أوكرانيا: قوات روسية تهاجم بنية تحتية للطاقة في منطقة كييفhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5183839-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%AC%D9%85-%D8%A8%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%86%D8%B7%D9%82%D8%A9-%D9%83%D9%8A%D9%8A%D9%81
أوكرانيا: قوات روسية تهاجم بنية تحتية للطاقة في منطقة كييف
سكان محليون قرب موقع غارة روسية على مبنى سكني من تسعة طوابق في كييف (إ.ب.أ)
كييف :«الشرق الأوسط»
TT
كييف :«الشرق الأوسط»
TT
أوكرانيا: قوات روسية تهاجم بنية تحتية للطاقة في منطقة كييف
سكان محليون قرب موقع غارة روسية على مبنى سكني من تسعة طوابق في كييف (إ.ب.أ)
قالت وزارة الطاقة الأوكرانية، اليوم الاثنين، إن القوات الروسية هاجمت منشأة لتوليد الكهرباء عبر الطاقة الحرارية في منطقة كييف.
وكتبت الوزارة، على تطبيق «تلغرام»: «الهدف واضح: التسبب في مزيد من المشقة لسكان أوكرانيا المسالمين، وترك منازل الأوكرانيين والمستشفيات ورياض الأطفال والمدارس دون كهرباء ولا تدفئة». وأضافت أن رجال الإنقاذ والمتخصصين في مجال الطاقة يعملون في الموقع.
أعلنت أذربيجان، الجمعة، أنها استدعت السفير الروسي في باكو للاحتجاج «بشدة» على تضرر سفارتها في كييف في الهجوم الذي شنته روسيا ليلاً بطائرات مسيَّرة وصواريخ.
مع احتمال سقوط مدينة بوكروفسك، تتجه أنظار العواصم الغربية إلى ما يمكن أن يعنيه هذا التطور في ميزان الحرب الروسية – الأوكرانية، وفي مستقبل أي تسوية سياسية.
أعلنت الوكالة الدنماركية للأمن المدني، الخميس، أن هجوماً إلكترونياً تبنّاه قراصنة مؤيدون لروسيا استهدف مواقع إلكترونية تابعة لعدد من المؤسسات الدنماركية.
الاتحاد الأوروبي يدرس تدريب 3 آلاف شرطي من غزةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5208755-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A-%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D8%B3-%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D9%8A%D8%A8-3-%D8%A2%D9%84%D8%A7%D9%81-%D8%B4%D8%B1%D8%B7%D9%8A-%D9%85%D9%86-%D8%BA%D8%B2%D8%A9
أعلام الاتحاد الأوروبي ترفرف خارج مقر المفوضية الأوروبية في بروكسل (رويترز)
بروكسل:«الشرق الأوسط»
TT
بروكسل:«الشرق الأوسط»
TT
الاتحاد الأوروبي يدرس تدريب 3 آلاف شرطي من غزة
أعلام الاتحاد الأوروبي ترفرف خارج مقر المفوضية الأوروبية في بروكسل (رويترز)
ذكرت وثيقة اطلعت عليها وكالة «رويترز»، اليوم الجمعة، أن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي سيناقشون في الأسبوع المقبل مقترحاً لتولي التكتل مهمة تدريب ثلاثة آلاف شرطي فلسطيني، بهدف نشرهم لاحقاً في قطاع غزة.
وفي وثيقة أعدتها الذراع الدبلوماسية للاتحاد الأوروبي قبل اجتماع للوزراء في 20 نوفمبر (تشرين الثاني)، عرض المسؤولون خيارات للمساهمة في تنفيذ الخطة التي اقترحها الرئيس الأميركي دونالد ترمب بشأن غزة والمؤلفة من 20 نقطة.
ووافقت إسرائيل وحركة «حماس» في أكتوبر (تشرين الأول) على المرحلة الأولى من الخطة، غير أن تطبيق بقية أجزائها لا يزال يكتنفه مقدار كبير من الغموض.
وتتضمن الوثيقة مقترحات من دائرة العمل الخارجي الأوروبية لتوسيع نطاق بعثتي الاتحاد الأوروبي المدنيتين في المنطقة، واللتين تركزان على دعم إدارة الحدود وتعزيز إصلاحات السلطة الفلسطينية في مجالي الشرطة والقضاء.
