد»، وذلك رداً منه على تساؤلات بشأن النفوذ السياسي المتزايد لرئيس منصة «إكس».

وقال ترمب خلال تجمع حاشد في فينيكس بولاية أريزونا: «لن يُصبح (ماسك) رئيساً، يمكنني أن أقول لكم ذلك». وأضاف متوجهاً إلى الحشد: «أنا هادئ، أتعلمون لماذا؟ لا يمكن له أن يكون كذلك، فهو لم يولد في هذا البلد»، في إشارة إلى رئيس شركتَي «تيسلا» و«سبيس إكس» الذي وُلد في جنوب أفريقيا وحصل على الجنسية الأميركية.

وتابع ترمب: «أحب أن أكون برفقة أشخاص أذكياء»، مؤكداً أن ماسك لا يعمل على «الوصول للرئاسة». وكان ترمب يرد بذلك على منتقديه، ولا سيما من المعسكر الديمقراطي الذين وصفوا في الأيام الأخيرة أغنى رجل في العالم بأنه «الرئيس ماسك»؛ نظراً لمدى حضوره على الساحة السياسية إلى جانب الرئيس المنتخب.

وأصبح نفوذ ماسك على الجمهوريين وترمب محوراً لهجوم الديمقراطيين على خصومهم السياسيين، وسط تساؤلات عن كيفية تمكُّن مواطن غير منتخب من التمتع بهذا القدر من السلطة والنفوذ.