نانسي بيلوسي تترشح للكونغرس في سن 83 عاماًhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/4535221-%D9%86%D8%A7%D9%86%D8%B3%D9%8A-%D8%A8%D9%8A%D9%84%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D8%B4%D8%AD-%D9%84%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D8%BA%D8%B1%D8%B3-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%86-83-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A7%D9%8B
رئيسة مجلس النواب الأميركي السابقة نانسي بيلوسي متحدثة إلى وكالة «أسوشييتد برس» عن زيارتها لأوكرانيا قبل عام والفترة التي أمضتها بصفتها زعيمة ديمقراطية في مجلس النواب في مبنى الكابيتول بواشنطن في الولايات المتحدة الأربعاء 19 أبريل 2023 (أ.ب)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
نانسي بيلوسي تترشح للكونغرس في سن 83 عاماً
رئيسة مجلس النواب الأميركي السابقة نانسي بيلوسي متحدثة إلى وكالة «أسوشييتد برس» عن زيارتها لأوكرانيا قبل عام والفترة التي أمضتها بصفتها زعيمة ديمقراطية في مجلس النواب في مبنى الكابيتول بواشنطن في الولايات المتحدة الأربعاء 19 أبريل 2023 (أ.ب)
أعلنت الزعيمة الديمقراطية السابقة نانسي بيلوسي البالغة من العمر 83 عاماً، الجمعة، أنّها تسعى لإعادة انتخابها لمقعدها بصفتها نائبة عن ولاية كاليفورنيا، حسبما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت هذه الشخصية البارزة في السياسة الأميركية على موقع «إكس» (تويتر سابقاً): «يجب على بلادنا أن تُظهر للعالم أنّ علمنا لا يزال يلمع». وأضافت: «لهذا السبب سأترشح لإعادة انتخابي».
ويأتي هذا الإعلان في وقت تشهد فيه أميركا جدلاً ساخناً بشأن شيخوخة طبقتها السياسية، إذ إنّ الرئيس جو بايدن يبلغ من العمر 80 عاماً، بينما يبلغ منافسه دونالد ترمب 77 عاماً. وكانت نانسي بيلوسي أول امرأة تتبوّأ منصب رئيسة مجلس النواب. وفي نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، تخلّت عن منصب زعيمة الديمقراطيين في المجلس، مُعلنة أنها تريد «ترك المجال لجيل جديد». ولا تزال نائبة منتخبة عن ولاية كاليفورنيا، ولكنّها تحتفظ بنفوذ كبير في الكابيتول هيل الذي تشغل مقعداً فيه منذ عام 1987. وعُدّت بيلوسي لفترة طويلة الشخصية الثالثة في الدولة الأميركية، وقد تمّ انتخابها لأول مرة لمنصب «رئيسة مجلس النواب» في عام 2007. وتُعرف بيلوسي بدورها بصفتها معارضة بارزة لدونالد ترمب، الذي حاربته بشراسة عندما دخل إلى البيت الأبيض. وفي نهاية أكتوبر (تشرين الأول)، تعرّض زوجها بول لهجوم في منتصف الليل في منزلهما في كاليفورنيا على يد رجل مسلّح بمطرقة. وكان في الواقع يبحث عن نانسي بيلوسي، التي اتهمها بالكذب وكان ينوي «كسر ركبتيها».
سيضطر البرلمان الجزائري لرفض مبادرة أودعت بمكتبه تتعلق بإطلاق «لجنة تحقيق برلمانية» بخصوص «تزوير» انتخابات الرئاسة التي جرت في السابع من سبتمبر (أيلول) الماضي.
ينظر الناخبون السود المسجلون بإيجابية للغاية لنائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، لكن آراءهم حول الرئيس السابق دونالد ترمب سلبية للغاية، وفق استطلاع جديد.
أعلنت هيئة الانتخابات في تونس، اليوم الاثنين، فوز قيس سعيّد الذي يحتكر السلطات في البلاد منذ عام 2021 بولاية ثانية بعد نيله 90.7 % من الأصوات في الانتخابات.