وأوضحت الوثيقة أنه يمكن لبعثة دعم الشرطة التابعة للاتحاد الأوروبي أن «تتولى زمام الأمور في تدريب قوة الشرطة الفلسطينية في غزة عبر تقديم التدريب والدعم المباشرين لنحو ثلاثة آلاف شرطي فلسطيني (مدرجين على كشوف وظائف السلطة الفلسطينية) من غزة، مع استهداف تدريب القوة الكاملة التي تضم نحو 13 ألف عنصر في الشرطة الفلسطينية».
وتطرح الوثيقة خيار توسيع نطاق مهمة مراقبة الحدود المدنية التابعة للاتحاد الأوروبي في رفح ليشمل معابر حدودية أخرى.
لكن احتمالات مضي الاتحاد الأوروبي قدماً في هذه المبادرات يكتنفها الغموض.
واقترحت روسيا، أمس الخميس، مسودة مشروع قرار في الأمم المتحدة صاغته بشأن غزة، في تحد لمساعي واشنطن الرامية إلى تمرير النص الأميركي الذي يدعم خطة ترمب.
اليونان تجري محادثات مع إسرائيل لشراء أنظمة دفاع جوي ومدفعيةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5208751-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AC%D8%B1%D9%8A-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%AB%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%B9-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A3%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9-%D8%AF%D9%81%D8%A7%D8%B9-%D8%AC%D9%88%D9%8A-%D9%88%D9%85%D8%AF%D9%81%D8%B9%D9%8A%D8%A9
وزير الدفاع اليوناني نيكولاوس ديندياس (الثاني من اليمين) يلمس طائرة من دون طيار خلال مناورة بالذخيرة الحية بالقرب من مدينة ألكسندروبوليس في شمال شرق البلاد (أ.ب)
أثينا:«الشرق الأوسط»
TT
أثينا:«الشرق الأوسط»
TT
اليونان تجري محادثات مع إسرائيل لشراء أنظمة دفاع جوي ومدفعية
وزير الدفاع اليوناني نيكولاوس ديندياس (الثاني من اليمين) يلمس طائرة من دون طيار خلال مناورة بالذخيرة الحية بالقرب من مدينة ألكسندروبوليس في شمال شرق البلاد (أ.ب)
كشف مسؤولان لوكالة «رويترز» أن اليونان تجري محادثات مع إسرائيل لشراء أنظمة صاروخية متطورة في إطار إنشاء قبة دفاعية مضادة للطائرات.
وتعتزم أثينا إنفاق نحو 28 مليار يورو (33 مليار دولار) بحلول عام 2036 لتحديث قواتها المسلحة بعد خروجها من أزمة الديون التي استمرت من 2009 إلى 2018، في محاولة لمجاراة منافستها التاريخية تركيا.
وسيُخصص نحو ثلاثة مليارات يورو لإقامة نظام دفاعي متعدد المستويات ضد الطائرات والطائرات المسيرة، يحمل اسم «درع أخيل». وتشمل الخطة أيضاً شراء مقاتلات شبح جديدة إضافة إلى فرقاطات وغواصات من الولايات المتحدة وأوروبا.
وقال أحد المسؤولين: «نريد شراء 36 نظام مدفعية من طراز (بي يو إل إس)، إلى جانب أنظمة مضادة للطائرات من أجل (درع أخيل). ونعتزم تكثيف المفاوضات مع إسرائيل الشهر المقبل»، مشيراً إلى أن الشركات اليونانية ستشارك بنحو 25 في المائة من المشروع.
وأضاف أن تكلفة 36 منظومة مدفعية صاروخية من طراز «بي يو إل إس»، التي تنتجها شركة أنظمة إلبيط الإسرائيلية، تُقدر بنحو 650 مليون يورو، قائلاً إنها ستُستخدم لحماية الحدود الشرقية بين اليونان وتركيا.
