«إيه.بي.سي نيوز»: بايدن يرفض إعادة إسرائيل احتلال غزةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/4654901-%C2%AB%D8%A5%D9%8A%D9%87%D8%A8%D9%8A%D8%B3%D9%8A-%D9%86%D9%8A%D9%88%D8%B2%C2%BB-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%86-%D9%8A%D8%B1%D9%81%D8%B6-%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%BA%D8%B2%D8%A9
«إيه.بي.سي نيوز»: بايدن يرفض إعادة إسرائيل احتلال غزة
أرشيفية لجون كيربي المتحدث باسم البيت الأبيض (إ.ب.أ)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
«إيه.بي.سي نيوز»: بايدن يرفض إعادة إسرائيل احتلال غزة
أرشيفية لجون كيربي المتحدث باسم البيت الأبيض (إ.ب.أ)
جدد البيت الأبيض تأكيد رفض إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إعادة احتلال إسرائيل لغزة بعد أن أدلى رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو بتصريحات لشبكة "إيه.بي.سي" نيوز قال فيها إنه يعتقد أن إسرائيل ستشرف على أمن القطاع لمدة غير محددة.
ونقلت الشبكة الأميركية عن المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي جون كيربي قوله بشأن الاختلافات بين الرؤية الأميركية والإسرائيلية لمستقبل غزة "نجري مشاورات مع نظرائنا الإسرائيليين بشأن كيف يجب أن تكون غزة بعد انتهاء الصراع". وأضاف "الرئيس متمسك بموقفه وهو أن إعادة الاحتلال من قبل القوات الإسرائيلية ليست الاختيار الصائب".
قالت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» إن منظمة مؤيدة للفلسطينيين في بلجيكا تُسمى «مؤسسة هند رجب» تقدمت بشكوى إلى الحكومة البلجيكية ضد الملحق العسكري الإسرائيلي الجديد.
استنادا إلى صور التقطتها أقمار اصطناعية، قالت الصحيفة النيويوركية إنّها رصدت في وسط قطاع غزة تسريعا لأعمال بناء هذه القاعدة بالتوازي مع هدم أكثر من 600 مبنى.
توصلت حركتَا «فتح» و«حماس» إلى اتفاق على ما سمتاها «لجنة الإسناد المجتمعي»؛ لإدارة قطاع غزة في اليوم التالي للحرب.
بعد تصريح «الولاية رقم 51»... ترمب يسخر من ترودو بصورة لعلم كنداhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5088148-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%AA%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%B1%D9%82%D9%85-51-%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D9%8A%D8%B3%D8%AE%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D8%B1%D9%88%D8%AF%D9%88-%D8%A8%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%85-%D9%83%D9%86%D8%AF%D8%A7
بعد تصريح «الولاية رقم 51»... ترمب يسخر من ترودو بصورة لعلم كندا
صورة ترمب مع العلم الكندي
قالت صحيفة «تلغراف» البريطانية إن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب بدا أنه يسخر من رئيس وزراء كندا جاستن ترودو بصورة يقف فيها بجوار العلم الكندي بعد أن اقترح أن كندا يمكن أن تصبح ولاية أميركية.
ونشر ترمب على وسائل التواصل الاجتماعي صورة له وهو ينظر إلى جبال مع العلم الكندي بجانبه، مع تعليق: «أوه كندا».
والتقى الزعيمان في منتجع ترمب «مار إيه لاغو» بعدما هدد الأخير بفرض تعريفة جمركية بنسبة 25% على جميع الواردات الكندية والمكسيكية إذا فشل كلا البلدين في وقف تدفق المخدرات والمهاجرين عبر حدود الولايات المتحدة.
وأخبر ترمب ترودو خلال عشاء دام ثلاث ساعات أن كندا يمكن أن تصبح الولاية الأميركية رقم 51 إذا لم تستطع تحمل التعريفة الجمركية الجديدة.
وذكر الرئيس الأميركي المنتخب أن كندا فشلت في مساعدة الولايات المتحدة بالسماح للمهاجرين غير الشرعيين من أكثر من 70 دولة بعبور حدودهما المشتركة، وفقاً لما قاله شخصان لشبكة «فوكس نيوز».
ووفقاً لـ«فوكس نيوز»، توسل ترودو إلى ترمب بعدم فرض التعريفة الجديدة؛ لأنها ستقتل اقتصاد كندا، ورد ترمب: «إذن، لا يمكن لبلدك أن يبقى على قيد الحياة ما لم يسرق الولايات المتحدة بمبلغ 100 مليار دولار؟»، مشيراً إلى العجز التجاري الأميركي مع كندا.
ثم اقترح أن تصبح كندا بدلاً من ذلك الولاية الأميركية رقم 51، مما تسبب في ضحك رئيس الوزراء وآخرين بعصبية، وأضاف لترودو أن رئيس الوزراء يعدّ لقباً أفضل، لكنه لا يزال بإمكانه أن يكون حاكم الولاية رقم 51، وذكر شخص آخر لترمب أن كندا ستكون ولاية ليبرالية للغاية، مما أثار المزيد من الضحك.
وأكمل ترمب بقوله إنه إذا لم يتمكن ترودو من تلبية مطالبه، فربما يمكن تقسيم كندا إلى ولايتين: ولاية ليبرالية وأخرى محافظة.
وعلى الرغم من ذلك، وصف الضيوف الكنديون العشاء بأنه «ودود وإيجابي للغاية».
وقال دومينيك لوبلان، وزير السلامة العامة الكندي الذي انضم إلى ترودو في العشاء: «لقد تحدث رئيس الوزراء بالطبع عن أهمية حماية الاقتصاد الكندي والعمال الكنديين من الرسوم الجمركية، لكننا ناقشنا أيضاً مع أصدقائنا الأميركيين التأثير السلبي الذي قد تخلفه هذه الرسوم الجمركية على اقتصادهم، وعلى القدرة على تحمل التكاليف في الولايات المتحدة أيضاً».
وتابع: «فكرة أننا عدنا خاليي الوفاض خاطئة تماماً. لقد أجرينا مناقشة مثمرة للغاية مع ترمب ووزراء حكومته، وكان التزام ترمب بمواصلة العمل معنا بعيداً عن كونه لقاءً خالي الوفاض».
ووصف ترمب المحادثات بأنها «مثمرة»، لكنه لم يشر إلى التراجع عن تعهده بالرسوم الجمركية.