لمن سيصوّت الناخبون السود بأميركا بين هاريس وترمب وفق استطلاعات الرأي؟https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5069007-%D9%84%D9%85%D9%86-%D8%B3%D9%8A%D8%B5%D9%88%D9%91%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF-%D8%A8%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D9%87%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B3-%D9%88%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D9%88%D9%81%D9%82-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA
صورة مدمجة تظهر المرشحيْن الرئاسييْن دونالد ترمب وكامالا هاريس (أ.ب)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
لمن سيصوّت الناخبون السود بأميركا بين هاريس وترمب وفق استطلاعات الرأي؟
صورة مدمجة تظهر المرشحيْن الرئاسييْن دونالد ترمب وكامالا هاريس (أ.ب)
ينظر الناخبون السود المسجلون بإيجابية للغاية لنائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، لكنهم أقل يقيناً من أنها ستغير البلاد للأفضل، وفقاً لاستطلاع حديث أجراه مركز «AP-NORC» لأبحاث الشؤون العامة.
ووجد الاستطلاع، الذي أجري في منتصف سبتمبر (أيلول)، أن نحو 7 من كل 10 ناخبين سود لديهم نظرة إيجابية إلى حد ما أو إيجابية للغاية لهاريس، مع وجود اختلافات قليلة بين الناخبين السود من الرجال والنساء حول كيفية نظرتهم إلى المرشحة الديمقراطية. كما كان لدى الناخبين السود الأصغر والأكبر سناً وجهات نظر مماثلة لنائبة الرئيس، حسب تقرير لوكالة «أسوشييتد برس».
على النقيض من ذلك، أظهر الاستطلاع أن آراء الناخبين السود حول الرئيس السابق دونالد ترمب سلبية للغاية؛ ما يؤكد التحديات التي يواجهها المرشح الجمهوري وهو يسعى إلى تقليص دعم هاريس بين الرجال السود.
الناخبون السود هم دائرة انتخابية مهمة للحزب الديمقراطي، وقليل منهم منحازون إلى الحزب الجمهوري. وفقاً للاستطلاع، فإن ثلثي الناخبين السود يعدون ديمقراطيين، ونحو 2 من كل 10 يعدون مستقلين ونحو 1 من كل 10 يعدون جمهوريين. ولكن الاستطلاع وجد أيضاً أنه على الرغم من هذه الفجوة الكبيرة في وجهات النظر بين المرشحين، فإن الناخبين السود أقل يقيناً بشأن ما إذا كانت هاريس ستضع البلاد على مسار أفضل، أو ستُحْدث فرقاً كبيراً في حياتهم الخاصة. فقط نحو نصف الناخبين السود يقولون: «سوف تغير هاريس البلاد للأفضل»، وتصف هاريس بشكل جيد للغاية أو بشكل كبير، في حين يقول نحو 3 من كل 10 ناخبين سود إنهم يصفون هاريس «بشكل جيد إلى حد ما»، ونحو 2 من كل 10 يصفونها بأنها «ليست جيدة جداً»، أو «ليست جيدة على الإطلاق».
ويعتقد نحو نصف الناخبين السود فقط أن نتيجة هذه الانتخابات الرئاسية سيكون لها «قدر كبير» أو «قدر لا بأس به» من التأثير فيهم شخصياً، وهو التقييم الذي يتماشى مع الأميركيين بشكل عام.
مثل الناخبين بشكل عام، قال نحو 8 من كل 10 ناخبين سود إن الاقتصاد هو من أهم القضايا بالنسبة لتصويتهم. لكن نحو ثلاثة أرباع الناخبين السود قالوا إن الرعاية الصحية كانت واحدة من أهم قضاياهم، مقارنة بأكثر من نصف الناخبين المسجَّلين بقليل، وكانوا أيضاً أكثر عرضة من الناخبين جميعاً للقول إن سياسة امتلاك الأسلحة والجريمة كانت من أهم القضايا بالنسبة لهم.
في كل هذه المجالات، وكذلك في مواضيع أخرى مثل الإجهاض وتغيُّر المناخ، تتمتع هاريس بتأييد كبير على حساب ترمب بين الناخبين السود.
قال نحو 6 من كل 10 ناخبين سود إن هاريس في وضع أفضل للتعامل مع الاقتصاد، بينما قال نحو 2 من كل 10 الشيء نفسه عن ترمب؛ ما يمنح هاريس ميزة بنحو 40 نقطة بين الناخبين السود. وفيما يتعلق بسياسة الإجهاض، تتفوق هاريس على ترمب بنحو 60 نقطة.
لقد كثفت حملة ترمب بعض التواصل مع المجتمعات السوداء هذا العام. وتعتقد حملة الرئيس السابق أن رسالته حول الاقتصاد والهجرة والقيم التقليدية يمكن أن تحقق اختراقات ملحوظة لقاعدة الدعم التقليدية للديمقراطيين بين الناخبين السود، خصوصاً الرجال السود الأصغر سناً.