انفجار ضخم خلال مناورة بالذخيرة الحية بالقرب من مدينة ألكسندروبوليس في شمال شرقي اليونان (أ.ب)
وتربط اليونان وإسرائيل علاقات اقتصادية ودبلوماسية متينة. وأطلقتا خلال السنوات القليلة الماضية عدداً من التدريبات العسكرية المشتركة إضافة إلى إدارتهما مركز تدريب جوي في جنوب اليونان.
وأكد مسؤول يوناني ثانٍ أن المفاوضات بين الجانبين لا تزال جارية.
وتسعى اليونان، التي تعتمد أيضا على أنظمة أميركية مضادة للطائرات من طراز باتريوت، إلى استبدال منظوماتها الروسية القديمة.
وقال المسؤول اليوناني الثاني إن أثينا عبرت عن اهتمامها بشراء أنظمة دفاع جوي ومدفعية حديثة من إسرائيل في عام 2024، غير أن العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة حينها أدت إلى تأجيل المحادثات.
احتجاز مشتبه به في ألمانيا على ذمة التحقيق في تدبير أسلحة لـ«حماس»https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5208734-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%B2-%D9%85%D8%B4%D8%AA%D8%A8%D9%87-%D8%A8%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B0%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%AF%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D8%A3%D8%B3%D9%84%D8%AD%D8%A9-%D9%84%D9%80%D8%AD%D9%85%D8%A7%D8%B3
احتجاز مشتبه به في ألمانيا على ذمة التحقيق في تدبير أسلحة لـ«حماس»
عناصر من الشرطة الألمانية (رويترز)
أودع مشتبه به جديد الحبس الاحتياطي في ألمانيا بعد توقيفه في قطار متجه إلى مدينة فلنسبورغ، وذلك في إطار تحقيقات متعلقة بتورط محتمل في تدبير أسلحة لصالح حركة «حماس».
وأكدت متحدثة باسم الادعاء العام الاتحادي في كارلسروه اليوم الجمعة أن قاضي التحقيق في المحكمة الاتحادية بكارلسروه أصدر مذكرة توقيف بحق المشتبه به.
وتتهم أعلى جهة تحقيق جنائي في ألمانيا الرجل بانتهاك قانون الأسلحة وقانون الرقابة على الأسلحة الحربية. وقد أوقفت عناصر من المكتب الاتحادي للشرطة الجنائية والشرطة الاتحادية المشتبه به أمس الخميس أثناء دخوله البلاد من الدنمارك عبر القطار.
ويشتبه في أن الموقوف نقل أسلحة من شخص يعتقد أنه عضو في «حماس» في ولاية هيسن إلى آخر يشتبه أيضاً في انتمائه إلى الحركة في برلين. وبحسب تقديرات الادعاء العام الألماني، كان الهدف من ذلك التحضير لهجمات من قبل «حماس» على منشآت إسرائيلية أو يهودية في ألمانيا وأوروبا.
وكان المحققون قد أوقفوا مساء الثلاثاء الماضي عضواً مفترضاً في «حماس» بعد دخوله البلاد من التشيك. ويشتبه في أن الرجل دبر لصالح «حماس» بندقية آلية، وثماني مسدسات، وأكثر من 600 طلقة ذخيرة. ويعتقد أن الشخص الذي أوقف مؤخراً في القطار قرب فلنسبورغ تسلم هذه الأسلحة في هيسن ونقلها إلى برلين.
ولم تكن هذه الاعتقالات الأولى ضمن تحقيقات الادعاء العام الألماني بشأن أعضاء مفترضين في «حماس» ومشتبه بهم في تهريب الأسلحة. ففي الأول من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أوقف في برلين ثلاثة أشخاص يشتبه في أنهم يعملون لصالح «حماس» في الخارج وكانوا أيضاً ضالعين في عمليات تدبير أسلحة.
كما أوقف الادعاء العام الألماني مطلع نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري في لندن رجلاً يعتقد أنه عضو في «حماس»، ويشتبه في أنه نقل أسلحة إلى فيينا وخزنها هناك. ومن المقرر تسليمه إلى ألمانيا.
وفي فيينا، تمكنت عناصر من الاستخبارات الداخلية النمساوية من كشف مخبأ للأسلحة.